انفجرت فوهة بركان في جنوب غرب أيسلندا للمرة الرابعة خلال ما يقرب من ثلاثة أشهر مما أدى إلى تدفق كبير لحمم اللافا خارج بلدة غريندافيك.

اعلان

وقال مكتب الأرصاد الأيسلندي إن الثوران أحدث شقًا في الأرض يبلغ طوله حوالي ثلاثة كيلومترات بين جبلين في شبه جزيرة ريكيانيس، مما أدى إلى تضخيم التوهج الأحمر فوق المنطقة مساء السبت.

 

وحذر مكتب الأرصاد الجوية منذ أسابيع من تراكم كبير للصخور شبه المنصهرة تحت الأرض، وهو ما جعل ثوران البركان محتملاً.

وقالت هيئة الإذاعة والتلفزيون الوطنية آر يو في إنه تم إجلاء مئات الأشخاص من منتجع بلو لاغون الحراري، وهو أحد أهم مناطق الجذب السياحي في أيسلندا، منذ بدأ ثوران البركان مساء السبت.

سكان محليون يشاهدون التدفق البركاني عن بعدMarco di Marco/Copyright 2024 The AP. All rights reserved.شاهد: بركان أيسلندا يخمد ثورانه بعد أن طمر رماده مساحات شاسعة وتسبب بإخلاء بلدة مجاورةشاهد: لهيب وحمم متدفقة ... ثوران بركاني في أيسلنداشاهد: للمرة الثالثة منذ أسابيع.. ثوران بركاني في أيسلندا

ولم يتم الإبلاغ عن أي اضطرابات في الرحلات الجوية في مطار كيفلافيك الرئيسي القريب في أيسلندا.

ويقع موقع الثوران على بعد بضعة كيلومترات شمال شرقي غريندافيك، وهي بلدة ساحلية يسكنها 3800 شخص تم إجلاؤها قبل ثوران سابق في 18 ديسمبر - كانون الأول.

ووقعت ثورانات أخرى في يناير - كانون الثاني وفبراير - شباط من العام الجاري.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: إنقاذ ثلاثة متسلقين علقوا بأخدود ثلجي في جبال الألب في إيطاليا الجيش الإسرائيلي يعلن قتل فلسطيني أطلق النار باتجاه مستوطنة بالضفة الغربية أدوات الذكاء الاصطناعي تُحدث ثورة في التواصل بين الأطباء والمرضى كوارث طبيعية ثوران بركاني أيسلندا طبيعة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next شاهد: الشرطة الإسرائيلية تستخدم خراطيم المياه لتفريق مظاهرة تطالب بتنحي نتنياهو يعرض الآن Next مايك بنس يؤكد أنه لن يدعم ترامب لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية الأمريكية يعرض الآن Next اليونيسف: تضاعف سوء التغذية الحاد خلال شهر واحد في شمال قطاع غزة يعرض الآن Next مرتدين ملابس ملطخة بالدماء.. أطباء إسطنبول ينظمون مسيرة صامتة دعما لغزة يعرض الآن Next شاهد: لبنانيون نزحوا من الجنوب إلى فندق مهجور يجتمعون يوميا لتناول إفطار رمضان معاً اعلانالاكثر قراءة عطل تقني في سلسلة مطاعم "ماكدونالدز" يشل خدماتها حول العالم الحرب في غزة: إسرائيل تؤكد أن جيشها على "أهب الاستعداد" في جميع الجبهات واستئناف المحادثات الأحد شاهد: الإسبان يحتفلون بمهرجان "فاياس" للنصب التذكارية في فالنسيا رئيسة وزراء إيطاليا ستزور مصر الأحد لتوقيع اتفاقية تعاون كبيرة تغطية مستمرة| تفاؤل أمريكي حذر حول هدنة جديدة ودعوات أوروبية بالامتناع عن مهاجمة رفح

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس جو بايدن بنيامين نتنياهو روسيا مهرجان مصر لبنان المغرب Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس جو بايدن بنيامين نتنياهو My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية كوارث طبيعية ثوران بركاني أيسلندا طبيعة غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس جو بايدن بنيامين نتنياهو روسيا مهرجان مصر لبنان المغرب السياسة الأوروبية غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس جو بايدن بنيامين نتنياهو السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی أیسلندا

إقرأ أيضاً:

سخرية وحزن في إسرائيل من وعد نتنياهو بالنصر المطلق في غزة

القدس المحتلةـ غابت "نشوة" النصر المطلق المزعوم، الذي وعد به رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طوال فترة الحرب على قطاع غزة، وتصدرت مشاهد الغضب والحزن لدى الإسرائيليين، وذلك مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وهو ما يؤكد الإجماع الإسرائيلي على الفشل في تحقيق أهداف الحرب المعلنة.

وتجلى هذا الإجماع في حجم الخسائر التي تكبدها جيش الاحتلال في شمال القطاع، وهو ما يؤكد أن فصائل المقاومة ما زالت تتمتع بمزايا عسكرية ولديها قدرات وترسانة لخوض مواجهة مستقبلية مع إسرائيل، ويعكس فشل تل أبيب في القضاء على مقدرات حركة المقاومة الإسلامية (حماس) العسكرية، وكذلك المقدرات السلطوية للحركة في الحكم بغزة.

واستند هذا الإجماع إلى الاعتراف الإسرائيلي بأنه في مناطق شمال القطاع كافة، حيث كانت القوات الإسرائيلية تخوض المعارك مع المقاومة، وتروج القيادات العسكرية أنها نجحت في القضاء على مقاتلي حماس، وكانت قوات حماس تعود للمناطق التي ينسحب منها جيش الاحتلال.

وتتوافق قراءات المحللين والباحثين فيما بينها على أن الإخفاق في تحقيق أهداف الحرب يعكس الفشل السياسي للحكومة، وكذلك الإخفاق العسكري للجيش، وهو الفشل الذي يفتح الباب لمراجعات، وسط وجهات نظر نقدية تسلط الضوء على مسألة الإخفاق العسكري في الحرب والسخرية مما أطلقه نتنياهو "النصر المطلق"، الذي اعتبرته بعض القراءات والتقديرات بـ"الهزيمة".

جيش الاحتلال أخفق في السيطرة على شمال غزة (الجزيرة) خسائر فادحة

وقال الباحث بالشأن الإسرائيلي، أنطوان شلحت، إن إسرائيل لم تحقق أيا من الأهداف المعلنة للحرب، وذلك على الرغم من الثمن الباهظ الذي دفعه الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة في قطاع غزة.

إعلان

واستعرض شلحت -في حديث للجزيرة نت- طبيعة الخسائر للأهداف المعلنة، ولعل أبرزها إطلاق سراح "الرهائن" الذي لم يكن ذات أولوية بالمرحلة الأولى، وتحول إلى سلم الأولويات بإنجازه من خلال الترويج لمزيد من الضغط العسكري لتحقيقه، لكن في نهاية المطاف لم يتحرر أحد من "المختطفين" إلا من خلال اتفاق وقف إطلاق النار وصفقة التبادل.

ولفت الباحث بالشأن الإسرائيلي إلى أن الهدف الأبرز الذي روجت له إسرائيل، طوال فترة الحرب، هو القضاء على حركة حماس عسكريا وسياسيا، قائلا إنه "لربما دمرت إسرائيل جزءا من ترسانة المقاومة، لكنها فشلت في القضاء على مقدراتها العسكرية، خاصة أن مقاتلي حماس وقبيل أسابيع من الاتفاق كبّدوا الجيش الإسرائيلي خسائر فادحة بالقوات والمعدات".

جيش الاحتلال لم يستطع القضاء على المقاومة (الجزيرة) غياب الحسم

ويوضح شلحت أن جيش الاحتلال أخفق أيضا في تحقيق الهدف الأساس بألا يشكل قطاع غزة تهديدا أمنيا لإسرائيل في اليوم التالي للحرب، الأمر الذي يشير إلى أنه لا يوجد لتل أبيب أي خطة بعد انتهاء الحرب.

ولفت إلى أن ما تطرحه إسرائيل بهذا الصدد يتلخص في عدم الموافقة على أن تكون حماس جزءا من السلطة في القطاع، وهو الطرح الذي يتعارض مع الخطط الإقليمية والدولية كافة، التي ترى حماس جزءا لا يتجزأ من إدارة السلطة والحكم في غزة في اليوم التالي للحرب.

صالح لطفي: المقاومة بقيت صامدة في غزة وحظيت بحاضنة شعبية غير مسبوقة (الجزيرة) المظلومية التاريخية

ويرى المحلل السياسي والباحث بالمجتمع الإسرائيلي صالح لطفي أن الإجماع بتل أبيب بعدم تحقيق أهداف الحرب هو نتائج للتركيبة المجتمعية والسياسية والحزبية والدينية في إسرائيل، وهي التركيبة التي أخذت تتبلور بعد الانتفاضة الثانية، إذ كانت بوصلة المجتمع الإسرائيلي بجميع مكوناته التوجه نحو اليمين والفاشية.

إعلان

وعزا لطفي -في حديث للجزيرة نت- الإجماع على عدم تحقيق أهداف الحرب إلى 3 معضلات يعاني منها المجتمع الإسرائيلي، وهي الشك والريبة والهواجس، وكذلك الموروث التاريخي ما قبل قيام إسرائيل، والمتلخص في ظاهرة المظلومية التي ترافقهم في ضوء ما حدث معهم في أوروبا، إضافة للمعضلة الثالثة وهي نكبة الشعب الفلسطيني التي ما زالت تلاحقهم.

ويعتقد الباحث بالمجتمع الإسرائيلي أن معركة طوفان الأقصى كسرت المظلومية التاريخية على مستوى الشعوب والأنظمة على مستوى العالم، إذ بقيت مجموعات صغيرة بالمجتمع الغربي يسيطر عليها اللوبي الصهيوني ما زالت تتبنى جوهر المظلومية التاريخية للإسرائيليين.

نشاط قوات من لواء "الناحال" في بيت حانون بقطاع غزة (الجزيرة) حالة وجودية

وتعليقا على معاني ودلالات الإجماع الإسرائيلي بعدم تحقيق أهداف الحرب، أوضح لطفي أن ذلك يعود بالأساس إلى حالة الريبة وفقدان المظلومية لدى الإسرائيليين، الذين باتوا يتساءلون "ماذا بعد؟"، وهو السؤال الذي يعكس الحالة الوجودية، وذلك خلافا للفلسطينيين في قطاع غزة الذين فقدوا كل شيء، لكنهم يصرون على العودة لأرضهم ومنازلهم المدمرة، وهي مشاهد ترهب المجتمع الإسرائيلي.

ويعتقد أن هذه المشاهد والمشاعر، التي تحمل في طياتها وجوهرها أبعادا أخلاقية ووجودية، تدلل على تشكل أول حالة انكسار بالمجتمع الإسرائيلي الذي ما عاد قويا، وما عاد قادرا على تحمل مزيد من تداعيات الصراع، كما يظهر أن الحكومة الإسرائيلية ما عادت قوية، إذ أثبتت الأحداث أن إسرائيل تعتمد على الدعم الأميركي والغربي.

وفي قراءة لخسائر إسرائيل من توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، يشير لطفي إلى أن حكومة نتنياهو قبلت اليوم ما رفضته في خطة الرئيس الأميركي المنتهية ولايته جو بايدن، في مايو/أيار 2024، إذ كانت راهنت على عامل الوقت من أجل القضاء على المقاومة الفلسطينية وكسر شوكتها، لكن المقاومة بقيت صامدة في غزة وحظيت بحاضنة شعبية غير مسبوقة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • رمضان 2025.. لام شمسية يجمع أمينة خليل والمخرج كريم الشناوي للمرة الرابعة
  • شاهد | للمرة الأولى بتاريخ الصراع.. اليمن ضامن عربي في اتفاق مع العدو
  • إسرائيل فشلت.. سمير فرج: نتنياهو لم يكن لديه رغبة بوقف إطلاق النار
  • سخرية وحزن في إسرائيل من وعد نتنياهو بالنصر المطلق في غزة
  • إسرائيل مستمرة بخرق الهدنة.. انفجار عنيف يهز يارون
  • شاهد بالفيديو.. من داخل ولاية الجزيرة.. ضابط سوداني يعرض مكافأة كبيرة عبارة عن سيارة “بوكسي” فخم لمن يأتي بــ(شارون) الدعم السريع
  • 7 إصابات في رفح جنوب غزة جراء انفجار قنابل من مخلفات الاحتلال الإسرائيلي
  • نتنياهو عن عودة المحتجزات إلى إسرائيل: هذا يوم كبير
  • أول تعليق من نتنياهو عن عودة الرهينات الثلاث
  • في أيدينا.. جيش الاحتلال ومكتب نتنياهو يؤكدان وصول الرهائن الثلاثة