متابعة بتجــرد: كذّب الفنان سعد الصغير، كل ما جاء في تصريحات المطربة بوسي، بشأن طليقها مصفف الشعر هشام ربيع، مؤكدًا أنها تزوجته لحل مشكلة الشيكات التي كانت بينها وبين طليقها الراحل وليد فطين.

وقال سعد: “بوسي بتقول إنها بعد حلقتها كانت بتتعشى مع هشام ربيع.. أقسم بالله ما حصل هشام كان بيعمل عمرة واللي قالتلي المطربة أمينة لأنهم كانوا طالعين جروب مع بعض.

. ده يرضي ربنا تخربي بيت الراجل”.

وتابع: “طالعة تقول هشام ربيع الشهرة أكلته.. ده اللي كان بيحلق عنده كان بيمشي أسبوع يقول أنا كنت عند هشام ربيع.. أنا كنت بحلق عندهم ببلاش، كل الفنانين مش بتدفع فلوس عنده، ده ملياردير وعنده نجوم مصر من قبل ما يعرفها حرام تخربي بيته”.

وأضاف المغني المصري أن بوسي اعترفت بحبها لطليقها بعد الانفصال، حتى لا يطلب منها الأموال التي دفعها لها ليسدد الشيكات وينهي أزمتها مع طليقها الراحل، قائلًا: “أنتي ليه قولتيله بتحبيه علشان دفعلك 24 مليون علشان الشيكات اللي عليكي.. وطالب فلوسه عايزهم علشان كده مرحتيش ليه الحبس ولما طلع هربتي منه علشان عايز فلوسه.. هربت منه وطالعة تقولي بحبك أونطة علشان ميطلبش الفلوس بتاعته”.

كما وجه سعد، رسالة لزوجة طليق بوسي، قائلًا: “أنا بقول لمرات هشام ربيع إنت حد محترم جدًا وبوسي دي ثعبانة.. هي لعبت على هشام ومتزعليش إنه عمل فرح لأنه مكنش في وعيه.. وهي كانت متجوزاه علشان يخلص لها مشكلتها.. هشام كان بيبعت لأبو بوسي فلوس من وراها”.

main 2024-03-17 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: هشام ربیع

إقرأ أيضاً:

الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة

أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ضجة كبيرة، حيث ظهر فيها طفل أشقر يبدو خائفاً برفقة سيدة متسولة لا يبدو أن هناك أي صلة واضحة تربطهما.

وأدى انتشار الصورة إلى تكهنات واسعة حول هوية الطفل وما إذا كان قد تعرض للاختطاف أو الاتجار بالبشر، مما دفع الأجهزة الأمنية في القاهرة للتحرك سريعاً، لكشف ملابسات الواقعة.

وبعد تحريات مكثفة، تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد هوية الطفل وأسرته، ليتضح أنه ليس ابن السيدة المتسولة، حيث نفت والدته معرفتها بها تماماً.

كما تم القبض على المتسولة، واصطحاب الطفل إلى قسم الشرطة، حيث تم استدعاء أسرته لاستلامه بعد استكمال التحقيقات والإجراءات القانونية.

وأظهرت التحقيقات الأولية أن والدة الطفل منفصلة عن زوجها، وكانت تتركه هو وشقيقته دون رقابة لفترات طويلة، وهو ما تسبب في وصوله إلى يد المتسولة. ونتيجة لذلك، تحفظت الأجهزة الأمنية على الأم، بينما حضر والد الطفل إلى القسم لاستلامه.

وخلال استجوابها، ادعت المتسولة أنها وجدت الطفل بالقرب من إحدى الحدائق يلعب بمفرده، وقررت اصطحابه معها، نافية أي علاقة تربطها به.

من جانبها، أكدت الأم أنها لا تعرف هذه السيدة ولا تعلم كيف وصل الطفل إليها، مما أثار مزيداً من الشكوك حول مدى مسؤولية الأم عن إهمال طفلها.

وفي ظل تضارب الأقوال، لم تستبعد الأجهزة الأمنية إمكانية تورط الأم في ترك طفلها مع المتسولة، خاصة بعد أن تبين أنها دائمة تركه هو وشقيقته دون رقابة.

وتم اقتياد جميع الأطراف إلى قسم الشرطة لمواصلة التحقيقات، والتأكد مما إذا كان هناك دافع خفي وراء وجود الطفل مع المتسولة، أم أن الأمر مجرد حادثة إهمال أسري.



مقالات مشابهة

  • بعد خسارتها أمام طليقها.. إلهام الفضالة تنتصر قضائيًا في تركيا
  • ربيع: الحفاظ على اللغة العربية مشكلة الحكومة والمجتمع معا
  • مفاجأة كلوب ولقاء جوارديولا.. صلاح يطلق تصريحات نارية قبل لقاء ليفربول والسيتي
  • كيف يكون الشتاء ربيع المؤمن؟ اغتنم هذه العبادة سماها النبي «الغنيمة الباردة»
  • الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة
  • أين هي العاصفة آدم؟ الأب خنيصر يوضح ويكشف ما ينتظرنا في الأيام المُقبلة
  • بوسي تثير الجدل بفستان لافت على السوشيال ميديا
  • تفصيل فساتين وعبايات.. لكل بنت بتحلم بمشروع «هايا» في الخدمة
  • بوسي تخطف الأنظار بإطلالة أنثوية ناعمة
  • قصة الوادي الصغير 20