رئيس المركز القومي للمسرح والموسيقى ينعى الفنان الراحل فاروق عيطة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
نعى الفنان إيهاب فهمي، رئيس المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون والشعبية، الفنان فاروق عيطة، الذي وافته المنية فجر اليوم.
معلومات عن فاروق عيطةيذكر أنّ الفنان فاروق عيطة من مواليد محافظة دمياط، تخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية، وكان عضوا فاعلا بالمسرح القومي المصري، بدأ نشاطه الفني في النصف الثاني من سبعينيات القرن الماضي، ووصل عدد أعمال إلى 45 عملا فنيا.
ومن آهم أعماله التليفزيونية مسلسل «أفواه وأرانب»، و«العائلة»، و«بشرة سارة»، ومن أعماله المسرحية «الملك لير»، و«الأميرة والصعلوك»، إضافة إلى مشاركته في فيلم «الطريق إلى إيلات».
ورحل فاروق عيطة، عن عمر ناهز 80 عاما، وحددت العائلة موعد ومكان الجنازة التي تقام بعد ظهر اليوم في مسجد السلام بمدينة نصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثقافة فاروق عيطة المسرح المسرح القومي فاروق عیطة
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي: الضربات الأمريكية رسالة سياسية قوية لطهران
قال أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إن الضربات الأمريكية الأخيرة ضد الحوثيين في اليمن، تعد الأقوى، مقارنة بالضربات السابقة، موضحًا أن السياق العام والتطورات السياسية والعسكرية هي التي تجعل هذه الضربات أكثر تأثيرًا وفعالية.
وأوضح باذيب، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتخذت سلسلة من الإجراءات الحاسمة تجاه الحوثيين منذ دخوله البيت الأبيض، من بينها إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية ضمن أول 100 قرار اتخذته إدارته، وفرض عقوبات اقتصادية على قيادات الحوثيين وشبكاتهم المالية، وتشديد الضغوط على إيران، باعتبارها الداعم الرئيسي للحوثيين.
أشار أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إلى أن الضربات الأمريكية الأخيرة سبقتها عملية استخباراتية دقيقة، مما جعلها أكثر فاعلية في استهداف البنية التحتية العسكرية للحوثيين، وأكد أن هذه الضربات تحمل رسالة سياسية قوية لطهران، حيث تسعى واشنطن إلى تحجيم الدور الإيراني وتقليص نفوذها في المنطقة.
ويرى باذيب أن إدارة ترامب تسعى إلى رفع سقف التوقعات في مفاوضاتها مع إيران بشأن الملف النووي، وذلك عبر توجيه ضربات عسكرية استباقية لحلفاء طهران في اليمن، مما يضع إيران في موقف تفاوضي أضعف.
وأضاف أن تصريحات ترامب الأخيرة بشأن توجيه "ضربة قوية" لإيران، دون تحديد طبيعتها (عسكرية أو اقتصادية أو سياسية)، تعكس استراتيجية أمريكية واضحة لكبح النفوذ الإيراني في المنطقة.