20 صورة ترصد انطلاق مسابقة أوائل الطلبة للمرحلتين الابتدائية والإعدادية في المدارس
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
شهدت المدارس اليوم تصفيات مسابقة أوائل الطلبة ( الموسم الثالث) للمرحلتين الابتدائية والإعدادية لعام ٢٠٢٤/٢٠٢٣ بالتعاون مع حزب مستقبل وطن.
تعقد تصفيات مسابقة أوائل الطلبة ( الموسم الثالث) للمرحلتين الإبتدائية والإعدادية ، في جميع الإدارات التعليمية اعتباراً من اليوم الأحد الموافق ٢٠٢٤/٣/١٧ ولمدة خمسة أيام ، على أن ترسل الإدارة التعليمية اسم المدرسة الفائزة للمرحلتين الإبتدائية والإعدادية.
وفي القاهرة .. يتم تصفية القطاعات على حدة بالمناطق الأربعة اعتباراً من يوم الإثنين الموافق ٢٠٢٤/٣/٢٥ ولمدة خمسة أيام أيضاً ويتم إرسال المدرسة الفائزة ، ثم تتم التصفيات على مستوى القاهرة بقاعة الإجتماعات بديوان عام المديرية فى أوائل الشهر المقبل لتصعيد مدرسة فائزة على مستوى المرحلتين الإبتدائية والإعدادية .
جدير بالذكر أن ، مسابقة أوائل الطلبة ( الموسم الثالث) للمرحلتين الإبتدائية والإعدادية تأتى وفقا لبروتوكول التعاون بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى وحزب مستقبل وطن ، حيث تم وضع آليات ضوابط تفعيل مسابقة أوائل الطلبة 2024 لتنفيذ المسابقة بجميع الإدارات التعليمية.
ووضعت امتحانات مسابقة أوائل الطلبة ( الموسم الثالث) للمرحلتين الإبتدائية والإعدادية ، فى المواد التخصصية أضافة إلى سؤال فى المشروعات القومية وذلك من قبل موجهى المواد الدراسية بالإدارات التعليمية و موجهى عموم المواد الأساسية بالمديرية.
تهدف مسابقة أوائل الطلبة ( الموسم الثالث) للمرحلتين الإبتدائية والإعدادية إلى : تشجيع الطلبة على التفوق العلمى وتقوية روح التنافس المبنى على معايير تتسم بالشفا فية والنزاهة والموضوعية وتنمية روح الولاء والإنتماء لدى الطلاب والتنافس الشريف فى المجالات العلمية والثقافية بين الطلاب.
وتقدم مسابقة أوائل الطلبة ( الموسم الثالث) للمرحلتين الإبتدائية والإعدادية ، العديد من الفوائد منها العمل على زيادة ربط الطلاب بعملية التعليم وأنشطته و مساعدتهم على بلورة أهدافهم وتطويرها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: للمرحلتین الإبتدائیة والإعدادیة مسابقة أوائل الطلبة الموسم الثالث
إقرأ أيضاً:
التجمع: الحزب من أوائل المناضلين ضد الإخوان.. و30 يونيو أنقذت الدولة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عبد الناصر قنديل، الأمين المساعد لحزب التجمع، إن ثورة ٣٠ يونيو لا تقل أهمية عن ثورة ٢٣ يوليو، فكلاهما انقذ الوطن من مسار كاد أن يدمره، مؤكداً حزب التجمع كان أول المناضلين ضد حكم الإخوان، بل كان هو الفصيل السياسي الذي واجهه حكم الإخوان بكل قوة.
وأضاف قنديل، في تصريح خاص ل “البوابة نيوز”، أن الحزب لم يتغير موقفه في رفض حكم هذه الجماعة، فهو صب في جبين الشعب المصري حركة نضال، وحالة من الرفض أن يحكمه فصيل طائفي بهذا الشكل، لافتًا إلى أن حزب التجمع منذ اللحظة الأولى رفض أي وسيلة تقارب مع هذه الجماعة، أو الاستجابة لبعض التلميحات التي سعت لها الجماعة للحصول على بعض المكاسب والمغانم، والتي كان منها التقرب من الحزب أو تقليل حدة الانتقاض التي بدأها التجمع منذ اللحظة الأولى، حتى وصول الجماعة لمقعد رئيس الجمهورية.
وأشار إلى أن هذا ظهر بشكل واضح فبعد ٦٠ يومًا، خرجت التظاهرات من حزب التجمع، والتي كانت أول تظاهر يخرج ويهتف بسقوط حكم المرشد، وعلى الرغم من التحذيرات والتهديدات من قبل الجماعة إلا أن الحزب كان أول القوة السياسية التي كانت تناضل لإنهاء حكم الارهابين في مصر.
وأوضح أن حزب التجمع رفض بشكل قاطع المشاركة في أي عملية انتخابية دعت إليها هذه الجماعة وعلى رأسها انتخابات مارس ٢٠١٣، وأعلن التجمع وقتها أنه متمسك بإسقاط هذا النظام
برغم من ظهور أطراف ظهرت في هذا التوقيت تؤيد حكم الجماعة، من ناحية أخرى أصدر الحزب تعميم واضح لكل كوادره في هذا التوقيت للعمل في وسط الشارع لكشف زيف هذه الجماعة للمواطنين، والتأكيد على أن هذه الجماعة جماعة طائفية تسعى للهيمنه على مقاليد الحكم وتسعى لشق وحدة الصف الوطني المعروف عبر العديد من العصور.
وأضاف قنديل، أن هذا كان بداية تحرك كوادر الحزب لتحرك في كافة المحافظات، لقيادة حركة نضال واسعة ضد هذه الجماعة خصوصا في مقعد المحافظين، مبياً أن محافظة المنوفية نموذج قلد شباب حزب التجمع فيها عملية حصار كامل بمبنى المحافظة ومنع المحافظ الإخواني من السيطرة على المحافظة ولن يسمحوا له بدخول مقر المحافظة وقتها، ورفض الحزب تعين محافظ ينتمي لجماعة إرهابية شاركت في مذبحة الاقصر.
واستطرد قائلًا “ كان التجمع نسيج واضح من خروج حركة تمرد قاد بشكل كبير جدا عملية التوكيلات وايضا الحزب كان أحد المخازن الامنه للحفاظ على التوكيلات، وتولى شباب التجمع تأمين المقر الرئيسي الذي كان يحافظ على جميع الأوراق ودور التجمع في جميع المحافظات والإعلام من اشعارات الوطنية التي رفعت”.
سجون فنلندا تبهر رواد مواقع التواصل الإجتماعى.. فيديو