الحرة:
2024-11-23@19:33:28 GMT

مفقودون في غزة.. عائلات تبحث عن أجوبة

تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT

مفقودون في غزة.. عائلات تبحث عن أجوبة

مراهق يبيع السجائر ومغن صاعد ومهندس في مصنع تعبئة الزجاجات المحلي، هم من بين الآلاف الذين تم الإبلاغ عن فقدانهم في غزة.

واختفى الكثيرون تحت الأنقاض بعد الغارات الجوية الإسرائيلية، ويُعتقد أن آخرين قد تم احتجازهم عند نقاط التفتيش الإسرائيلية أثناء فرارهم جنوبا أو محاولتهم العودة إلى الشمال، وفق تقرير لصحيفة "واشنطن بوست".

 

وتقوم عائلات المفقودين اليائسة بالبحث في المستشفيات والاتصال بالخطوط الساخنة التي أنشأتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ويبحث أفرادها في صور الجثث في الشوارع والرجال معصوبي الأعين الذين تحتجزهم القوات الإسرائيلية ويشاركون صور أقاربهم عبر الإنترنت، متوسلين الحصول على أدلة وأجوبة.

ومنذ أكتوبر وحتى فبراير، أفادت اللجنة الدولية للصليب الأحمر تقارير عن فقدان 5118 فلسطينيا في غزة. وأجرت صحيفة واشنطن بوست مقابلات مع 15 شخصا فقدوا الاتصال بأصدقائهم وعائلاتهم في غزة منذ 7 أكتوب، ولم يتمكنوا من العثور عليهم إلا في حالتين فقط. وقال الكثيرون إن الجزء الأكثر إيلاما هو عدم معرفة مصيرهم.

أحمد جلال، الذي اختفى صهره، محمود أبو هاني، مغني الموسيقى العربية التقليدية، البالغ من العمر 25 عاما، في 3 فبراير أثناء محاولته العودة لمنزله في مدينة غزة، قال للصحيفة: "كنا نأمل أن ننجح في الحصول حتى على أبسط المعلومات".

وأضاف جلال للصحيفة "ضياع الشخص أصعب من أن يُقتل في الحرب أو يُعتقل.. عندما تضيع، لا أحد يعرف عنك شيئا". 

واندلعت الحرب إثر هجوم غير مسبوق نفذته حركة حماس التي تسيطر على القطاع، في السابع من أكتوبر وأسفر عن مقتل ما لا يقلّ عن 1160 شخصا، معظمهم من المدنيين، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات إسرائيلية رسمية. 

وتؤكد إسرائيل أنّه ما زال في غزة 130 رهينة، يعتقد أنّ 32 منهم لقوا مصرعهم، من بين نحو 250 خطفوا في الهجوم. 
ردا على هجوم حماس، توعدت إسرائيل بالقضاء على الحركة، وأطلقت حملة عسكرية خلفت دمارا هائلا و31553 قتيلا معظمهم من المدنيين النساء والأطفال، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة في غزة.

وتشير الصحيفة الأميركية إلى أن وزارة الصحة في غزة تعتمد، في أغلب الأوقات، على مستشفيات القطاع في تسجيل الوفيات، ومع تدمير القطاع الصحي يقول مسؤولون فلسطينيون في قطاع الصحة إن العديد من الوفيات لم يتم تسجيلها، بالأخص مع الطرق المدمّرة وقلة إمكانية الاعتماد على شبكات الاتصالات، في حين إسرائيل ترفض الكشف عن هويات مئات السكان الذين تشير منظمات حقوقية إلى احتجازها من قبل القوات الإسرائيلية. 

ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على تقرير "واشنطن بوست"، لكن الصحيفة نقلت عنه تصريحات في وقت سابق قال فيها إن "المشتبه بهم في أنشطة إرهابية" في غزة يتم اعتقالهم و"إحضارهم إلى الأراضي الإسرائيلية لإجراء مزيد من التحقيقات". 

وقال الجيش إن أولئك الذين يتبين أنهم غير متورطين في نشاط إرهابي تتم إعادتهم إلى غزة، ويتم التعامل مع من يبقون في الاحتجاز، وفقا للقانون الإسرائيلي.

وتنوه الصحيفة إلى أنه لا توجد طريقة ممنهجة يمكن من خلالها تتبع المفقودين، ويوم الجمعة الماضي، بعد مضي خمسة أشهر على الحرب، نشرت وزارة الصحة في غزة وثيقة عبر غوغل للبدء بجمع أسماء القتلى والمفقودين. 

عائلات في غزة تبحث عن أجوبة بشأن أحبائها تحت الأنقاض

وفي الأسابيع الأولى من الحملة الجوية الإسرائيلية، كان يُعتقد أن المفقودين محاصرون، أحياء أو أموات، تحت الأنقاض.

ويقدِّر محمد بصل، المتحدث باسم خدمات الطوارئ بالدفاع المدني في غزة، في حديثه للصحيفة أن 8000 جثة لا تزال تحت الأنقاض. 

وخلال الأشهر الأولى من الحرب، سارعت فرق الإنقاذ إلى المواقع التي تم استهدافها عندما استطاعت ذلك. ولكن بدون المعدات المناسبة، كما قال، غالبا كانوا يضرون لإنقاذ العالقين بإزالة الأنقاض بأيديهم، ولم يتمكنوا من فعل ذلك في بعض الأحيان. 

يقول بصل إن فرقه في مدينة غزة نادرا ما تجد جثثا كاملة الآن، وبدلاً من ذلك تكشف عن أشلاء جزئية، معظمها متحللة ولا يمكن التعرف عليها.

وتعتقد غادة الكرد، 38 عاماً، أن شقيقها صفوت وزوجته ميسون وابنتهما حبيبة البالغة من العمر 10 سنوات، هم من بين الذين فقدوا تحت الأنقاض.

اتصلت شقيقة الكرد بها، يوم 19 نوفمبر، لتبلغها أن صاروخاً أصاب منزلا مكونا من ثلاثة طوابق كان يقيم فيه شقيقها في مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة. في البداية، قال الجيران إنه لم يكن هناك أحد في المنزل. ثم رأوا أرجلا تبرز من تحت الأنقاض.

لكن بدون المعدات الثقيلة، قالت الكرد للصحيفة عبر الهاتف من رفح، إن رجال الإنقاذ "لم يتمكنوا من انتشالهم، وما زالوا مفقودين". والأسرة ليست مدرجة في القائمة الرسمية للوفيات الصادرة عن وزارة الصحة.

آخر مرة سمعت فيها غادة عيسى، التي تعيش في بلدة سلفيت بالضفة الغربية المحتلة، من شقيقتها وفاء العمور في مدينة غزة كانت في 8 نوفمبر. ولم يكن لدى السيدة البالغة من العمر 50 عامًا أي عائلة في القطاع. 

وقصف الجيش الإسرائيلي حي العمور بالقرب من مستشفى الشفاء، قائلا إنه يستهدف مقاتلي حماس في المنطقة. أخبر مالك المنزل، الذي يعيش في الخارج، عيسى أن الشقة المجاورة تعرضت للقصف. 

ولا تعلم عيسى إن كانت شقيقتها في الشقة المجاورة عند القصف، وتستدرك قائلة للصحيفة: "إن شاء الله سنجدها.. جميعنا سنموت في النهاية لكننا يجب أن نعلم ما حلّ بها". 

تدمير المستشفيات في القطاع يصعب من عملية تسجيل الوفيات والمفقودين اشتباه بالاحتجاز 

وتنقل الصحيفة الأميركية واقعة اختفاء رائد حلبي، وهو مبرمج يبلغ من العمر 30 عاما، وكان شقيقه محمود يسافر معه ويقول إن القوات الإسرائيلية اعتقلته.

وعندما غزت إسرائيل غزة في أواخر أكتوبر، وجهت السكان في الجزء الشمالي من القطاع إلى الفرار جنوبا، واستجاب حلبي لذلك.

وفي 15 نوفمبر، وفقا لمحمود، اقترب الشقيقان من نقطة التفتيش الإسرائيلية الرئيسية، المسماة نتساريم، على طريق صلاح الدين السريع.

وقال محمود: "لقد نادى عليه جندي إسرائيلي عبر الميكروفون"، وكانت زوجة رائد وأطفاله الثلاثة حاضرين أيضا، "فقالوا: أعط ابنك لأمه وتعال".

وقال محمود إن رائد امتثل. وكانت تلك آخر مرة تراه عائلته، مؤكدا "نحن مدنيون، ولا علاقة لنا" بالحركات المسلحة. 
واتصل محمود باللجنة الدولية للصليب الأحمر، لكن إسرائيل منعت المنظمة من الوصول إلى مراكز الاحتجاز التابعة لها منذ 7 أكتوبر، ورفضت حماس أيضا طلبات اللجنة زيارة الإسرائيليين الذين اختطفتهم الحركة في 7 أكتوبر. وما زال أكثر من 100 منهم محتجزين في غزة.

وقالت سارة ديفيز، المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر: "إننا نتفهم الألم الشديد الذي يشعر به أفراد الأسرة الذين ينتظرون بفارغ الصبر أخبارا عن أحبائهم، والإحباط عندما لا يحدث ذلك في الوقت المناسب".

ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على طلب الصحيفة بشأن حلبي. 

خرج ولم يعد 

ونقلت الصحيفة قصص لفلسطينيين اختفوا خلال تنقلهم من موقع لآخر في القطاع، من بينهم المغني محمود أبو هاني، الذي تمكن من الوصول بأمان من مدينة غزة إلى النصيرات في وسط القطاع في وقت مبكر من الحرب. وفي الشهر الماضي حاول العودة إلى منزله واختفى.

وقالت شقيقته حليمة أبو هاني: "قال إن الناس كانوا عائدين إلى منازلهم لأنه لم يكن هناك جنود في الطريق"، مضيفة أنه "خرج من مدينة غزة دون أي ملابس أو أي شيء. كان الجو شتاءً وكان ينام في خيمة".

ولدى وصول الشاب وادي غزة، الذي يفصل بين شمال القطاع وجنوبه، أغلَق أو أُغلق هاتفه، وفقا للصحيفة الأميركية. 

وقال بصل: "مع كل دخول بري (للجيش الإسرائيلي) إلى المناطق، نتلقى مئات المناشدات من أجل أفراد الأسرة المفقودين".

واختفى زياد صباح، 23 عاما، مطلع 13 فبراير في دير البلح وسط قطاع غزة. وقال والده محمد إنه كان "يشعر بالملل ويريد أن يتمشى".

وقال والده إن زياد مصاب باضطراب فصام الشخصية "شيزوفرينيا"، وتفاقمت أعراضه بعد انتشاله من تحت أنقاض غارة جوية في نوفمبر. والآن تتساءل العائلة: هل ضاع؟ هل كان عدائيا عند نقطة التفتيش؟ هل لا يزال على قيد الحياة؟

أسئلة مماثلة تعذب عائلة المصري.

وقال والده محمد إن هيثم، 17 عاما، غادر مدرسة تابعة للأمم المتحدة في رفح، حيث كانت الأسرة تلجأ يوم 11 فبراير، لبيع السجائر في السوق. لكنه لم يعد أبدا.

وقال المصري الأسبوع الماضي إن أحد مراسلي صحيفة واشنطن بوست كان أول من اتصل بشأن ابنه.

ورد عليه الوالد بالقول: "هل لديك أي أخبار عنه؟"

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: اللجنة الدولیة للصلیب الأحمر تحت الأنقاض واشنطن بوست مدینة غزة من العمر فی غزة من بین

إقرأ أيضاً:

حزب مستقبل وطن ينهي خصومة ثأرية بين 3 عائلات بالصف في الجيزة

كتب- نشأت علي:

أنهى النائب أحمد سعد نويصر، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، تحت رعاية حزب مستقبل وطن، خصومةً ثأريةً بين 3 عائلات بمركز الصف بمحافظة الجيزة.

وعُقدت، اليوم السبت، بقرية الفهميين، مركز الصف، الجلسة العرفية للصلح بين عائلة آل الشيخ "الصعايدة" بالصف، وعائلة القيري بالجزيرة الشقراء، وعائلة القطاطوة بمنيل السلطان، بحضور الآلاف من المواطنين، ورجال الأزهر والكنيسة، وبحضور قيادات مديرية أمن الجيزة ومأمور مركز شرطة الصف ومباحث مركز شرطة الصف، وعدد من القيادات الأمنية والتنفيذية والشعبية، والعمد والمشايخ بالجيزة ومركز الصف .

ورحَّبَ النائب أحمد نويصر بالمشاركين والحضور؛ لإنهاء هذه الخصومة الثأرية، وبالحاضرين من العائلات، مؤكدًا أهمية الأمن والأمان بين الناس، ففي غياب الأمن والأمان تسير الأمور في غير مجراها الصحيح، مؤكدًا أنه بفضل جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي أصبحت مصر دولة الأمن والأمان، مؤكدًا أن الثأر لا يبني أمةً ولا يحقق العدالةَ، بل يعطل تقدمنا.. دعونا نختار العفو والتسامح ونؤمن بأن العدل هو السبيل الوحيد للأمن .

وطالب النائب أحمد نويصر، بضرورة التوعية بأهمية نبذ العنف والعصبية، وضرورة التماسك والترابط والتعاون، وتعزيز روح التسامح بين الناس؛ لكي ننهض بمجتمعنا، ونحقق كل ما نصبو إليه من آمال وطموحات، لبناء مستقبل أفضل للجميع.

وتمت جلسة الصلح بحضور عدد من أعضاء مجلس النواب ومجلس الشيوخ؛ نائب رئيس حزب مستقبل وطن، والنائب عصام هلال أمين عام مساعد حزب مستقبل وطن، والنائب نادر الخبيري، والنائبة أسماء الجمال، والنائب زين الأطناوي، والنائب عماد الدرجلي، والنائب كمال أبو جليل، والنائب إمام منصور، والنائب حمدي أبو خشيم، والنائب محمد علي الكيال، والنائب عمرو عكاشة، والنائب محمد علي عبد الحميد، والنائب زكي عباس، والنائب سيد عوض، والنائب شحاتة أبو زيد، والنائب أسامة الأشموني، والنائب أحمد محسن، والنائب وليد المليجي، والنائب عمرو زايد، والنائب حسام العمدة، والوزير محمد سعفان أمين حزب مستقبل وطن بالجيزة، ونافع هيكل عضو مجلس النواب السابق.

اقرأ أيضًا:

ما أقل سعر لبرامج الحج السياحي 2025؟

اضطراب الملاحة وأمطار وبرودة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة

ملاك العقارات القديمة: حكم الدستورية أكد مظلومية الملاك.. وهذه مطالبنا من القانون الجديد

معهد الفلك يكشف موعد شهر رمضان 2025.. وعدد الأيام المتبقية

أحمد سعد نويصر مجلس النواب حزب مستقبل وطن خصومةً ثأريةً محافظة الجيزة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة برلماني : خفض زمن الإفراج الجمركي يوفر على خزينة الدولة ملايين الدولارات أخبار برلماني: برنامج الإصلاح الاقتصادي أوصل الجنيه إلى قيمته السوقية وجذبَ أخبار بعد موافقة البرلمان.. حظر أي نشاط يمس الأمن القومي من جانب اللاجئين أخبار ما حالات وقف الدعم النقدي مؤقتًا وفقا للقانون؟ أخبار أخبار مصر حزب مستقبل وطن ينهي خصومة ثأرية بين 3 عائلات بالصف في الجيزة منذ 20 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الصحة يتفقد مصنع شركة "إيبيكو": ركيزة استراتيجية لإنتاج الدواء منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر ننشر النص الكامل لقانون السفن التجارية قبل مناقشته بـ"الشيوخ" منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر وزير التموين يتفقد المنطقة التجارية بالغربية غدًا منذ ساعتين قراءة المزيد أخبار مصر السيسي يوجه بتحسين مناخ الاستثمار والحد من الأعباء المالية منذ 3 ساعات قراءة المزيد أخبار مصر مجلس الوزراء: توصيل الغاز الطبيعي لـ 15 مليون وحدة سكنية حتى سبتمبر منذ 3 ساعات قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

حزب مستقبل وطن ينهي خصومة ثأرية بين 3 عائلات بالصف في الجيزة

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك 28

القاهرة - مصر

28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • غداً.. الجامعة العربية تبحث توحيد الموقف ضد النوايا الإسرائيلية بضرب العراق
  • عائلات الرهائن تكشف "سر رغبة نتنياهو في استمرار الحرب"
  • حزب مستقبل وطن ينهي خصومة ثأرية بين 3 عائلات بالصف في الجيزة
  • شاهد بالفيديو.. القائد الميداني للدعم السريع “جلحة” يعود لتصريحاته المثيرة: نرفض السلام ونحن القوم الذين يأتون في آخر الزمان وقال فيهم الله عز وجل: (بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد)
  • الصحة اللبنانية: الغارات الإسرائيلية تضع ضغطًا إضافيًا على عمل القطاع الطبي في البلاد
  • قنابل التحصينات الإسرائيلية تشعل بيروت.. اغتيال غامض وضحايا تحت الأنقاض
  • فرق الإنقاذ تواصل رفع الأنقاض بعد الغارة الإسرائيلية وسط بيروت
  • الصحة الفلسطينية: كل مستشفيات غزة ستتوقف عن العمل خلال 48 ساعة
  • الحاج حسن: 70% من القطاع الزراعي تضرر
  • الجيش باقٍ في الجنوب رغم توالي الاستهدافات الإسرائيلية