بوطازوت والفذ يثيران شكوك المغاربة بسبب تدوينات غامضة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أثار الثنائي الكوميدي السابق حسن الفذ ودنيا بوطازوت اللذان اشتهرا بـ”الكوبل” “الشعيبية وكبور” جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب التدوينات والمنشورات التي يعملان على نشرها عبر حساباتهما الرسمية، يُمرران من خلالها رسائل لبعضهما البعض، إلا أن كل واحد منهما يحرس على عدم ذكر اسم الثاني، وذلك راجع لخلافات حصلت بينهما في وقت سابق.
يبدو واضحا أن تدوينات بوطازوت والفذ، كتبت من أجل أن يقصد بعضهما البعض، ووصفها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بحرب “الطوندونس” التي أقامها الفنانان، بعدما نشر كل واحد منهما الأرقام والمراتب التي حققتها أعماله الرمضانية.
ولم تصمد بوطازوت طويلا لتكتب تدوينة غامضة عبر حسابها الشخصي على “أنستغرام” بعدما تحدث عنها الفذ في أحد لقاءاته الصحفية، إلا أنها حرصت هي الأخرى على عدم ذكر اسمه.
وجاء في التدوينة “النجاح يحكم ياعزيزي مقهور… وغدا ألقاك في عقر دارك… مقهور مقهور… لولا قهرك ما تحدثت عني في كل مكان… أنا الوحيدة اللي قلت لااااااااا…لجبروتك… فأنا أسير وأنت تعوي ورائي… ولن أعود لن أعود … فاكتفي بعبيدك الذين يطبلون لك، فأنا أعبد الواحد الأحد الذي لا يموت”.
تدوينات تم ترويجها بشكل كبير عبر الصفحات الإلكترونية، مرفوقة بالصور القديمة التي جمعت بين حسن الفذ ودنيا بوطازوت، وعليها تعليقات تسخر من المرحلة التي وصل إليها الثنائي الكوميدي “سابقا”، مثل: “نايضة بين الكوبل الشعيبية وكبور… وهاذ المرة ديال بالصح”.
ومن جهته رد حسن الفذ على رسالة بوطازوت من خلال تدوينة نشرها على “أنستغرام”، جاء فيها: “سولاتني صحفية عن سبب توقف مشروع مع ممثلة… جاوبتها… فيناهو المشكل… مانسميوكش؟ أنت مقدسة؟”
وأضاف: “شحال من مرة ذكرتي اسمي فحواراتك الموجهة… ملي يسألني شي صحفي غادي نجاوبو بكل مهنية… وحتى أنت عطي روايتك بلا شخصنة… بلا ديك الحساسية البلدية… مشكلتك الأبدية هي النضج، أما ذاك الطقوس ديال السبان والمعاطيا ماغاديش ندخل معك فيها أنا صايم.
كلمات دلالية الفد الكوبل بوطازوت حسن لفد دنيا بوطازوتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الفد بوطازوت دنيا بوطازوت
إقرأ أيضاً:
التعليم والصحة على رأس الأولويات لدى الأطفال المغاربة حسب استطلاع رأي
كشفت نتائج استطلاع رأي أجراه المرصد الوطني لحقوق الطفل ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونسيف)، حول حقوق الطفل، عن “معرفة ضعيفة” بالحقوق المنصوص عليها في الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل.
وصرح 16.9 في المائة من الأطفال الذين شملهم الاستطلاع أنهم يعرفون هذه الحقوق، في حين أن 50.15 في المائة يعرفونها جزئيا و32.9 في المائة يجهلونها تماما.
وحسب الاستطلاع، صرح 34.5 في المائة من المشاركين أن الحق في التعليم يعد أهم حق للطفل، يليه الحق في الصحة (23.4 في المائة من الأطفال)، ثم الحق في الحماية من العنف (17.94 في المائة)، والحق في الحصول على غذاء كاف ( 14 في المائة).