مصير غامض لنائب قائد القسام مروان عيسى يربك الاحتلال الإسرائيلي (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
ما يزال مصير نائب رئيس كتائب القسام، مروان عيسى، غير معلوم، وسط مزاعم صهيونية باستهدافه في منطقة النصيرات وسط غزة.
الصحة في غزة: ارتفاع عدد شهداء العدوان الصهيوني لـ31645 الشيخ بن زايد والإمام الأكبر يؤكدان أهمية استمرار الجهود العربية والدولية لوقف إطلاق النار فى غزةوتفيد المعلومات بأن القائد الكبير في القسام، كان فعلاً في المنطقة التي استهدفها الجيش الصهيوني في النصيرات، في محاولة لاغتياله، وقد أصيب، لكن مصيره لم يتضح.
فيما قال مسؤولون صهاينة، إن جميع المؤشرات تشير إلى مقتله، في غارة للجيش الإسرائيلي في وقت سابق من هذا الأسبوع.
بيان الجيش الصهيوني حول مروان عيسىأعلن الناطق العام باسم جيش الدفاع الإسرائيلي، العميد دانيال هغاري، أنه في ليلة ما بين السبت والأحد الماضيين، جرى تنفيذ عملية مشتركة لجيش الدفاع والشاباك، أغارت طائرات مقاتلة على مجمع تحت أرضي لقادة حماس في وسط قطاع غزة في منطقة النصيرات.
وأضاف: “استهدفت اثنان من كبار قادة حماس أولهما هو مروان عيسى نائب المدعو محمد الضيف وأحد مخططي المجزرة في السابع من أكتوبر ويعتبر جزء من مثلث القيادة الحمساوي في قطاع غزة مع محمد الضيف ويحيى السنوار”.
أعلنت وزارة الصحة في غزة، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الصهيوني على القطاع إلى 31645 شهيدًا فلسطينيا و73676 مصابًا، منذ 7 أكتوبر الماضي.
وأكد التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم الـ163 على قطاع غزة، أن الاحتلال ارتكب 9 مجازر ضد العائلات في القطاع، وصل منها للمستشفيات 92 شهيدًا و130 مصابًا خلال الـ24 ساعة الماضية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مروان عيسى القسام الجيش الإسرائيلي الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 51 ألفا و240 شهيدا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مصادر طبية فلسطينية، اليوم /الاثنين/ ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 51 ألفا و240 شهيدا، و116 ألفا و931 مصابا.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن المصدار قولها إن من بين الحصيلة 1864 شهيدا، و4890 مصابا منذ 18 مارس الماضي، مضيفة أن 39 شهيدا، و62 مصابا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الشهداء ما زالوا تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والطواقم المختصة الوصول إليهم، بسبب قلة الإمكانيات.