برنامج «اللغز» يكشف تفاصيل وفاة الملحن عمر خورشيد.. مطاردة حتى الموت
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشف برنامج «اللغز» من تقديم ريم عبدالمقصود المُذاع عبر تلفزيون «الوطن» تفاصيل رحيل الملحن عمر خورشيد شقيق الفنانة شيريهان، إلى جانب الحديث عن لغز حادث سيارة تعرّض له الملحن ومطاردة أخرى في شارع الهرم، وحكاية جن أخبره بالوفاة.
وفاة عمر خورشيدتوفي عمر خورشيد عام 1981 بعد مطاردة مع سيارة كان يستقلها شباب من جنسيات عربية، ولكن ليس هناك تأكيدات على هذه الوفاة، ورغم مرور 43 عامًا على وفاته، إلا أنَّه ليس هناك معلومة عن طريقة وفاته خاصة أن حياته كانت مليئة بالألغاز.
وفي يوم 29 مايو 1981، بسبب مطاردة سيارة له وهو وزوجته، توفي الملحن عمر خورشيد ونجت زوجته دينا خورشيد، لكن خرجت أقاويل من أفراد أسرته تفيد أن هذه الحادثة مدبرة، وبحسب شهادة زوجته فالشباب الذين كانوا يستقلون السيارة وجهوا له السباب والشتائم.
وبعد هذا الحادث، دخلت زوجة عمر خورشيد والفنانة مديحة كامل في حالة من الصدمة والذهول، وحكت زوجته أيضًا أن هذه السيارة تعرضت لهم قبل حادث الوفاة بأسبوع ولكن لم يتطور الأمر.
عمر خورشيد قريب من الرئيس الساداتوكان معروفًا عن عمر خورشيد قربه من الرئيس الراحل محمد أنور السادات آنذاك، واختاره الرئيس السادات ليعزف في الولايات المتحدة الأمريكية وقت توقيع اتفاقية السلام.
ومن الغريب، أنَّ الفنان عمر خورشيد شارك قبل وفاته في فيلم وتوفي في نهاية الفيلم بحادث سيارة أيضًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمر خورشيد برنامج اللغز عمر خورشید
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بـ«الإفتاء» يكشف عن حكم بقاء الزوجة معلقة دون طلاق
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن الحياة الزوجية يجب أن تكون مبنية على أداء الحقوق والواجبات بين الزوجين بطريقة صحيحة.
الواجبات الزوجية تنقسم إلى مادية ومعنويةوأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، أن الواجبات الزوجية تنقسم إلى مادية ومعنوية، إذ أن القرآن الكريم يوضح أهمية الحفاظ على كليهما، ففيما يتعلق بالجانب المادي، فإن الرجل هو المسؤول عن الإنفاق على أسرته حتى إذا كانت زوجته صاحبة مال، وهذه مسؤولية كبيرة وليست تشريفًا، أما الجانب المعنوي، يتطلب من الزوجين الحفاظ على مشاعر بعضهما البعض وألا يتركا أي تأثير سلبي على النفسية.
وأشار إلى أن ميل القلب لا ينبغي أن يترجم إلى أفعال أو أقوال تضر بالآخرين، خاصة إذا كان الزوج يفضل زوجة على أخرى، ما قد يؤدي إلى أذى معنوي كبير وكسر خاطر، لافتا إلى أنه إذا تزوجت بأخرى فأعطى كل واحدة حقها، فأصل التعدد ليس أصل الزواج، لكن هناك أحكام للزواج من الثانية، وإن لم تتوافر فالأمر ليس بسنة وإنما شهوة.
ضرورة العدل بين الزوجات في حالة التعددكما شدد على ضرورة العدل بين الزوجات في حالة التعدد، موضحًا أن التعدد في الزواج لا يُعتبر حلا في كل الحالات؛ بل يجب أن يكون مبنيًا على العدل والقدرة على توفير حقوق جميع الزوجات، مشيرا إلى أن أحد الأخطاء الكبيرة هو ما يطلق عليه التعليق؛ إذ يترك الزوج زوجته في حالة من التعلق بين الطلاق والزواج، ما يعد ظلمًا كبيرًا لها ويؤذي معنوياتها.
وأكد أن القرآن الكريم حذر من هذه التصرفات، موضحا أنه على المسلم أن يلتزم بتطبيق الأحكام الشرعية في جميع جوانب حياته؛ بما في ذلك تعامله في بيته ومع زوجته؛ ليكون ذلك منهجًا سليمًا يعكس العدالة والرحمة.
فرنسا.. إلغاء قرار ترحيل المؤثر بوعلام نعمان المدعو “دوالمن”