غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف المناطق الشمالية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل نقلا عن وسائل إعلام فلسطينية: غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف المناطق الشمالية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 31 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء، مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.
اقرأ أيضاًرئيس الإمارات وشيخ الأزهر يؤكدان ضرورة وصول المساعدات إلى قطاع غزة
القاهرة الإخبارية: مجزرة جديدة في قطاع غزة وقصف مدفعى لا يتوقف
الأونروا: 23 طفلا استشهدوا بسبب نقص الغذاء والجفاف فى غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة قصف غزة حرب غزة غلاف غزة غارات إسرائيلية غزة اليوم غزة مباشر الحرب على غزة صواريخ غزة غزة الآن أخبار غزة شمال غزة أطفال غزة اخبار غزة دعم غزة غزة عاجل مخيم النصيرات المساعدات غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
«واتساب» يكشف عن شركة تجسس إسرائيلية تستهدف المستخدمين
قال مسؤول في خدمة المراسلات الفورية “واتساب”، إن “شركة تجسس إسرائيلية استهدفت العشرات من مستخدمي التطبيق، من بينهم صحفيون وأعضاء في المجتمع المدني”.
وبحسب وكالة “رويترز”، قال مسؤول في شركة “واتساب”، إن “شركة التجسس الإسرائيلية “بارغون سوليوشنز”، حاولت اختراق 90 حسابا، كما أن “واتساب” أرسلت إلى الشركة خطابا قانونيا يطالبها “بوقف الاختراق والكف عنه”، مشيرا إلى أن الشركة تعمل ما بوسعها للحفاظ على خصوصية التواصل بين المستخدمين”.
وقال المسؤول: إن “الأهداف شملت عددا غير محدد من الأشخاص في المجتمع المدني ووسائل الإعلام، مشيرا إلى أن “واتساب” عطلت منذ ذلك الحين محاولات القرصنة، وأحالت الضحايا لمجموعة “سيتيزن لاب” المتخصصة بالأمن الرقمي”، كما أشار إلى “أنه تم إبلاغ جهات إنفاذ القانون عن الاختراق”.
ووفق رويترز، “يبيع التجار برامج التجسس مثل شركة “بارغون”، وهي برامج مراقبة متطورة لعملاء الحكومة، وعادة ما يروجون لخدماتهم على أنها ضرورية لمكافحة الجريمة وحماية الأمن القومي، ولكن تم اكتشاف أدوات التجسس تلك على هواتف الصحفيين والنشطاء والسياسيين، وما لا يقل عن 50 مسؤولا أمريكيا”.