إحياء الذكرى السابعة لجرائم القتل والتهجير القسر لأبناء قرية الصراري
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إحياء الذكرى السابعة لجرائم القتل والتهجير القسر لأبناء قرية الصراري، أقيمت فعالية رسمية بحضور رئيس الوزراء الدكتور عبدالعزيز بن حبتور في الذكرى السابعة لجرائم القتل والتهجير القسر لأبناء قرية الصراري من قبل تحالف .،بحسب ما نشر يمانيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إحياء الذكرى السابعة لجرائم القتل والتهجير القسر لأبناء قرية الصراري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أقيمت فعالية رسمية بحضور رئيس الوزراء الدكتور عبدالعزيز بن حبتور في الذكرى السابعة لجرائم القتل والتهجير القسر لأبناء قرية الصراري من قبل تحالف العدوان الأمريكي السعودي. وأشار نائب رئيس مجلس الوزراء محمود الجنيد إلى أنه كانت لأسر الصراري مواقف مشرفة صمدت لمدة 9 أشهر من الحصار والعدوان الأمريكي السعودي. وأوضح الجنيد أن منطقة قرى الصراري […]
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إحياء الذكرى السابعة لجرائم القتل والتهجير القسر لأبناء قرية الصراري وتم نقلها من يمانيون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حماس تنتقد: التصريحات الأميركية تساوي بين الجلاد والضحية
الجديد برس|
أكدت حركة حماس أن المقاومة الفلسطينية تمارس حقها المشروع في الدفاع عن شعبها وأرضها ومقدساتها في وجه الاحتلال والعدوان، وأن محاولة قلب الحقائق لن تنجح في تبرئة الاحتلال من جرائمه، ولن تمنح واشنطن غطاءً أخلاقيًا لسياساتها المنحازة.
جاء ذلك في بيان اليوم الجمعة، تعقيبًا على التصريحات المنحازة لمستشار الأمن القومي الأمريكي التي تساوي بين الجلاد والضحية، وتتبنى رواية الاحتلال بالكامل.
وشددت حماس على أن الحديث عن “حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها” هو تزوير فج للواقع، فالمحتل لا يملك حق الدفاع عن احتلاله، بل هو المعتدي أصلًا.
وقالت: العدوان الصهيوني المستمر على شعبنا منذ عقود، وجرائم الإبادة في غزة، هي التي تستدعي الإدانة والمحاسبة، لا التبرير والدعم.
وأشارت إلى أن الزعم بأن “حماس اختارت الحرب بدل إطلاق سراح الرهائن” هو قلب للحقائق، فالمقاومة الفلسطينية قدمت مبادرات واضحة لوقف إطلاق النار وتنفيذ صفقة تبادل شاملة، لكن الاحتلال، بقيادة نتنياهو، هو من رفضها، وتعمد إفشالها لتحقيق مصالحه السياسية، باعتراف قادة أجهزته الأمنية أنفسهم.
وشددت على أن الحديث عن إمكانية تمديد وقف إطلاق النار لو أطلقت المقاومة جميع الأسرى، تجاهل متعمد لحقيقة أن الاحتلال لم يكن جادًا في تنفيذ بنود التهدئة، ولم يلتزم بأي من شروطها، بل استمر في القتل والتجويع والحصار، وهو ما أفشل التفاهمات ونسف فرص التمديد.
وقالت: التصريحات الأمريكية تكشف مجددًا الشراكة الكاملة في العدوان على شعبنا، والتواطؤ مع الاحتلال في ارتكاب جرائم الإبادة والتجويع والحصار بحق أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة، بينهم آلاف الأطفال والنساء والمدنيين الأبرياء.
وختمت بالتأكيد أن محاولات قلب الحقائق لن تنجح، والتاريخ سيسجل من وقف مع الحق ومن تواطأ مع القتل.