وصول الملحن أحمد حجازي للمحكمة للاستناف على حبسه بـ«ازدراء الأديان»
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
وصل منذ قليل، الملحن أحمد حجازي، لمحكمة جنح مستئناف النزهة لحضور استئناف قرار حبسه بتهمة ازدراء الأديان.
وكانت قد قضت محكمة جنح النزهة بمعاقبة الملحن أحمد حجازى بالحبس 6 أشهر وكفالة 2000 جنيه، بتهمة ازدراء الأديان.
وظهر المتهم في مقطع فيديو يقوم بتلاوة آيات قرآنية، لحّنها على العود، وتم تداوله على منصات التواصل الاجتماعى «فيسبوك»، ما تسبب في استياء الكثيرين، معتبرين ذلك من باب الاستهزاء بالقرآن، وأسندت النيابة العامة للمتهم ارتكاب جريمة ازداء الدين الإسلامى من خلال تغيير شكل القرآن وجعله شبيهًا بالأغانى.
وكان أحد المحامين قد تقدم ببلاغ ضد المتهم بتلحين القرآن على أنغام العود وبث الفيديو عبر أحد مواقع التواصل، ما أثار غضب المسلمين وغضب كل أصحاب الأديان السماوية، لما في القرآن الكريم من قدسية ووقار تحترمهما كل الأديان، حسب صحيفة الدعوى، وأسندت النيابة للمتهم ارتكاب جريمة ازدراء الدين الإسلامي من خلال تغيير شكل القرآن وجعله شبيهًا بالأغنى.
اقرأ أيضاًمن 3 إلى 5 سنوات.. أحكام رادعة ضد المتهمين في قضية «تهريب الأدوية الكبرى»
ضبط تشكيل عصابي تخصص في سرقة المساكن بـ القليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث ازدراء الأديان الأسبوع القرآن الملحن الملحن أحمد حجازي تلحين تلحين القرآن حوادث حوادث الأسبوع محاكمة محكمة وصول
إقرأ أيضاً:
حكايات حسن دنيا مع إيهاب توفيق وكورال التربية الموسيقية.. فيديو
كشف الملحن حسن دنيا عن أنه قدّم العديد من الألحان مجانًا في بداية مشواره الفني، دعماً لعدد من النجوم، ومن بينهم الفنان محمد فؤاد.
وأشار حسن دنيا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر"المذاع على قناة الحدث اليوم، إلى هناك مرحلة مهمة في حياته المهنية، حيث علّق على صورة تجمعه بفريق الكورال، وكان إلى جانبه الفنان إيهاب توفيق.
وأوضح أنه كان هناك شخص يُدعى "نامق" معروف بالغناء في الماضي، متذكّرًا بعض الأصدقاء الذين شاركوه هذه المرحلة، مثل محسن سيد، وخالد علي، وغيرهم.
وأضاف دنيا أنه التحق بكلية التربية الموسيقية، حيث أراد أن يثقل موهبته بالدراسة الأكاديمية، ليجمع بين الموهبة والعلم وبعد تخرّجه، بدأ مسيرته كمطرب، لكنه في الواقع كان يغني منذ الثمانينيات، بينما بدأ مشواره في التلحين عام 1986.
وأشار إلى أنه قبل خوض تجربة التلحين، قدّم ألبومات غنائية، مثل "قمرة يا قمرة"، وألبوم "مغرم" عام 1999. إلا أن التلحين استطاع أن يجذبه بشدة، حيث وصف نفسه بـ"ملحن الصدفة"، مشيرًا إلى أن الحظ لعب دوره، لكن النجاح لم يكن مجرد ضربة حظ، بل تطلّب جهداً ومثابرة للاستمرار.