أسرة الكاتب الصحفي الراحل محمد عبدالجواد تشكر الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعربت أسرة الكاتب الصحفي الكبير الراحل محمد عبدالجواد منصور رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط الأسبق وشيخ الصحفيين المصريين والعرب، عن خالص شكرها وعميق تقديرها للرئيس عبدالفتاح السيسي؛ ذلك لحرصه على إيفاد مندوب عنه للتعزية وإبلاغ الأسرة خالص عزائه ومواساته، بما يعكس مدى تقديره واحترامه لرموز الوطن بصفة عامة وللصحافة والإعلام بصفة خاصة .
كما أعربت الأسرة – في بيان، اليوم /الأحد/- عن شكرها وتقديرها وعرفانها لكل من تفضل بمواساتها في فقيدها الراحل، وتخص بالشكر الوزراء الحاليين والسابقين، ومجلس نقابة الصحفيين، والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والهيئة الوطنية للصحافة، ورؤساء مجالس إدارات وتحرير المؤسسات الصحفية القومية والحزبية والخاصة، وسائر الكتاب والصحفيين، وأعضاء مجلسي الشيوخ والنواب، والعاملين بوكالة أنباء الشرق الأوسط وكل من شارك في واجب العزاء.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
هل تراجع ترامب عن خطة تهجير الفلسطينيين؟
قال المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، الخميس، إن خطة الرئيس دونالد ترامب لغزة لا تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، وإن الحديث عن مستقبل غزة يتحول نحو كيفية إيجاد مستقبل أفضل للفلسطينيين.
وقال ويتكوف في كلمة خلال مؤتمر بميامي: "عندما يتحدث الرئيس عن هذا، فهذا يعني أنه يريد أن يدفع الجميع للتفكير فيما هو مقنع، وما هو الحل الأفضل للشعب الفلسطيني".وأضاف: "على سبيل المثال، هل يريدون العيش في منزل هناك، أم يفضلون الحصول على فرصة للانتقال إلى مكان أفضل للحصول على وظائف وفرص عمل، وآفاق مالية أفضل؟".
وعلّق ترامب، اليوم الخميس، على الاقتراح المصري المتضمن إعادة إعمار غزة، دون تهجير السكان من القطاع.
ورداً على سؤال "هل تجد الاقتراح المصري بشأن إعادة إعمار غزة مقبولًا؟"، قال ترامب: "لم أره.. وبمجرد أن أراه سأخبركم"، وفق ما نقله موقع "إذاعة صوت أمريكا".
وجاءت تصريحات ترامب ضمن تصريحاته للصحافيين، على متن الطائرة الرئاسية، حيث تطرق لعدة موضوعات محلية ودولية.
وكان ترامب قال في وقت سابق، إنه يريد نقل ما يقرب من مليوني فلسطيني قسراً من غزة إلى الأردن ومصر المجاورتين، مضيفاً أن الولايات المتحدة "ستمتلك" المنطقة وتحولها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، ولكن من غير الواضح ما إذا كان ترامب جاداً أم أنه يهدد فقط بانتزاع التنازلات من الدول العربية.
وقوبلت تصريحات ترامب الأخيرة باستهجان عربي ودولي واسع، وأكدت دول عربية أنه لا استقرار في المنطقة، ولا حل سوى حل الدولتين.