سرّ الشعر الناعم الطويل.. ماسك طبيعي سحري في 5 دقائق فقط
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
الشعر هو تاج الإنسان سواء الرجل أو المرأة، فهو الذي يضيف المظهر المتألق والرائع للرجال والنساء، ولكن نجد أن النساء تهتم بشكل كبير بالعناية بشعرها وتبحث بشكل مستمر عن أهم الوصفات التي تساعد في تطويل الشعر ومنحه النعومة واللمعان، ولهذا قمنا بإحضار أفضل الوصفات التي أعطت أفضل النتائج للكثير من السيدات التي قامت بتجربتها حيث يمكن ان تقوم بتجهيز هذه الوصفة من منزلك بإستخدام بعض المكونات الطبيعية التي تتواجد بشكل مستمر في المنزل.
بإستخدام مكونات طبيعية من داخل المنزل يمكن أن نقوم بالحصول على أفضل نتيجة لتطويل الشعر.
ويتم ذلك عن طريق إحضار:
كميه مناسبه من زيت الزيتون تناسب حجم شعرك من الممكن أن تكون ¾ كوب من زيت الزيتون.
كوب من العسل الأبيض.
2 ملعقة كبيرة من الزبدة.
طريقة تجهيز ماسك لتطويل وتنعيم الشعر
لكي نتمكن من تجهيز أفضل ماسك لتطويل وتنعيم الشعر، يجب علينا إتباع هذه الخطوات البسيطة للحصول على نتيجة جيدة:
نحضر وعاء ونضع بداخله كمية زيت الزيتون المطلوبة، ومن ثم نقوم بوضع كمية العسل والزبدة ونبدأ في خلطهم جيدًا مع بعضهم البعض.
نقوم بإدخال هذه المكونات إلى الميكروويف لمدة لا تقل عن 60 ثانية.
نترك هذا الخليط حتى يمتزج مع بعضه البعض وبعد ذلك نقوم باخراجه وتركه قليلا حتى يبرد.
توزع هذه المكونات على شعر نظيف، ويترك لمدة لا تقل عن ¾ ويجب أن تقومي بارتداء أي غطاء مكون من البلاستيك على الشعر.
يغسل الشعر جيدًا بالشامبو باستخدام الماء الفاتر.
والحصول على أفضل نتيجة يجب عليك إستخدام هذه الخلطة ثلاث مرات أسبوعيًا للتمتع بشعر ناعم، والحصول على نتيجة سريعة في إطالة الشعر.
يستخدم ماسك زيت الزيتون والعسل لعلاج الشعر من المشاكل، كما أنه يحمل الكثير من الفوائد للشعر المتهالك ألا، وهي:
يساعد على منح الشعر الرطوبة والنعومة واللمعان، كما أنه يعالج مشكلة بطئ إنبات الشعر ونموه.
يغذي هذا الماسك بصيلات الشعر، ويساعد على توقف تساقط الشعر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زیت الزیتون
إقرأ أيضاً:
جلسة رمضانية: الخلافات أمر طبيعي في بداية الحياة الزوجية
رأس الخيمة: حصة سيف
أكدت مريم الهوت أخصائية توجيه أسري في محكمة الأسرة، التابعة لدائرة محاكم رأس الخيمة، أن الخلافات بين الأزواج خاصة في بداية الزواج أمر طبيعي في الحياة الأسرية، خاصة في الفترة ما بين ستة شهور إلى ثلاث سنوات من عمر الزواج، إلى أن يتفاهم الطرفان ويفهم بعضهم بعضاً وتستقر الأسرة الجديدة بذلك التفاهم وتصل إلى مرحلة الانسجام.
وبينت في الجلسة الرمضانية التي نظمتها جمعية نهضة المرأة برأس الخيمة، بالتعاون مع محكمة الأسرة، تحت عنوان «الأسرة واستقرارها في المجتمع» أن الخلافات طبيعية وواردة خاصة في ذلك العمر المبكر من عمر تكوين الأسرة وذلك لاختلاف شخصية الزوج عن الزوجة واختلاف البيئات التي تربوا فيها واختلاف الخبرات وكلها مع الحياة الأسرية المبنية على التفاهم والتقدير والتعاون والانسجام تنصهر لتكون مصلحة الأسرة ككل هي الأساس والتغافل مهم خاصة في بداية الحياة الأسرية إلا إذا تعدى للضرر على أطراف أفراد الأسرة.
وأكدت أن الزوجـــة والزوج علــــيهم تقدير أدوار بعض فــي الحياة الأسريــــة وعدم الاستخفاف بـــدور أحد وذلك لحياة أسرية سليمة واستشارة الجهات المختصة المحايدة حين تقــع الاختلافات والابتعاد عن اللجوء للأهل، لما فيه من تفاقم الخلافــات، كـــما أن من البر عدم مضايقـــة الأمهات والآباء بمشاكـــل أســـرية خــاصـــة وأن نجــعلهم يعيـــشون بارتياح واطمئنان على أبنائهم المتــزوجين.
وشددت في ختام الجلسة، على أهمية استقرار الأسر لاستقرار المجتمع ككل ولتتمكن من إنتاجها الحضاري لأجيال وطنية غُرس فيها حب الوطن والإحساس بالانتماء للدولة، ومن ثم الإبداع بالأداء بمختلف المجالات والأدوار.