بطاقة “شكرا” مسبقة الدفع من بنك مسقط .. خيار ملائم للتسوق والاستمتاع بالعروض المختلفة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
مسقط-أثير
يقدم بنك مسقط، المؤسسة المالية الرائدة في سلطنة عُمان، بطاقة “شكرا” مسبقة الدفع ذات العلامة التجارية المشتركة بالتعاون مع فيزا ومجموعة لاندمارك، والتي أطلقت لتمكن الزبائن من الاستمتاع بتجربة تسوق فريدة من خلال الاستفادة من المزايا المتنوعة التي تتضمن التخفيضات المقدمة من المحلات المشاركة والعروض إضافة إلى مكافآت متنوعة تتضمن قسائم شرائية بقيمة 15 ريال عماني وخصومات على الرحلات الجوية والفنادق والسينما.
وجاء تطوير البطاقة ذات العلامة التجارية المشتركة ليوفر خيارًا مريحًا للزبائن للاستخدام اليومي في تنفيذ عمليات الدفع الإلكتروني عند التسوق، حيث يحرص بنك مسقط على تطوير خدماته ومنتجاته لتلبية تطلعات الزبائن من خلال تضمين الابتكار لتعزيز الخيارات المتاحة لهم كل حسب حاجته، وتقديم قيمة مضافة من خلال تسهيل الاستخدام اليومي للبطاقة لتمكين الزبائن من تعزيز تجربتهم المصرفية مع كل استخدام.
اربح نقاط إضافية مع كل عملية شراء
تتيح بطاقة “شكرا” الحصول على نقاط مكافأة عند كل عملية شراء حيث سيحصل الزبائن على نقطة واحدة مقابل كل ريال يتم إنفاقه في محلات ومتاجر مجموعة لاندمارك، بالإضافة إلى نقطة واحدة في رصيد “شكرا” مقابل كل ريالين يتم إنفاقها في المحلات الأخرى باستخدام بطاقة “شكرا” مسبقة الدفع، وسيتم إضافة النقاط المحصل عليها عند كل عملية شراء باستخدام البطاقة إلى النقاط الخاصة بعضوية “شكرا”، ويستطيع الزبائن الحصول على نقاط المكافأة في محلات مجموعة لاندمارك في السلطنة أو في دول الخليج، حيث تضم المجموعة أكثر من 15 ماركة متخصصة في الأزياء والمنازل والإلكترونيات والضيافة، متوفرة في عدد من المنافذ التجارية وهي: سنتربوينت، بيبي شوب، سبلاش، شو مارت، لايف ستايل، ماكس، شو إكسبرس، هوم سنتر، هوم بوكس، إيماكس.
عملية تقديم وإدارة ميسرة
وبهدف توفير تجربة مصرفية فريدة للزبائن، يمكن التقدم بطلب الحصول على البطاقة وإدارتها عن طريق تطبيق الهاتف النقال أو الخدمات المصرفية عبر الإنترنت، كما يمكن تعبئة البطاقة وعرض الرصيد المتوفر وعرض سجل المعاملات وحظر البطاقة إلكترونيًا في حالة فقدها أو سرقتها، ويستطيع الزبائن ربط البطاقة بعضويتهم الحالية في “شكرا” واستخدام نقاط المكافأة في المتاجر وعبر منافذ التسوق الإلكتروني، أما بالنسبة للزبائن الذين ليس لديهم عضوية فسيتم إنشاؤها تلقائيًا عند طلب البطاقة.
وتماشيًا مع رؤيته “نعمل لخدمتكم بشكل أفضل كل يوم”، أطلق البنك مؤخرًا خدمة توصيل البطاقات مسبقة الدفع إلى الزبائن، ومع إضافة هذه الخدمة لن يحتاج الزبائن إلى زيارة الفروع لاستلام بطاقاتهم حيث ستصلهم حتى منازلهم.
لمزيد من المعلومات حول بطاقة فيزا “شكرا” مسبقة الدفع من بنك مسقط، يرجى زيارة: https://www.bankmuscat.com/ar/bm-cards/Pages/Shukran-Prepaid-Card.aspx، كما يمكن التقديم للحصول على البطاقة إلكرتونيا من خلال الرابط التالي:
Bank Muscat e-Banking:Internet Banking Login (bankmuscatonline.com) أو عبر تطبيق الهاتف النقال من بنك مسقط. ويمكن للزبائن التواصل مع مركز الاتصال ببنك مسقط أو عبر الرقم 24795555 أو المراسلة الفورية على نفس الرقم عبر منصة واتساب أو التواصل عبر حسابات التواصل الاجتماعي الرسمية على أكس وفيسبوك.
هذا وتتوسع مجموعة لاندمارك، ومقرها دبي، في قطاعي البيع بالتجزئة والضيافة، وتتمتع المجموعة بحضور يمتد عبر دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط والهند وجنوب شرق آسيا وأفريقيا، مع أكثر من 2200 متجر بيع بالتجزئة، وأكثر من 160 منفذًا للترفيه والضيافة، و 25 علامة تجارية محلية، والعديد من الامتيازات، وتقدم محلات لاندمارك منتجات مبتكرة ومختلفة أهمها STYLI ، و VIVA، بالإضافة إلى العديد من الماركات العالمية الشهيرة.
المصدر: صحيفة أثير
كلمات دلالية: مسبقة الدفع بنک مسقط من خلال
إقرأ أيضاً:
خبير: شراء سبائك الذهب أفضل خيار للاستثمار
قال الدكتور أحمد بن محسن، خبير الذهب، إن شراء سبائك الذهب تعتبر من أفضل الخيارات للاستثمار والادخار في الذهب، لأنها تتميز بانخفاض تكلفتها مقارنة بالمشغولات الذهبية التي تحمل تكلفة مصنعية أعلى.
وأوضح في تصريحات خاصة للوفد، أن شراء السبائك شهد إقبالًا كبيرًا من المواطنين خلال السنوات الأخيرة، مما دفع الشركات المنتجة إلى توسيع إنتاجها من وتطوير تصاميمها لتلبية الطلب المتزايد
وأشار إلى أن الذهب يعتبر من أبرز وأهم أدوات الاستثمار المثالية عالميا ومحليا، في ظل الأوضاع الاقتصادية المتقلبة التي يشهدها العالم، مضيفا أن الذهب يُستخدم كوسيلة للتحوط ضد التضخم المتسارع في العالم، بينما يكون الاستثمار في الذهب مناسبًا عند استقرار الأوضاع الاقتصادية.
ولفت إلى أن الذهب كان ثالث أقوى أصل استثماري خلال عام 2024، مستفيدًا من خفض أسعار الفائدة في البنوك المركزية، بجانب المخاوف من الركود الاقتصادي وصعود الدولار.
وأوضح أن هناك تشابهًا كبيرًا بين الظروف الحالية وعام 2008، حيث استفاد الذهب وقتها من حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمي.
وأكد أن الأسعار في السوق المحلية تتأثر بثلاثة عوامل رئيسية، وهي العرض والطلب، سعر صرف الجنيه أمام الدولار، والسعر العالمي للأوقية.
وشدد على أن الذهب يظل الخيار الأفضل للاستثمار نظرًا لسهولة تسييله وإمكانية تجزئته، مما يُسهل عملية البيع في الأوقات المناسبة التي تشهد ارتفاعًا في الأسعار، والشراء في فترات الانخفاض، مشيرًا إلى أن المشغولات الذهبية البسيطة مثل المشغولات السادة تُعد خيارًا جيدًا للمستثمرين الذين يفضلون الجمع بين الاستثمار والاحتفاظ بالزينة الذهبية.