تداول 44 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
ذكرت هيئة موانئ البحر الأحمر أنه تم تداول 44 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة ،927 شاحنة و209 سيارات، وبلغ إجمالي عدد السفن على الأرصفة 10 سفن، فضلا عن تسجيل وصول ومغادرة 1108 ركاب .
وأوضحت الهيئة - في بيان اليوم /الأحد/ - أن الواردات شملت 32 ألف طن بضائع، و473 شاحنة و112 سيارة، فيما بلغت الصادرات 12 ألف طن بضائع، و454 شاحنة و97 سيارة .
وأشارت إلى استقبال ميناء سفاجا، السفينة ( DINNUR C ) وتحمل 30 ألف طن المونيوم قادمة من الهند، والسفينة (دليلة)، وغادرته السفينتان (أمل، بوسيدون أكسبريس)، كما شهد ميناء نويبع تداول 2300 طن بضائع و328 شاحنة من خلال رحلات مكوكية (وصول ومغادرة) لثلاث سفن (كوين نفرتيتي، اور، وسينا) .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ألف طن بضائع
إقرأ أيضاً:
السفير السعودي يعلن وصول أجهزة إعادة تأهيل محطة تحلية الشاحنات
الفريق الفني القادم من المملكة العربية السعودية وبالتعاون مع الفريق المختص بحكومة ولاية البحر الأحمر سيشرع الأيام القادمة افي عمليات التركيب والضخ والتشغيل والتدريب.
التغيير: الخرطوم
أعلن السفير السعودي بالسودان، علي حسن جعفر، وصول حاوية قطع غيار وأجهزة إعادة تأهيل محطة تحلية الشاحنات إلى ميناء بورتسودان قادمة من ميناء جدة.
وأوضح السفير السعودي، نقلاً عن الحكومة السودانية، الأحد، أن الفريق الفني القادم من المملكة العربية السعودية وبالتعاون مع الفريق المختص بحكومة ولاية البحر الأحمر سيشرع الأيام القادمة افي عمليات التركيب والضخ والتشغيل والتدريب.
وفي الأيام الماضية أعلن السفير عن وصول محطة تحلية مياه مستشفيات (الحوادث والأطفال والصدرية والنفسية) بمدينة بورتسودان بإنتاجية 50 متراً مكعباً من المياه يومياً، بدعم من حكومة المملكة العربية السعودية عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، لتوفير مياه نقية للشرب واستخدام المؤسسات العلاجية.
مساعدة السكانالجدير بالذكر أن هذين المشروعين في “تحلية المياه” هما أول مشروعين ينفذهما مركز الملك سلمان في مجال “تحلية المياه” حيث يضع المركز سد احتياج ولاية البحر الأحمر من مياه الشرب النقية في أولوياته لدعم حكومة الولاية في هذا الجانب المهم ولمساعدة سكان الولاية.
وأثنى السفير السعودي على الجهود المبذولة من الفريق ركن مصطفى محمد نور والي ولاية البحر الأحمر وحكومة الولاية ووزارة المالية الاتحادية وإدارة الموانئ والجمارك شاكراً لهم جهودهم في تذليل الصعاب وتسهيل وتيسير إجراءات تنفيذ هذه المشروعات المستمرة لدعم الشعب السوداني الشقيق.
وشهدت مدينة بورتسودان تزايدًا في أعداد النازحين الهاربين من مناطق الصراع في السودان بعد اندلاع الحرب في أبريل 2023، حيث اضطر الآلاف للفرار بحثًا عن الأمان.
وشكل هذا النزوح ضغطًا كبيرًا على الموارد الأساسية في المدينة، لاسيما إمدادات المياه، مما فاقم من أزمة المياه التي كانت تعاني منها بورتسودان بالفعل قبل بدء النزاع.
وبسبب ارتفاع عدد السكان بشكل مفاجئ، أصبح الحصول على مياه الشرب النظيفة معضلة يوميًا للنازحين والمجتمع المضيف على حد سواء، مما دفع السكان للاعتماد على مصادر مياه بديلة قد لا تكون آمنة، وسط جهود من منظمات الإغاثة لتقديم الدعم وتخفيف حدة الأزمة.
الوسومالسفير السعودي في السودان حرب الجيش والدعم السريع مجطة تحلية المياه مدينة بورتسودان