صحيفة أمريكية: علاقة بايدن مع نتنياهو تمر في أزمة خطيرة جدا - الصبح
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن الوضع الراهن للعلاقات بين واشنطن وتل أبيب يُعتبر "نادراً".
ولفتت الصحيفة إلى أنه يلاحظ رئيس أمريكي ارتباطًا وثيقًا بكيان الاحتلال في حين تشهد العلاقات مع وزرائها توترًا متزايدًا.
وتُشير "وول ستريت جورنال" إلى أن منذ بدء العدوان على غزة قبل نحو خمسة أشهر، وصف بايدن مرارًا العلاقة بين واشنطن وتل أبيب بأنها "غير قابلة للكسر".
ويقدم التقرير نظرة على التوتر المتزايد بين بايدن ونتنياهو، حيث يظهر تباعدًا بين واشنطن وتل أبيب مع تصاعد العدوان على قطاع غزة. ما يُثير تساؤلات حول قوة العلاقات الثنائية على المدى الطويل، التي بدت في وقت ما صلبة ومتينة.
وأكد إيتمار رابينوفيتش، سفير كيان الاحتلال السابق لدى الولايات المتحدة ومستشار عدد من رؤساء الوزراء، بتصريح يقول فيه: "هناك أزمة خطيرة للغاية في العلاقة".
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
أنباء عن علاقة غرامية بين أوباما وممثلة أمريكية.. زوجته تغيب عن الفعاليات
قالت مجلة "إن تتش"، إن شائعات تتصاعد، تهز عالم السياسة، تتعلق بالرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، وإقامته علاقة غرامية مع الممثلة جينيفر أنيستون.
وأشارت المجلة إلى أنه على الرغم من عدم وجود دليل ملموس يثبت ذلك، عادت الشائعات إلى الواجهة خصوصا في ضوء غياب ميشيل أوباما عن بعض الفعاليات العامة المهمة، مثل تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب وجنازة جيمي كارتر. وفقا للمجلة، فإن ميشيل "شعرت بالخيانة"، وأن أنيستون وأوباما كانا "مجنونين ببعضهما البعض".
انتشرت الافتراضات بسبب أن الممثلة الهوليوودية أبدت اهتماما متزايدا في السياسة في السنوات الأخيرة، بينما الرئيس السابق أقام علاقات مع هوليوود، بما في ذلك صفقات مع نتفليكس.
وقال مصدر مجهول للمجلة إن الاثنين وجدا قواسم مشتركة: "مع اقتراب الانتخابات في نوفمبر، أصبحت جين سياسية جدا، ولذلك تجد نفسها في عالم باراك في الآونة الأخيرة"ز
وتابعت، مع ذلك، نفت أنيستون الشائعات في مقابلة مع برنامج "جيمي كيميل لايف" وقالت ضاحكة: "هذا غير صحيح على الإطلاق". وأكدت: "أنا أعرف ميشيل أكثر منه"، وبذلك نفت الشائعات حول العلاقة الغرامية بينهما.
لكن التكهنات لم تخف، والآن، أصبح غياب ميشيل عن الفعاليات العامة يزيد من اشتعال الأمور، خاصة عندما يقول محللون مثل ميغان كيلي: "لا أعرف إذا كان ذلك صحيحا، ولكن إذا كان كذلك، فسيكون بمثابة زلزال سياسي في المعسكر الديمقراطي، لا أقل".