“ما في أحلى من هالشهر”.. نادر الأتات ينشد “مرحب مرحب يا هلال”
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أهدى النجم اللبناني نادر الأتات الجمهور ومتابعيه على مواقع التواصل الإجتماعي أنشودة “مرحب مرحب يا هلال” بوصته بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
ونشر نادر الأتات عبر صفحاته على مواقع التواصل الإجتماعي فيديو صوّره خصيصاً للأشودة مرحباً بقدوم الشهر الفضيل وعلّق قائلاً: “من أجمل ما انعمل لـ رمضان، حبيت شارككن فيها بصوتي مع إنو الهلال رح يصير نص قمر تقريباً، صيام مقبول من الجميع يا رب ما في أحلى من هالشهر الفضيل.
وحققت أنشودة “مرحب مرحب يا هلال” بصوت نادر الأتات انتشاراً كبيراً بين الجمهور، وتناقل عدد كبير من المتابعين الفيديو مرفقاً بتعليقات أثنوا من خلالها على أداء نادر للأنشودة.
على صعيد آخر، يستعد نادر الأتات لنشاطات فنية عدّة، إذ يضع في الفترة الراهنة لمساته الأخيرة على أغنية جديدة ستبصر النور بعد شهر رمضان المبارك.
View this post on InstagramA post shared by Nader Al Atat (@naderalatat)
main 2024-03-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نادر الأتات
إقرأ أيضاً:
تم عرض “المنزل الوحيد” في إسطنبول، الذي جذب انتباه ملايين الأشخاص، للبيع!
المنزل الذي لفت أنظار المارة على طريق إسطنبول – إزمير السريع وأثار تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، عُرض مؤخراً للبيع. يقع هذا المنزل في قرية “كاباكلي” التابعة لمنطقة تشيفتلك في ولاية يالوفا، ويضم تسع غرف.
اتخذت “ياغمور شيرين” قرار بيع المنزل بسبب تعب والديها في سنوات التقاعد، بالإضافة إلى الاهتمام الكبير الذي حظي به المنزل عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتحدثت ياغمور شيرين، البالغة من العمر 26 عاماً، لوكالة الأناضول أثناء اصطحابها فريق التصوير في جولة داخل المنزل، حيث أوضحت أن والدها، الذي كان أستاذاً جامعياً، ووالدتها، التي عملت في القطاع المصرفي، بنيا هذا المنزل في عام 1998 لقضاء سنوات تقاعدهما فيه.
وأشارت شيرين إلى أنها نشأت وسط الطبيعة في هذا المنزل، وقضت فيه أياماً لا تُنسى، معربة عن حبها الكبير له. وأضافت أنها تخرجت من كلية الهندسة المعمارية والتصميم بجامعة بهتشه شهير، ثم سافرت إلى مدينة ميلانو الإيطالية لاستكمال دراساتها العليا.
اقرأ أيضاخبير تركي يحذّر بعد وقوع زلزالين متتاليين في تركيا خلال 12…
الأربعاء 16 أبريل 2025وبعد انتهاء دراستها العليا، بدأت العمل كمهندسة معمارية في إحدى الشركات الإيطالية، وعلّقت قائلة:
“عندما عدت إلى المنزل لقضاء عطلة، زارني زميل إيطالي من عملي، وأخبرني قائلاً: ‘يا ياغمور، كل تركيا تتحدث عن منزلك!’، ثم أرسل لي رابطاً من وسائل التواصل الاجتماعي. الناس أبدوا إعجابهم الكبير بالمنزل، وأنا أقدّر هذا الاهتمام. لقد تعلمت من والدي قيمة الضيافة، لذلك أبواب منزلنا مفتوحة للجميع، وأرحب بكل من يرغب بزيارتنا.”