أهم الأخبار|ويل سميث: قرأت القرآن كاملًا في رمضان.. إيقاف الحكم محمود البنا.. إبراهيم عيسى: أختي منتقبة وأحبها كثيرًا
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار المهمة على الساحتين المحلية والعالمية، نرصد أبرزها في التقرير التالي الذي يرصد أهم الأخبار.
مصر الأقل أمطار عالميا.. خبير يوضح كيف غيرت الدولة الواقع الجغرافي| فيديو
اليوم .. صرف معاش تكافل وكرامة بالزيادة الجديدة من بنك ناصر والبريد
نهاية مأساوية لتجار الدولار في السوق السوداء
سر رقم 10 في حريق استديو الأهرام.
لجنة الحكام تقرر إيقاف محمود البنا ومحمد الحنفي بسبب لقاء الأهلي والبنك
الوعي لم يعود له.. تطورات جديدة بشأن أصابة أحمد رفعت
ويل سميث: قرأت القرآن كاملا في رمضان
إبراهيم عيسى: دائما مهدد بالقـ.تل.. وأختي منتقبة وأحبها كثيرا
أيسلندا.. عمليات إخلاء بسبب ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اهم الاخبار مصر الدولار حريق استديو الاهرام
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد «الطبلاوي».. مسيرة «شيخ المقرئين» بدأت ببشرى جده ورؤيا والدته
بدأ تلاوة القرآن الكريم في الثانية عشر من عمره، وبدأت آذان الناس ترتبط بصوته ثم ذاع صيته وهو في السادسة عشر من عمره؛ حتى أصبح القارئ المفضل لدى الكثير من العائلات الكبرى، وينافس مشاهير القراء الإذاعيين، وبدأت دعوته لإحياء المآتم في القرى ومناسبات كبار الشخصيات البارزة والعائلات المعروفة، إذ تحل اليوم ذكرى ميلاد القارئ الشيخ محمد محمود الطبلاوي «سلطان التلاوة» الذي ترك بصمة خالدة في تاريخ التلاوة القرآنية.
حكاية بشرى جده لوالدته بحفظة للقرآنتمكن من حفظ القرآن الكريم في عمر 9 سنوات، في كُتّاب قريته وفقًا لقصة رواها الشيخ الطبلاوي في أكثر من مناسبة، وتمسكت والدته بدخوله الكُتّاب لحفظ القرآن، وتعود القصة إلى رؤيتها لجده في المنام، يخبرها أنها ستضع ولدًا، وسيكون حافظًا لكتاب الله تعالى، إذ كانت أسرته لها دور كبير في حياته فيما وصل إليه وشهرته الواسعة، وجاء دور والده الذي كان يحرص على تعليمه فكان يضربه من أجل التعليم والقراءة، وكان والده الشيخ محمود الطبلاوي مقرئا شهيرا، وأمنيته أن يستكمل نجله مشوار قراءة القرآن الكريم، وفقًا لحوار الشيخ محمد محمود الطبلاوي مع لقاء سابق في برنامج «صاحبة السعادة» مع الفنانة إسعاد يونس على قناة dmc.
اعتكف الطبلاوي قبل وفته بعامولد الشيخ محمد محمود الطبلاوي في قرية «صفط جدام» في 14 نوفمبر عام 1934م، وبدأ رحلته مع القرآن الكريم في سن مبكر واشتهر في وقت قصير بصوته وأدائه المتميز الذي أبهر الجميع، وخلال وقت قليل حظي بتقدير كبير من كبار الشخصيات، ما جعله قارئا مفضلا بالنسبة لهم، ومر بالعديد من المحطات في حياته وسافر لعدد كبير من دول العالم، سواء بدعوات خاصة أو مبعوث من الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، ليلقب بـ«شيخ المقرئين المصريين» ونقيب القراء.
وكان مُحكما لكثير من المسابقات الدولية لحفظة القرآن من كل دول العالم، وحصل على وسام من لبنان في الاحتفال بليلة القدر لجهوده في خدمة القرآن الكريم، وقبل وفاته بعام اعتكف الشيخ الطبلاوي وظل يقرأ القرآن ويختمه، حتى وافته المنية، ورحل عن عالمنا في 5 مايو عام 2020.