صحيفة الاتحاد:
2025-04-02@18:46:23 GMT

رسالة بوجبا في عيد ميلاده

تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT

 
أنور إبراهيم (القاهرة)

أخبار ذات صلة نصري: ديشامب «مدرب ظالم»! نيس يخرج من «انعدام الوزن»!


انتهز الفرنسي بول بوجبا لاعب يوفنتوس الإيطالي، والذي صدر ضده حكم بالإيقاف 4 سنوات لتعاطي المنشطات، فرصة احتفاله بعيد ميلاده الـ31، «مواليد 15 مارس 1993» لكي يتحدث عن الصعوبات التي واجهها خلال العام الماضي، حيث عانى من الإصابات المتكررة، ولم يشارك مع ناديه الإيطالي إلا في مباراتين هذا الموسم، قبل أن يصدر الحكم بإيقافه.


ونشر بوجبا مجموعة من صور عيد ميلاده وكتب يقول: لم أتعلم كثيراً ولم أكبر في عام، واختبارات الله لا يمكن تجنبها، ومن السهل إلا نرى إلا الأمور السيئة، ولكن مهما حدث، أحمد الله في السراء والضراء، وفي العسر واليسر.
وكانت لفتة طيبة من الإنجليزي جيسي لينجارد، صديقه وزميله السابق في مانشستر يونايتد، عندما شاركه عيد ميلاده برسالة قصيرة ولكنها رقيقة، وكانا تزاملا في «اليونايتد» منذ عودة بوجبا إلى «أولد ترافورد» عام 2016.
ويفكر يوفنتوس بجدية في فسخ عقد بوجبا، بعد أن قضت محكمة مكافحة المنشطات الإيطالية بإيقافه 4 سنوات بسبب تعاطيه هرمون التستوستيرون المحظور، وهي العقوبة القصوى، ولكن اللاعب قرر الاستئناف مجدداً.
الطريف أن فريق بروك بويز الروسي الذي يفضل استقبال المشاهير، اقترح على بوجبا اللعب ضمن صفوفه.
بدأ بول بوجبا مسيرته الاحترافية في مانشستر يونايتد موسم 2011-2012، ورحل إلى يوفنتوس ولعب له 4 مواسم من 2012 إلى 2016، وعاد مرة أخرى إلى مانشستر يونايتد واستمر معه إلى 2022، ليعود بعدها إلى «اليوفي» اعتباراً من الموسم الماضي.
ولعب بوجبا لمنتخبات الشباب تحت 16 و17 و18 و19 و20 سنة الفرنسية، وتم تصعيده للمنتخب الأول عام 2013، وأسهم مع «الديوك» في إحراز كأس العالم بروسيا 2018.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: يوفنتوس الدوري الإيطالي بول بوجبا مانشستر يونايتد فرنسا

إقرأ أيضاً:

مانشستر يونايتد يهدد رقمه السلبي مع أموريم!

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة دالوت: مانشستر يونايتد على الطريق الصحيح! نوتنجهام يحتفل بإسقاط «اليونايتد» بصورة «الماضي والحاضر»!


تكبد مانشستر يونايتد هزيمته الثالثة عشرة هذا الموسم، حيث خسر أمام نوتنجهام فورست بهدف على ملعب «سيتي جراوند»، ويُعد ثاني أعلى رقم له في موسم بالدوري الإنجليزي، ومع تبقي ثماني مباريات، هناك فرصة كبيرة لتجاوز رقمه القياسي الحالي البالغ 14 مباراة، والذي حققه الموسم الماضي فقط، وبعد تلك النتيجة حصد «اليونايتد» مع أموريم عدة حقائق وأرقام سلبية تاريخية لم تحدث بعضها منذ التسعينات، قياساً لمرحلة ما بعد فيرجسون.
ومنذ أول مباراة لروبن أموريم في الدوري في 24 نوفمبر الماضي، والتي انتهت بالتعادل 1-1 مع إبسويتش تاون، حصد «الشياطين الحمر» 22 نقطة فقط من 19 مباراة، وتعرض لهزائم أكثر (9 مرات) من عدد انتصاراته (6 مرات) في الدوري الإنجليزي.
وتعني النتائج أن أموريم يملك حاليا أسوأ سجل لأي مدرب لمانشستر يونايتد في حقبة الدوري الإنجليزي، مع أدنى معدل فوز (31.6%) ومتوسط نقاط لكل مباراة (1.16)، لأي مدرب سابق، وهذا الأخير أقل بكثير من أسوأ نتيجة سابقة سجلها رالف رانجنيك (1.54) نقطة للمباراة.
مع ذلك، فإن تراجع يونايتد ليس حدثاً مقتصراً على تولي أموريم قيادة النادي، ومنذ اعتزال السير أليكس فيرجسون الأسطوري في نهاية موسم 2012-2013، وهو آخر موسم فاز فيه الفريق بلقب الدوري الإنجليزي، بدأ الفريق يتراجع تدريجياً عن فرق الصدارة في المسابقة.
وحصد الفريق 786 نقطة من 448 مباراة خاضها في الدوري الإنجليزي تحت قيادة 10 مدربين مختلفين (بما في ذلك المدربين المؤقتين) منذ اعتزال فيرجسون، أي أقل بـ 209 نقاط من منافسيه مانشستر سيتي (995 نقطة )، وأيضاً خلف ليفربول وأرسنال وتشيلسي وتوتنهام.
ومن المثير للدهشة أن الهزيمة أمام فورست رقم 114 له في الدوري الإنجليزي منذ رحيل فيرجسون عن النادي، وهو ما يعادل حصيلة النقاط التي حققها خلال فترة حكم فيرجسون في المسابقة (باستثناء نتائج الدرجة الأولى).
بينما الأمر الأكثر إثارة للقلق أن الحصيلة جاءت من نصف عدد المباريات تقريباً، وخسر فيرجسون 114 مباراة من أصل 810 مباريات في الدوري الإنجليزي مدرباً لمانشستر يونايتد، بينما بلغ مجموع خسائر المدربين العشرة منذ ذلك الحين 114 خسارة في 448 مباراة فقط.
وينقذ أموريم وصول لمانشستر يونايتد إلى ربع نهائي الدوري الأوروبي، لكنه أسهم فيما قد يكون أسوأ موسم لهم في الدوري منذ أجيال.
وما لم يفز اليونايتد بجميع مبارياته الثماني المتبقية في الدوري الإنجليزي هذا الموسم، وهو أمر يبدو مبالغاً فيه، بالنظر إلى أنهم لم يحقق أي انتصارات متتالية في الموسم الحالي، يكون هذا أسوأ رصيد نقاط له في موسم في الدوري الإنجليزي، متجاوزاً رصيد الموسم الماضي البالغ 60 نقطة تحت قيادة إريك تين هاج.
ولا يزال اليونايتد بحاجة إلى حصد 11 نقطة من آخر ثماني مباريات ليعادلوا حصيلة موسم 1989-1990 البالغة 48 نقطة، وهو آخر موسم حصد فيه أقل من 50 نقطة، وكان ذلك الموسم أيضاً آخر الأخير الذي أنهى فيه الدوري خارج النصف الأول «المركز الثالث عشر».

مقالات مشابهة

  • مانشستر يونايتد يهدد رقمه السلبي مع أموريم!
  • دالوت: مانشستر يونايتد على الطريق الصحيح!
  • مانشستر يونايتد.. «الموسم البائس»!
  • نوتنجهام فورست يُسقط مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي
  • نوتنجهام يصعق مانشستر يونايتد بهدف إيلانجا في الدوري الإنجليزي
  • مانشستر يونايتد يتلقى خسارته الـ13 في البريميرليغ أمام نوتنغهام فورست
  • تشكيل مانشستر يونايتد ضد نوتنجهام فورست في الدوري الإنجليزي
  • أموريم: برونو فرنانديز لن يغادر مانشستر يونايتد
  • مانشستر يونايتد يزف لمشجعيه خبراً سعيداً
  • مانشستر يونايتد يتخذ قرارا محرجا قبل ديربي مانشستر