مركز الصحة الحيوانية يعلن تراجع انتشار الحمى القلاعية
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعلن المركز الوطني للصحة الحيوانية، إن معدلات انتشار مرض الحمى القلاعية بين الحيوانات في البلاد تراجع، مؤكدا أن جهود مواجهة المرض مستمرة لضمان التخلص منه نهائيا.
وأضاف المركز في بيان له أنه مع استمرار جهود المراقبة والتحكم في حركة الحيوانات، وتوزيع المطهرات ومواد الأمن الحيوي على المناطق، فإن معدلات الانتشار باتت أقل من الماضي.
وأكد المركز أنه يتم التنسيق مع الجهات الدولية الداعمة للحصول على المواد التشخيصية اللازمة لمواجهة المرض، الذي رصد في عدد كبير من المناطق.
وذكر المكتب الإعلامي الأمني في بيان له أمس السبت، إنه بالإشارة إلى كتاب رئيس لجنة إدارة مركز الصحة الحيوانية، الدكتور محمد العقاب، بشأن استقرار الوضع الوبائي لمرض الحمى القلاعية، في جنوب وشرق البلاد، وإزالة القيود المفروضة على نقل الأبقار والأغنام والماعز بين البلديات والمدن في تلك المناطق، فإنه رفع الحظر السابق والالتزام بكتاب رئيس لجنة إدارة مركز الصحة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الحمى القلاعية المركز الوطني للصحة الحيوانية
إقرأ أيضاً:
«الصحة»: دعم الدولة للمنظومة الصحية سبب تراجع المواليد والوفيات
قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إن أهم أسباب انخفاض أعداد المواليد والوفيات في مصر خلال عام 2024 هو اهتمام الدولة بمنظومة الصحة، لافتا إلى أنه منذ عام 2014 وحتى 2025 تأتي المنظومة الصحية والتعليمية على رأس أولويات الدولة من حيث الإنفاق والدعم.
وشدد «عبدالغفار»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، على أن وزارة الصحة وكل شركاء النجاح أصبحوا ينطلقون من مفهوم يختلف عن المفهوم السابق المرتبط بالعدد، موضحًا أنه يتم التركيز على حقوق الطفل في حياة صحية سليمة، منوهًا بأن الصحة التي يتم التركيز عليه هي عبارة عن حالة من الكمال البدني والنفسي والاجتماعي وحق الأم في حياة صحية سلمية.
وأوضح أنه يتم التركيز على أن تكون الأسرة أكثر صحة، مؤكدًا أن الحالة الصحية الجيدة للأسرة تستدعي أن يكون هناك فترات مناسبة بين الحمل والآخر وأن يكون هناك سن مناسب للزواج وسن مناسب للإنجاب، مشددًا على أن المناطق الأكثر زيادة في أعداد المواليد هي الأكثر زيادة في الثقافات المرتبطة بسن الزواج محافظات الصعيد، التي كان بها معدلات الزواج المبكر بشكل أكبر، إلا أنه مع الطفرة الصحية الحالية التي دخلت كل المحافظات المصرية على مستوى المستشفيات والقوافل الطبية كان سببا في خفض معدلات المواليد والوفيات.