صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي من الفلسطينيين
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الأحد عن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي للقطاع المستمر منذ 7 أكتوبر الماضي.
وجاء في تقرير الوزارة: "ارتكب الجيش الإسرائيلي 9 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 92 قتيلا و 130 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية ولايزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات حيث يمنع الجيش الإسرائيلي وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
وأعلنت "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 31645 قتيلا و73676 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي".
وقال المتحدث باسم "الأونروا" كاظم أبو خلف في تصريحات لـRT إن الوضع الإنساني في قطاع غزة مأساوي ويزداد سوءا يوما بعد يوم، مشيرا إلى تخوف من انتشار الوفيات بسبب القصف والجوع.
ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ163 في ظل القصف الإسرائيلي المستمر وكارثة إنسانية بلغت حد المجاعة، دون أن يتوصل الوسطاء إلى منع إطلاق النار ولو حتى لشهر رمضان.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.