قصف روسي عنيف على الشرق الأوكراني بالطائرات المسيرة وزيلينسكي يتحدث عن وقت “جني الثمار” ويؤكد أن أمن موانئ البحر الأسود مفتاح الاستقرار بسوق الغذاء وبوتين يزور الصين لهذا الأمر
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
كييف/موسكو-(د ب أ) – هاجمت طائرات مسيرة روسية منطقة خاركيف في شرق أوكرانيا، مما تسبب في أضرار بمنشآت صناعية، حسبما أفاد عمدة بيرفومايسك ميكولا باكشييف على تليجرام. كما قصفت القوات الروسية 10 تجمعات في مقاطعة سومي، بحسب صحيفة “كييف إندبندنت”. واستخدمت القوات الروسية المدفعية وقذائف الهاون لقصف تلك التجمعات ، وفقا للإدارة العسكرية لمنطقة سومي أوبلاست.
المصدر: رأي اليوم
كلمات دلالية: البحر الأسود
إقرأ أيضاً:
المقاومة العراقية تفتح جبهة جديدة: هجمات بالطائرات المسيرة على أهداف إسرائيلية!
أكتوبر 31, 2024آخر تحديث: أكتوبر 31, 2024
المستقلة/- أعلنت “المقاومة الإسلامية” في العراق فجر اليوم الخميس عن تنفيذها هجمات استهدفت ثلاثة أهداف وصفتها بـ”الحيوية” في الجولان، بالإضافة إلى أهداف في شمال وجنوب إسرائيل، باستخدام الطائرات المسيرة. تأتي هذه العمليات في وقت تشهد فيه المنطقة تصاعداً في التوترات، وتأزم الأوضاع بين إسرائيل والفصائل المسلحة في المنطقة.
وفي بيان رسمي، أكدت المقاومة العراقية أنها استهدفت أحد الأهداف الحيوية في الجولان المحتل بواسطة الطائرات المسيرة، مُعتبرةً هذا الهجوم جزءاً من جهودها المستمرة لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي. وأضافت المقاومة في بيان لاحق أن عناصرها نفذوا هجومًا آخر على هدف حيوي في مدينة (عكا) شمال الأراضي المحتلة، تلا ذلك استهداف هدف عسكري في جنوب إسرائيل.
وفي سياق التصعيد، أوضحت المقاومة أن هذه العمليات تأتي استجابةً للجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين الفلسطينيين، خاصة الأطفال والنساء والشيوخ، حيث اعتبرت أن هذه الهجمات تعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني ولبنان في ظل الظروف الصعبة التي يواجهونها. وأكدت أن العمليات العسكرية ستستمر بوتيرة متزايدة، مُشيرةً إلى أن الهدف منها هو “دك معاقل الأعداء” وفرض ردع فعال ضد ما وصفته بـ”المجازر” التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي.
هذا التصعيد في العمليات العسكرية من قبل المقاومة الإسلامية يُظهر التوتر المتزايد في المنطقة، والذي يتزامن مع أزمات سياسية وأمنية متعددة. كما يُلقي الضوء على دور العراق كفاعل في الصراع الإقليمي، ويعكس الدعم المتزايد للقضية الفلسطينية من قبل الفصائل المسلحة.
فيما لا تزال الأوساط السياسية والدبلوماسية تراقب هذه التطورات عن كثب، يتضح أن هذه الهجمات قد تؤدي إلى مزيد من التوترات والصراعات في المنطقة، مما يستدعي دعوات للتهدئة والحوار لحل القضايا العالقة.