خالد الشنيف: الهلال يكتب التاريخ وفي كل أسبوع انتصار .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الإعلامي الرياضي خالد الشنيف أن الناس نوعان نوع يقرأ التاريخ، والنوع الآخر وهم قلة يكتبون التاريخ، والهلال من النوعية التي تكتب التاريخ.
وأشار الشنيف أن الهلال يكتب التاريخ، ولا يزال مستمرًا في كتابته، حيث أنه كل أسبوع يحقق انتصارًا جديدًا، ورقمًا قياسيًا جديدًا.
وتابع أن الأرقام التي تحدث مع الهلال هي متداولة على مستوى العالم، فحقق الزعيم 29 انتصارًا متتالي، مؤكدًا أن التاريخ أصبح بلون أزرق، وشعار المملكة بجانبه، مقدمًا شكره الكبير للهلال ولاعبيه.
وتمكن الهلال من تحقيق فوزه الـ 29 على التوالي على نظيره ضمك بهدفين لـ 1، على خلفية منافسات الجولة الـ 24،من مباريات دوري روشن للمحترفين، في المباراة التي جمعتهما أمس على ملعب المملكة آرينا.
#خالد_الشنيف:
الناس نوعان "نوع يقرأ التاريخ ونوع يكتب التاريخ" #الهلال كتب التاريخ. @k_alshenaif#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/Yx7DTlhvMa
— #دورينا_غير (@SBA_sport) March 16, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال دوري روشن ضمك
إقرأ أيضاً:
انتصار لبايدن.. المحكمة العليا تسمح بالضغط على الشبكات الاجتماعية لإزالة المعلومات المضللة
(CNN)-- قالت المحكمة العليا الأمريكية، الأربعاء، إن البيت الأبيض والوكالات الفيدرالية، مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي، قد يستمرون في حث منصات التواصل الاجتماعي على إزالة المحتوى الذي تعتبره الحكومة "معلومات مضللة"، مما يمنح إدارة الرئيس جو بايدن انتصارًا تقنيًا، وإن كان مهمًا، في عام الانتخابات.
ويعني القرار ذو الأهمية المباشرة أن وزارة الأمن الداخلي قد تستمر في الإبلاغ عن المنشورات لشركات التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك وإكس، التي تعتقد أنها قد يكون وراءها عملاء تضليل أجانب يسعون إلى تعطيل السباق الرئاسي هذا العام.
وبدلاً من الخوض في أسئلة التعديل الأول المهمة التي أثارتها القضية، قضت المحكمة بأن الدولة ومستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الذين تحدوا إدارة بايدن ليس لديهم الحق في رفع دعوى قضائية.
وكتبت القاضية إيمي كوني باريت الرأي بأغلبية 6 مقابل 3 التي ضمت رئيس المحكمة العليا جون روبرتس والقضاة سونيا سوتومايور وإيلينا كاجان وبريت كافانو وكيتانجي براون جاكسون. وكتب القاضي صموئيل أليتو رأيًا مخالفًا وانضم إليه القاضيان كلارنس توماس ونيل جورساتش.
وكتب باريت: "لإثبات مكانتهم، يجب على المدعين إثبات وجود خطر كبير بأنهم، في المستقبل القريب، سيعانون من ضرر يمكن إرجاعه إلى المدعى عليه الحكومي ويمكن تصحيحه من خلال الأمر القضائي الذي يسعون إليه. نظرًا لأنه لم يتحمل أي مدعي هذا العبء، فليس لدى أي شخص الحق في طلب أمر قضائي أولي".