السيناريست أمين جمال: مسار إجباري يتحدث بلسان الشباب.. وهذا سبب نجاحه
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أكد السيناريست أمين جمال أنَّ فكرة مسلسل مسار إجباري الذي أنتجته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تتمحور حول شابين يعرفان أنهما أشقاء بعد سنوات طويلة.
ووجه الشكر للشركة المتحدة على منح الفرصة لاثنين من الفنانين الشباب أحمد داش وعصام عمر في مسلسل مسار إجباري الذي يُعرض في شهر رمضان على عدد كبير من قنوات الشركة المتحدة.
وأشار السيناريست خلال استضافته عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أنَّ هناك جيل يحتاج لجيل فني يشبهه ويتحدث بلسانه وعن أفكاره وأحواله وحياته، موضحًا أنَّ الفئة المستهدفة من المسلسل وهي الشباب كانت سببًا في إنجاح هذا العمل على السوشيال ميديا بشكل كبير.
وأوضح «جمال» أنّ الفنانين الشباب أكثر قدرة على مخاطبة الشباب، منوهًا إلى أنَّ شخصية عصام عمر في المسلسل مختلفة عن شخصية أحمد داش، وأن أحدهما يفكر دائمًا ويرضخ للقانون والآخر يريد أن يحقق كل شيء دون تفكير.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسار إجباري مسلسل مسار إجباري شخصية أحمد داش
إقرأ أيضاً:
فلسطين: قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة يمثل نقطة تحول في مسار النضال من أجل الحرية والعدالة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصف مندوب دولة فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة السفير رياض منصور، القرار الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة، بأنه يمثل نقطة تحول في مسار النضال الفلسطيني من أجل الحرية والعدالة.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية تصريح المندوب الفلسطيني عقب التصويت، مساء أمس الأربعاء، أن "هذا القرار يرسل رسالة واضحة مفادها أن الاحتلال الإسرائيلي يجب أن ينتهي في أسرع وقت ممكن، وأن للشعب الفلسطيني الحق في تقرير مصيره".
وقال منصور: "تدعو دولة فلسطين المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات ملموسة لضمان تنفيذ هذا القرار الأممي، من أجل تحقيق السلام العادل والشامل واستقلال دولة فلسطين ذات السيادة على حدود الرابع من حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية".
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد تبنت اليوم قرارًا قدمته دولة فلسطين يدعو إلى إنهاء الوجود الإسرائيلي غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، حيث يأتي هذا القرار في أعقاب الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية في 19 يوليو الماضي والذي أكد على عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي وضرورة إنهاءه بأسرع وقت ممكن.
ويعد هذا القرار الأول من نوعه الذي تقدمه دولة فلسطين منذ حصولها على حقوق وامتيازات إضافية في الأمم المتحدة في مايو الماضي، ويطالب القرار إسرائيل بإنهاء وجودها غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة في غضون 12 شهرًا، ووقف جميع الأنشطة الاستيطانية، وإخلاء المستوطنين، وتفكيك جدار الفصل والتوسع العنصري، وإلغاء جميع التشريعات العنصرية.
كما يدعو القرار الأممي، إضافة لجملة من الأمور، جميع الدول إلى عدم الاعتراف بشرعية الوضع الناجم عن الوجود غير القانوني لإسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة، وعدم تقديم أي مساعدة في الحفاظ على هذا الوضع.