شعبة السيارات: عدم وجود مخزون كاف من السيارات سبب ظهور "الأوفر برايس"
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
قال منتصر زيتون، عضو الشعبة العامة للسيارات، إننا في المرحلة الثالثة والأخيرة من مبادرة الإفراج عن سيارات المصريين بالخارج، مشيرا إلى أنه خلال الفترة الأخيرة، أثر ارتفاع العملة وسعرها في السوق الموازي في مصر، على مبادرة استيراد سيارات المصريين من الخارج.
وقال منتصر زيتون، خلال لقاء له لبرنامج “صباح البلد”، عبر فضائية “صدى البلد”، أنه خلال عام 2023، كانت مبيعات السيارات وصلت لـ 100 ألف سيارة، منها 25 ألف سيارة من من الخارج".
وتابع عضو الشعبة العامة للسيارات، أن عدم وجود مخزون كاف من السيارات ساهم في وجود ظاهرة "الأوفر برايس"، مؤكدا أن إرتفاع السعر ساهم في حالة الركود التضخمي، مما ساهم في قلة حركة الشراء بشكل كبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعبة العامة للسيارات سيارات المصريين بالخارج السوق الموازي الركود التضخمي حركة الشراء
إقرأ أيضاً:
باحث: «الإخوان» تحاول كسب التعاطف الدولي من خلال منظماتها في الخارج
قال ماهر فرغلي، الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، إن المنظمات والجماعات المتحالفة مع الإخوان تلعب دورًا كبيرًا في نشر الشائعات وترويج خطاب الجماعة داخل مصر وخارجها، مستغلة وسائل الإعلام التقليدية والمنصات الرقمية، لافتا إلى أن هذه المنظمات تعمل تحت مظلة الدعم الأيديولوجي والسياسي للإخوان، وتستفيد من الشبكات الدولية التي أنشأتها الجماعة عبر عقود، ما يمكّنها من الوصول إلى جمهور واسع.
أساليب الجماعات الإرهابية في نشر الشائعاتوأوضح «فرغلي» في تصريح لـ«الوطن»، أن الجماعات الإرهابية تستغل الأزمات السياسية والاقتصادية للتأثير على الرأي العام، موجهة حملات تواصل فعالة تركز على بث الشكوك والترويج لفكرة عدم الاستقرار، كما تستند تلك الشائعات غالبًا إلى أحداث أو قضايا محلية، وتُقدم بصورة تهدف إلى زعزعة ثقة المواطنين في الدولة، وتصوير الوضع بأنه متجه نحو الانهيار.
المنظمات المتحالفة مع الإخوانوأشار الباحث في شؤون الحركات الإسلامية إلى أن المنظمات المتحالفة خارج مصر تقوم بنقل الخطاب الإخواني إلى الساحة الدولية، محاولين التأثير على الرأي العام الدولي وكسب تعاطف المجتمعات الحقوقية، وتستغل هذه الجماعات وجودها في بعض الدول الغربية حيث تستفيد من حرية التعبير لنشر رسائل متكررة حول القمع المزعوم وانتهاكات حقوق الإنسان، ومن خلال هذا التعاون، تتشكل حملة متكاملة، تستخدم الأكاذيب والشائعات لتعزيز خطاب جماعة الإخوان، في محاولة لتشويه صورة الدولة المصرية وإظهارها في موقف ضعيف على الساحة الدولية.