كيف يمكن تغيير الصورة الشخصية في الإقامة؟ الجوازات تجيب
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أوضّحت المديرية العامة للجوازات، خطوات تغيير الصورة في الإقامة، مبيّنة أن الإجراء يتم بحجز موعد ومراجعة إدارة الجوازات.
تغيير الصورة في الإقامة
جاء توضيح الجوازات في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على منصة "أكس" جاء مفاده: "كيف يمكن تغيير الصورة الشخصية في الإقامة؟".
وجاء رد مديرية الجوازات على النحو التالي: "مرحبًا بك، يتم الإجراء بحجز موعد و مراجعة إدارة الجوازات شريطة أن يكون الجواز ساري الصلاحية والصورة الشخصية في الجواز حديثة وتكون مكشوف الرأس. شكراً لتواصلك".
تجديد الإقامة عبر أبشر
وأتاحت منصة أبشر إمكانية تجديد إقامة عبر المنصة، وتُمكّن الخدمة الفرد من تجديد هوية مقيم لأحد أفراد الأسرة أو العمالة المنزلية المسجلين لديه إلكترونياً عبر منصة أبشر، من خلال الخطوات التالية:
- الدخول إلى منصة أبشر أفراد.
- ادخل باسم المستخدم أو رقم الهوية وكلمة المرور.
- سيتم إرسال رسالة نصية لرقم الجوال المسجل بأبشر.
- سيتم دخولك على الصفحة الرئيسة لخدمات أبشر.
- اضغط على الخدمات الإلكترونية.
- اختر خدمات المكفولين.
- اختر (تجديد الإقامة) من القائمة.
- اقرأ تعليمات الخدمة.
- اضغط على (التالي).
- اختر العامل أو فرد الأسرة المراد تجديد إقامته.
- حدّد المدة وأكّد البيانات وجدّد الإقامة.
شروط تجديد الإقامة
- تسديد رسوم الإقامة للمدة المطلوبة.
- عدم وجود مخالفات مرورية غير مسددة مسجلة على المستفيد المحدد.
- سريان جواز سفر المستفيد المحدد.
- ألا يكون المستفيد المحدد مسجلًا كمتغيب عن العمل.
- توفر بصمة وصورة المستفيد المحدد وفرد الأسرة (أكبر من 6 سنوات) مسجلة بالنظام.
- يجب ألا يكون هناك أفراد أسرة مسجلين في جواز المستفيد المحدد، حيث يلزم استخراج جواز مستقل لكل فرد أسرة
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مديرية الجوازات تغيير صورة الإقامة المستفید المحدد تغییر الصورة فی الإقامة
إقرأ أيضاً:
حكم الصيام في شعبان.. دار الإفتاء تجيب
عن صيام النصف من شعبان، أجابت دار الإفتاء المصرية، على سؤال ورد إليها يقول صاحب السؤال : ما حكم الاحتفالِ بليلة النصف من شعبان وقيامِ ليلها وصيامِ نهارها؟
صيام النصف من شعبانوقالت دار الإفتاء، في إجابتها على حكم صيام النصف من شعبان ، أن الاحتفالُ بِلَيْلَةِ النصف مِن شهر شعبان المبارك مشروعٌ على جهة الاستحباب، وقد رغَّبَ الشرع الشريف في إحيائها، واغتنام نفحاتها؛ بقيام ليلها وصوم نهارها؛ سعيًا لنيل فضلها وتحصيل ثوابها، وما ينزل فيها من الخيرات والبركات، وقد دَرَجَ على إحياء هذه الليلة والاحتفال بها المسلمون سلفًا وخلفًا عبر القرون من غير نكير.
صيام النصف الأول من شعبانكما أكدت دار الإفتاء المصرية، على أنه يجوز صيام النصف الأول من شهر شعبان بأكمله، حتى إذا انتصف الشهر فلا صوم في تلك الفترة حتى يستريح الشخص استعدادا لرمضان، وقال النبي: إذا انتصف شعبان فلا صوم إلا إذا كان لأحدكم عادة أو قضاء"، فإذا اعتاد أحد صيام الاثنين والخميس فليصم وإذا كان أحد يقضي ما فاته فعليه أن يقضي ولا حرج.
وتابعت: "شهر شعبان تهيئة لرمضان فيجب استغلاله جيدا، داعية الجميع بالمواظبة على التصدق في هذا الشهر مع الصيام، كما أن شهر شعبان يغفل عنه كثير من الناس، وقد نبهنا إليه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حيث وقع فيه الخير للمسلمين من تحويل القبلة ففيه عظم الله نبينا واستجاب له دعاءه".
فضل ليلة النصف من شعبانوأكدت دار الإفتاء، أنه لا يؤثر في ثبوت فضل هذه الليلة ما يُثَار حولها من ادعاءات المتشددين القائلين بأنها بدعة، ولا يجوز الالتفات إلى مثل آرائهم الفاسدة؛ فإنها مردودة بالأحاديث المأثورة، وأقوال أئمة الأمة، وعملها المستقِر الثابت، وَما تقرر في قواعد الشرع أنَّ مَن عَلِم حجةٌ على مَنْ لم يعلم.
وبيّنت أن الحكمة من استحباب إكثار الصيام في شهر شعبان جاءت في حديث أُسَامَة بْن زَيْدٍ رضي الله عنه الذي يقول فيه: «قُلْت: يَا رَسُول اللَّه، لَمْ أَرَك تَصُومُ مِنْ شَهْر مِنْ الشُّهُور مَا تَصُوم مِنْ شَعْبَان، قَالَ: ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاس عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَان، وَهُوَ شَهْر تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَال إِلَى رَبّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» (رواه أبو داود والنسائي).