أشهر أدواره «أفواه وأرانب».. موعد جنازة الفنان فاروق عيطة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
رحل الفنان فاروق عيطة عن عالمنا، مساء أمس عن عمر يناهز 70 عامًا، وفقا لما أعلنه الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية.
موعد جنازة الفنان فاروق عيطةوكشف أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، عن موعد جنازة الفنان فاروق عيطة، ومن المقرر أن تقام غدا الاثنين بعد صلاة الظهر، بجامع السلام في مدينة نصر، على أن يتم الدفن في مقابر الأسرة بمدينة نصر.
يُشار إلى أن فاروق عيطة من مواليد كفر البطيخ في محافظة دمياط، وتخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية، وكان عضوًا فاعلاً بالمسرح القومي المصري، وبدأ نشاطه الفني في النصف الثاني من السبعينيات، وعمل بالتليفزيون في أفلامه ومسلسلاته وسهراته.
ومن أشهر أعماله على الشاشة الصغيرة، مسلسلات: أفواه وأرانب، العائلة، بشرى سارة. ومن مسرحياته: الملك لير، الأميرة والصعلوك. ومن أفلامه: الطريق الى إيلات.
اقرأ أيضاًأشرف زكي يعلن وفاة الفنان فاروق عيطة
وفاة الفنان فاروق عيطة عن عمر ناهز 70 عامًا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان الراحل فاروق عيطة الفنان فاروق عيطة فاروق عيطة وفاة الفنان فاروق عيطة الفنان فاروق عیطة
إقرأ أيضاً:
تعرض لحادث أثناء ذهابه اللجنة.. تشييع جنازة مساعد رئيس لجنة امتحانات ثانوية أزهرية بالشرقية
شيع أهالي قرية الشبانات التابعة لمركز الزقازيق بمحافظة الشرقية جنازة وكيل لجنة امتحانات الثانوية الأزهرية والذي توفي إثر اصطدامه بجسم صلب أثناء توجهه للجنة الامتحانات وذلك من مسجد الشتاروة، وتم دفن الجثمان بمقابر أبو جبل بدائرة المركز.
هذا ونعي الدكتور السيد الجنيدى، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية " الراحل الكريم محمد صلاح الشتري، أشاد الجميع بحسن خلقه وسيرته المحمودة ومعاملته الطيبة مع الجميع بالوسط التعليمي الأزهري، ومات متأثرًا بإصابته بعد أن أدى عمله بإتقان داخل لجنة الامتحانات، داعيًا له بالرحمة والمغفرة وأن يتقبله في الصالحين وخالص تعازينا لأسرته".
وقال ياسر مبارك: محمد صلاح الشتري، المساعد الثقافي بلجنة فتيات معهد مشتول السوق الثانوي تعرض لجرح قطعي في الرأس أثر اصطدامه بجسم صلب أثناء ذهابه للجنة النظام والمراقبة بامتحانات الثانوية الأزهرية بمشتول السوق، وصمم على الذهاب للجنة وهو غارق في دمائه من أجل مستقبل الطلاب، وبعدها تعرض لإغماء وتم نقله للمستشفي، ولكنه لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرًا بإصابته.
وأصيب أهل قريته ومحبيه بحالة من الحزن، مُوكدين أنه كان صاحب واجب وأدب مع الجميع، كان يسعي للخير والتعاون على البر مع أهل القرية، حقيقة الراجل الطيب مات، مات شهيد الواجب والعلم، تمتع بأخلاق طيبة وسيره حسنه وكان من المحافظين على الصلاة والابتسامة لا تفارقه ولم يتوان لحظة عن خدمة أحد.
هذا وتحولت صفحات موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لدفتر عزاء لنعي الفقيد، حيث أجمع الأهالي على حسن أخلاقه وسيرته الطيبة التي جعلت نبأ وفاته صدمه للجميع واتشحت القرية بالسواد.