جذبت هواية جمع العملات التاريخية التي استمر في جمعها منذ أكثر من نصف قرن.

ويقوم العم سعيد الغامدي، بجمع العملات وقرر اختبار معلومات الزوار في جدة التاريخية عن العملات، مشيرا إلى أن لديه عملات لفترة ما قبل الإسلام، وفق العربية.

وخصص العم سعيد لوحة لعرض العملات التاريخية النادرة، كما يحتفظ بعملات يقارب عمرها 1800 سنة، وعملات سعودية من أهمها عملة تعود إلى عهد الملك عبد العزيز.

من #جدة_التاريخية العم سعيد الغامدي يجمع العملات منذ أكثر من نصف قرن ويختبر معلومات الزوار عن العملات وإحدى عملاته بـ 500 ألف ريال
عبر:@ali_alhammami pic.twitter.com/pkRLPQiaYI

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) March 16, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الإسلام العملات التاريخية

إقرأ أيضاً:

لجمع أدلّة الفظائع المرتكبة بسوريا.. محققون أمميون يطلبون الإذن لعمل ميداني

أعلن رئيس محقّقي الأمم المتحدة بخصوص الوضع في سوريا، الأحد، في دمشق، أنّه قد طلب الإذن من السلطات الجديدة لبدء عمل ميداني، بغية جمع أدلة عن الفظائع المرتكبة في البلاد، في عهد رئيس النظام السوري المخلوع، بشار الأسد.

وأوضح رئيس الآلية الدولية المحايدة والمستقلة المنبثقة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة،  روبير بوتي، في كانون الأول/ ديسمبر 2016، أنّه: بعد تحقيقات أُجريت عن بعد حتى الآن، تمّ توثيق مئات مراكز الاعتقال بداخل مناطق مختلفة في سوريا.

وأضاف بوتي، خلال حديثه لوكالة "فرانس برس": "كلّ مركز أمن، كل قاعدة عسكرية، كل سجن كان له مكان احتجاز أو مقبرة جماعية خاصة به"، مردفا: "سوف يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن نعرف الحجم الكامل، للجرائم المرتكبة".

إلى ذلك، لم تسمح دمشق لهؤلاء المحققين التابعين للأمم المتحدة بالتوجه نحو سوريا في الوقت السابق. فيما أكّد بوتي أنّ: "فريقه طلب من السلطات الجديدة الإذن للمجيء إلى هنا لبدء مناقشة إطار عمل لتنفيذ مهمّتنا". 

وأضاف المدعي العام والقانوني الكندي: "عقدنا لقاء مثمرا وطلبنا رسميا، أن نتمكّن من العودة وبدء بالعمل، ونحن في انتظار ردّهم". 

تجدر الإشارة إلى أن مقر الآلية الدولية المحايدة والمستقلة، يتواجد في جنيف، وهي مسؤولة عن المساعدة في التحقيق ومحاكمة المسؤولين عن الجرائم الأكثر خطورة، المرتكبة في سوريا منذ بداية الحرب في العام 2011؛ وذلك بموجب القانون الدولي.

وفي سياق متصل، كان المرصد السوري لحقوق الإنسان، قد قال إنه: قُتل أكثر من 100 ألف شخص في سجون النظام السوري المخلوع، منذ العام 2011. وذلك منذ فتح أبواب السجون بعد الإطاحة بحكم الأسد، في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الجاري.


إلى ذلك، برزت جُملة مخاوف بخصوص وثائق وغيرها من الأدلة المتّصلة بالجرائم. فيما قال بوتي، إنّ: "هناك في سوريا ما يكفي من الأدلة، من أجل إدانة هؤلاء الذين يجب أن نحاكمهم؛ ولكن الحفاظ عليها يتطلّب الكثير من التنسيق بين جميع الجهات الفاعلة". 

أيضا، استُخدمت الأدلة التي تمّ جمعها عن بعد، من قبل الآلية الدولية المحايدة والمستقلّة في حوالى 230 تحقيقا خلال السنوات الأخيرة، حيث تمّ إجراؤها في 16 ولاية قضائية، خصوصا في كل من: بلجيكا وفرنسا والسويد وسلوفاكيا.

مقالات مشابهة

  • «معلومات الوزراء»: 2024 أكثر الأعوام قسوة بالنسبة للمدنيين العالقين في النزاعات
  • توقيف أكثر من 400 شخص في الهند بتهمة الضلوع في زيجات أطفال
  • لجمع أدلّة الفظائع المرتكبة بسوريا.. محققون أمميون يطلبون الإذن لعمل ميداني
  • لجنة حماية التراث الثقافي بمطروح تطلق مبادرة لجمع مقتنيات لمتحف التراث
  • الحلقة الثالثة من كتاب:( عدسات على الطريق )
  • ضبط 5 أشخاص يستغلون الشوارع المحيطة بالمولات لجمع الأموال من أصحاب السيارات
  • نقل معلومات إلى "أف بي آي"..السجن 19 عاماً لروسي أدين بالخيانة العظمى
  • Tapestry.. تطبيق مبتكر لجمع وسائل التواصل والأخبار في منصة واحدة
  • الخارجية الروسية: كييف تفرغ غضبها من الهزائم العسكرية على المدنيين الروس
  • عدد سكان عمّان ازداد أكثر من 100% في 25 عاما