موسكو: تطوير قفاز يساعد على استعادة المهارات الحركية لمصابي السكتة الدماغية
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تمكن خبراء من جامعة سيتشينيوف الطبية في موسكو من تطوير قفاز خاص يساعد على استعادة المهارات الحركية للذين تعرضوا للشل الجزئي بعد الإصابة بالسكتات الدماغية ليساعد الذين فقدوا المهارات الحركية في أيديهم بعد الإصابة بالسكتة الدماغية .
وأشار الخبراء إلى أن القفاز يتمتع بالعديد من الميزات مقارنة بالمنتجات الأجنبية المخصصة لهذا الغرض فهو يساعد المريض على ثني أصابعه واستعادة قدرتها على الحركة التمارين والعلاج الفيزيائي واستعادة المهارات الحركية.
ويتكون الجهاز الجديد من قفاز مجهز بخمسة أنابيب سيلكونية تتوضع فوق أصابع اليد ويمكن لهذه الأنابيب أن تتمدد وتتقلص من خلال الهواء المضغوط ومع حركتها يتم تحريك أصابع المريض الأمر الذي يساعد على استعادة الذاكرة العضلية لليد بعد تعرضها للشلل.
وأشار الخبراء إلى أن القفاز يتميز عن بأنه مصنوع من بوليمرات ناعمة الأمر الذي يجعله أكثر راحة في الاستخدام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: علاج أبحاث وقاية ذكاء اصطناعي المهارات الحرکیة
إقرأ أيضاً:
موسوعة غينتس
ظهرت خلافات في جلسة مؤانسة بين شباب مهتم بمجريات الأحداث في عدد مرات الهجوم على فاشر السلطان. لتتدخل موسوعة غينتس حاسمة الأمر. حيث أكدت بأن الرقم أكثر من (٢١٠) بالكثير والكثير؛ لأن هناك هجمات تكون خارج المخطط له، وأكدت الموسوعة بأن العدد قابل للزيادة لطالما هناك عقلية رعوية تربت وسط ضجيج الطاحونة قائدةً لمرتزقة، مدفوعة بقوى سياسية خائنة وفاسدة، محمية بجوار إقليمي تنكّر لأبسط علاقات الجوار، مدفوعة الفاتورة من مال دعارة أماراتي، ولكن في المقابل بشرّت الموسوعة الشارع السوداني وفقًا للمنطق الرياضي المستنبط من آخر همجية قامت بها المرتزقة وهلك فيها قائدها (عميد خلا)، إضافة لأكثر من (١٠٠) هوان، بأن التناسب العكسي يزداد يومًا بعد يومٍ في الفاشر، مواطن صابر حتى عجز الصبر عن صبره، ومرتزق تائه حتى كلّ متنه عن تحمل (تخريفات) قادته. وكذلك الزحف الصيادي الذي بث الطمأنينة في دارفور عامة والفاشر خاصة، وأثار زعرًا وسط المرتزقة بالميدان، والمساندين له من إدارات أهلية وغيرها. كل ما ذُكر بعاليه كما ذكرت الموسوعة نتاج طبيعي لحسم قائد المسيرة (برهان الحاضر والمستقبل) لمجد اللساتك، والاستعاضة عنه بمجد البندقية. وخلاصة الأمر صبرًا أهلنا بفاشر الصمود فإن موعدكم جنة النصر المبين، فقد لاحت تباشيره في الأُفق، وكأننا نراه رأي العين. وما الحرب إلا صبر ساعة، وما النصر إلا من عند الله.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي