في اليوم العالمي له.. إطلاق حملة عالمية بعنوان «الأزهر منبر الوسطية والاعتدال»
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أطلق فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بإندونيسيا، حملة عالمية بمناسبة مرور 1084 عامًا هجريًّا على تأسيس الجامع الأزهر، والتي توافق السابع من شهر رمضان المعظم من كل عام، تحت شعار "الأزهر منبر الوسطية والاعتدال".
إطلاق حملة عالمية بعنوان "الأزهر منبر الوسطية والاعتدال" احتفاءً باليوم العالمي للأزهرتهدف الحملة العالمية إلى التعريف بدور الأزهر الشريف فى نشر الوسطية والاعتدال وصحيح الدين من خلال عدد من الأنشطة (ندوات ومحاضرات وتسجيلات مرئية) تقوم بها الفروع الخارجية علي مستوي العالم.
كما تهدف الحملة إلى تأكيد مواصلة الأزهر الشريف لدوره التاريخي العظيم منذ نشأته وحتى اليوم في نشر ثقافة السلام والتعايش الإنساني ونشر الدين السمح ليبقى دائما حصن حصين لكل المسلمين في شتى أنحاء العالم الإسلامي. دار علم وعبادة.. السرد التاريخي لنشأة الجامع الأزهر قبلة المسلمين في العالم اليوم.. الأزهر يحتفي بالذكرى الرابعة والثمانين بعد الألف على تأسيس جامعه
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأزهر الجامع الازهر السابع من شهر رمضان المنظمة العالمية لخريجي الازهر الوسطیة والاعتدال
إقرأ أيضاً:
بحث تعزيز التعاون بين الشؤون الإسلامية والأزهر الشريف
بحث الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، والدكتور محمد عبد الرحمن الضويني وكيل الأزهر الشريف، سبل تعزيز التعاون في ترسيخ القيم الإنسانية السمحة للدين الحنيف ودعم جهود قيادتي البلدين لنشر السلام والتسامح والتعايش بين الشعوب.
جاء ذلك خلال زيارة الدكتور الضويني لمقر الهيئة في أبوظبي يرافقه الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس أكاديمية الأزهر الشريف لتأهيل الأئمة والدعاة والوعاظ، حيث كان في استقبالهم الدكتور الدرعي وعدد من المسؤولين في الهيئة.
ورحب الدكتور الدرعي بالوفد، مشيداً بعمق العلاقات ورسوخها بين الإمارات ومصر، وثمن إنجازات الأزهر الشريف في خدمة العالم الإسلامي قاطبة باعتباره المنارة الإسلامية التي تقصدها كل المؤسسات الدينية للنهل من تجربتها وإنتاجها الغزير.
واطلع الضويني على أحدث إنجازات الهيئة والآليات التي تتبعها لتحقيق أهدافها برؤى عصرية متطورة تلبي احتياجات المجتمعات إقليمياً ودولياً عبر منصاتها التي تساير أحدث ما أنتجته التقنية في التواصل، مشيدا بالمهنية وتطويع كل الوسائل المتاحة لخدمة أهدافها.
وبحث الجانبان أوجه التعاون وتبادل الخبرات والدراسات وزيادة التنسيق بما يخدم الأهداف المشتركة، وتكثيف الجهود للتعريف بقيم الدين الحنيف وترسيخ الفكر الوسطي والتشجيع على إنتاج البحوث والدراسات الفقهية والفكرية وتأهيل الكوادر الشرعية والخطباء والأئمة وتمكينهم من أداء رسالتهم بفاعليةٍ في المجتمع.
المصدر: وام