«الأحوال المدنية» تعيد التذكير بخطوات الاستفادة من تعديل الاسم باللغة الإنجليزية إلكترونياً
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعادت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية، التذكير بخطوات الاستفادة من خدمة طلب تصحيح الاسم باللغة الإنجليزية إلكترونياً عبر منصة أبشر.
خدمة تصحيح الاسم باللغة الإنجليزية
وقالت «الأحوال المدنية» في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع «تويتر» إن «خدمة تصحيح الاسم باللغة الإنجليزية هي خدمة إلكترونية تمكّن المستفيد من طلب تعديل الاسم باللغة الإنجليزية في سجله المدني عبر منصة وزارة الداخلية الإلكترونية أبشر أفراد».
طريقة الاستفادة من الخدمة:
يمكنك الاستفادة من خدمة تصحيح الاسم باللغة الإنجليزية من خلال اتباع الخطوات الآتية:
1- تسجيل الدخول لحساب المستفيد في منصة أبشر أفراد.
2- تقديم طلب إلكتروني عبر مركز الرسائل والطلبات.
ويتطلب تنفيذ الخدمة وجود نسخة من جواز السفر لاستفادة المواطنين والمواطنات من هذه الخدمة.
ضوابط تسجيل الأسماء
وكانت قد بيّنت «الأحوال المدنية» في وقت سابق ضوابط تسجيل الأسماء والتي تتمثل في الآتي:
- يمكن تسجيل الاسم معرف بـ(الـ)، في الأسماء المتعارف عليها عند العرب قديما والدارجة بالمجتمع، على سبيل المثال لا الحصر: (البراء، العنود، الجوهرة، الوليد، الهنوف).
- يسجل الاسم المحدد مجردًا من الألقاب، فلا يمكن تسجيل اسم شخص بـالسيد فلان.
- لا يسمح بتسجيل العبارات الإضافية في حقل الاسم، مثل المعروف بكذا.
- لا يسمح في الأحوال المدنية تسجيل الأسماء المركبة مثل محمد صالح، محمد مصطفى.
- يمنع تسجيل الأسماء المخالفة للشريعة الإسلامية، مثل عبدالرسول.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأحوال المدنية تصحيح الاسم باللغة الإنجليزية الأحوال المدنیة تسجیل الأسماء الاستفادة من
إقرأ أيضاً:
تصعيد متبادل بين واشنطن وطهران.. هل تعيد العقوبات الأمريكية سيناريو المواجهة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إيران من "عواقب وخيمة" في حال عدم التوصل إلى اتفاق نووي، وذلك بعد رفض طهران إجراء محادثات مباشرة وسط تصعيد العقوبات الأمريكية عليها.
وقال ترامب للصحفيين في المكتب البيضاوي: "أفضّل بشدة أن نصل إلى اتفاق مع إيران، ولكن إذا لم يحدث ذلك، فستواجه إيران أمورًا سيئة، سيئة للغاية".
وأوضح الرئيس الأمريكي أن هذا التحذير جاء ضمن رسالة بعث بها الأسبوع الماضي إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي.
وأكدت طهران يوم الأربعاء أنها أرسلت ردًا على الرسالة عبر سلطنة عمان، حيث صرّح عباس عراقجي، نائب وزير الخارجية الإيراني، قائلًا: "سياستنا لا تزال قائمة على عدم الانخراط في مفاوضات مباشرة تحت الضغوط القصوى والتهديدات العسكرية. لكن المفاوضات غير المباشرة، كما حدث في الماضي، يمكن أن تستمر."
وتنفي إيران سعيها للحصول على سلاح نووي، في حين تؤكد الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها خصّبت يورانيوم أكثر من أي دولة لا تمتلك سلاحًا نوويًا. وعلى الرغم من تقييم واشنطن بأن طهران لا تبني قنبلة نووية بنشاط، إلا أنها تشكك في نواياها.
وكان ترامب قد أعاد، الشهر الماضي، حملته القصوى من العقوبات على إيران، والتي كان قد بدأها خلال ولايته الأولى، بهدف تصفير مبيعات النفط الإيراني.
في المقابل، انتقد محمد باقر قاليباف، رئيس البرلمان الإيراني، يوم الجمعة، واشنطن، متهمًا إياها بمحاولة استخدام المفاوضات النووية كغطاء لنزع سلاح إيران الدفاعي.
وقال قاليباف، خلال مظاهرات يوم القدس في طهران:
"الولايات المتحدة تعني نزع السلاح عندما تتحدث عن التفاوض. شعبنا يدرك أن المحادثات تحت التهديد ليست سوى وسيلة لفرض إرادتهم، ولا توجد أمة حكيمة تقبل بذلك."
كما ردد مسؤولون إيرانيون آخرون، بينهم وزير الخارجية عباس عراقجي والمستشار البارز للمرشد الأعلى علي لاريجاني، تصريحات مماثلة خلال فعاليات يوم القدس، التي تؤكد تضامن طهران مع الفلسطينيين.