عملاق البطاريات الصيني «كاتل» يحقق أرباحاً قوية عام 2023
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
حققت عملاق البطاريات الصيني “كاتل” أرباحا قوية في عام 2023.
وذكرت وكالة أنباء “شينخوا”، الصينية، أن سجلت “شركة كونتيمبوراري آمبيريكس المحدودة للتكنولوجيا- كاتل”، أكبر شركة لتصنيع بطاريات الليثيوم أيون للمركبات في الصين، نموا قويا في صافي الأرباح بنسبة 44 في المائة في عام 2023.
وذكرت “كاتل” في تقريرها السنوي، أن صافي الربح المستحق لمساهميها ارتفع إلى 44.
وبحسب بيانات صادرة من مؤسسة أبحاث “إس إن إي ريسيرش” ، احتل حجم استهلاك بطاريات المركبات الكهربائية لشركة “كاتل” المرتبة الأولى في جميع أنحاء العالم لمدة سبع سنوات متتالية، حيث استحوذت كاتل على 36.8 بالمائة من حصة سوق بطاريات المركبات الكهربائية في العالم في عام 2023، كما احتلت الصدارة على مستوى العالم من حيث الحصة السوقية لحجم شحنات بطاريات تخزين الطاقة لمدة ثلاث سنوات متتالية بحصة سوقية عالمية بلغت 40 في المائة في عام 2023.
هذا ووقّعت شركة “كاتل”، التي يقع مقرها في مدينة نينغده بمقاطعة فوجيان جنوب شرقي الصين، عقود توريد مع عدد كبير من شركات تصنيع السيارات حول العالم بما في ذلك بي إم دبليو وفولكس فاغن ودايملر وهوندا.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أخبار الصين الإقتصاد الصيني فی المائة فی عام 2023
إقرأ أيضاً:
صادرات صناعة الطيران بالمغرب تتجاوز 10.6 مليارات درهم
أفاد مكتب الصرف بأن صادرات قطاع الطيران بلغت، خلال الأشهر الخمسة الأولى من سنة 2024، ما يعادل 10,68 مليارات درهم، أي بارتفاع بنسبة 17,6 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها قبل سنة.
وأوضح المكتب، في نشرته المتعلقة بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية، أن هذا التطور راجع إلى ارتفاع مبيعات فئة التجميع (زائد 27,8 في المائة إلى 6,9 مليارات درهم)، وكذا نظام ربط الأسلاك الكهربائية (EWIS) بنسبة 2,2 في المائة إلى 3,7 مليارات درهم.
كما أظهرت النشرة نموا في صادرات السيارات بنسبة 12 في المائة إلى أزيد من 67,46 مليار درهم بنهاية شهر ماي الماضي، مستفيدة من الارتفاع المسجل في مبيعات فئة « التصنيع » (زائد 11,7 في المائة إلى 29,36 مليار درهم)، والأسلاك الكهربائية (زائد 11 في المائة إلى ما يقارب 23,7 مليار درهم)، و »الأجزاء الداخلية للسيارات والمقاعد » (زائد 21,9 في المائة إلى 3,94 مليارات درهم).
من جهة أخرى، أظهر المكتب أيضا ارتفاعا في صادرات الفوسفاط ومشتقاته بنسبة 5,3 في المائة، مما يغطي نموا في مبيعات الأسمدة الطبيعية والكيماوية (زائد 7,3 في المائة)، والفوسفاط (زائد 23 في المائة)، إضافة إلى انكماش في صادرات الحمض الفوسفوري بنسبة 11,2 في المائة.
وبالمقابل، تراجعت صادرات قطاع « الأجهزة الإلكترونية والكهرباء » بنسبة 6,7 في المائة إثر انخفاض مبيعات المكونات الإلكترونية بنسبة 23 في المائة.
أما صادرات قطاع النسيج والجلد فقد سجلت بدورها تراجعا بنسبة 4 في المائة جراء انخفاض مبيعات الأحذية (ناقص 12,9 في المائة)، والملابس الجاهزة (ناقص 3,6 في المائة)، والملابس المنسوجة (ناقص 1,5 في المائة).
وفيما يخص قطاع « الفلاحة والصناعة الغذائية » فقد شهدت صادراته انكماشا بنسبة 0,7 في المائة.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية