المصري اليوم:
2025-07-13@07:24:22 GMT

أخناتون.. رائد الثورة الثقافية

تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT

أخناتون.. رائد الثورة الثقافية


أخبار متعلقة

«سياسات الخطاب».. أحدث إصدارات الهيئة المصرية العامة للكتاب

«رسائل صينية» كتاب مترجم جديد عن الهيئة المصرية العامة للكتاب

ديوان شعري جديد لداغر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب

كتاب «أخناتون.. رائد الثورة الثقافية» صدر عام 1974 عن الهيئة المصرية العامة للكتاب لمؤلفه الأستاذ فؤاد محمد شبل سفير مصر الأسبق فى إندونيسيا والذى أمضى فى السلك الدبلوماسى أكثر من 30 عاماً، والذى له العديد من المؤلفات منها: السياسات الاقتصادية الدولية، دراسات فى اقتصاديات القارة الإفريقية، منهاج توينبى التاريخى، مشكلة اليهودية العالمية، دور مصر الحضارى، غاندى.

. قديس السياسة. لم يكن أخناتون (أمنحُتب الرابع) مسيراً فى اتجاهه الدينى بالعوامل الذاتية- مثلما فعل أبوه أمنحُتب الثالث وجده تُحتمس الرابع – فلقد رنا إلى أبعد من ذلك كثيراً. إذ هفت نفسه إلى الروحانية المجردة عن الأغراض الدنيوية. وتبلورت عقيدته فى عبادة القوة التى تعتبر الشمس أعظم مظاهرها على الأرض. واتخذ من اسم «آتون» علماً على تلك القوة، و«آتون» اسم قديم للشمس المادية. ورمز أخناتون إلى هذه القوة بقرص الشمس ينبثق منه شعاع ينتهى بأيد بشرية تحمل- فى بعض الأحيان- علامة الحياة المصرية القديمة «عنخ» أو «اونخ» باللغة القبطية التى تعنى «حياة» والتى هى باليونانية «زويئ». ولم يُعلن أخناتون عقيدته الدينية إلا فى السنة الرابعة من حكمه. وعندئذ غيّر اسمه من «أمنحُتب» إلى «أخناتون». ثم شن حملات صادقة على آمون، فأمر بمحو اسمه من جميع السجلات والمعابد.

مينا بديع عبدالملك - صورة أرشيفية

فأخناتون لم يكن فرداً عادياً دفعته أحاسيسه النبيلة لإنقاذ مجتمعه من أوزاره وتخليص مواطنيه من الجهالة التى يكابدونها. بل كان ملكاً آثر التضحية بملذات الحياة وأبهة المُلك فى سبيل مبدأ اعتقد فيه خلاص الإنسانية من الشرك. فهو الذى قاد أول ثورة فى التاريخ شملت كل جانب من جوانب الثقافة والحياة الروحية. فكان أن جلب على رأسه عداء الناس وكراهيتهم، ولقبه أعداؤه بالمجرم وعملوا على طمس ذكراه وإزالة اسمه من جميع الآثار المصرية. وامحت بالفعل ذكراه إلى أن كشف الباحثون فى أواخر القرن التاسع عشر سجلات مدينته «مدينة تل العمارنة» ومحفوظاتها، فكان أن انبعث ذكراه وأصبح اسمه يدوى فى أرجاء الأرض ويثير عواطف القراء ويستثير إعجاب الباحثين. ولم يكن أخناتون مُسيّراً فى مسعاه بدوافع سياسية، مثل التى دفعت «بطليموس سوتير» إلى توليف مزيج من العبادات لتوحيد العالم «الهلينى» روحياً.

فؤاد محمد شبل

لقد افتتح أخناتون عهده بإصدار قرار بالشروع فى استغلال محجر جبل السلسلة ليستخرج الحجر الرملى لتشييد معبد ضخم فى الكرنك للرب «آتون»، ويقع هذا المعبد شرق معبد «آمون». وأمر الملك بإقامة شاهد حجرى فى هذا الجبل ليخلد هذه المناسبة. وجدير بالذكر أنه لأول مرة فى التاريخ المصرى، يُسجل اسم المعبود الجديد «آتون» داخل «خراطيش» أسوة بما كان مُتبعاً فى تسجيل أسماء الملوك عند الاحتفال بتوليهم العرش. وقد وُصف بأنه «آتون الحى، العظيم، سيد السماء والأرض». كما أنه عزف كلية عن تجسيد إله الشمس برسمه فى هيئة طائر أو حيوان أو إنسان له رأس صقر يحمل قرص الشمس وفقاً لما كان مُتبعاً من قبل. فلقد عمد أخناتون إلى إبراز «آتون» فى صورة تجريدية عبارة عن حفر غائر لشعاع الشمس: قرص يكتنفه رمز الأفعى المقدسة فى تاج ملوك مصر الأقدمين وتتلى من عنقه علامة الحياة «عنخ» ويخرج منها عديد من أشعة الشمس تنتهى بأيد بشرية. حدث فى عصر أخناتون تطور خطير فى معالم اللغة المصرية الكلاسيكية. إذ أستعيض عن المنهاج اللغوى القديم بأسلوب طريف قوامه كلمات وأساليب الحديث المألوف بين عامة الناس. وكان الكهنة (كهنة آمون) يفرضون على الكُتّاب والمفكرين التزام المنهاج اللغوى العتيق والالتزام بالتعبيرات التى سجلها السلف على جدران المعابد. وإذا كان الشعب المصرى متزمتاً بأصله شديد الحرص على الحفاظ على الموروث، فقد أوحى الكهنة إليه أن لأساليب أجداده الأقدمين قدسية، جزاء من يحيد عنها الإقصاء عن حظيرة المجتمع بل وتكفيره. وإذا كانت إصلاحات أخناتون الدينية والاجتماعية قد تقوض بنيانها، فقد حافظت البلاد على إصلاحه اللغوى. وأصبح هذا الإصلاح ركيزة نهضة أدبية شارك فيها الشعب بنصيب موفور لم يكن ليُتاح له ظل لغة تقيد مرونتها استعارات عتيقة، وتُكبل حركتها صيغ تحجرت ولم تساير الزمن حتى أصبحت تستغلق على إفهام الناس، إلا قلة ضئيلة من رواد المعابد.

غلاف الكتاب

وهكذا غدا الناس ينظرون إلى العالم كما هو قائم فعلاً ويستمتعون بمباهجه. وهذا ما تشهد به أغنيات الحُب التى ازدان بها الأدب المصرى فى أعقاب الإصلاح اللغوى. فقد أسفر أسلوب الدولة الحديثة عن تطلع الروح المصرية للالتحام بالنزعة الإنسانية. لقد خلف لنا عصر الثورة الثقافية أدعية وجهت للملك تفيض بساطة فى التعبير كما تسفر عن محبة الناس لحياة لا عُسر فيها ولا التواء، إذ يطلبون من الإله أن يطيل بقاء الملك ويمد فى عمره حتى يسود البجع ويشيب الغراب، وينعكس مجرى النهر وأن يصبح له من رزق الدنيا بقدر ما على الشاطئ من رمل وما على الأسماك من قشر وما على الأنعام من شعر، وأن تكون أعياده بقدر ما على الطيور من ريش وما على الشجر من ورق.

ثم يسجل لنا المؤلف الأنشودة «الآتونية» التى وُجدت مكتوبة مع نشيد آخر على جدران مقبرة الكاهن «آى» فى جبانة «تل العمارنة». وقد جاء فيها: «كل عين ترنو إليك».

عندما تكون شمس النهار «آتون» الذى يُشرق على الأرض.

أنت فى قلبى، ولا أحد يعرفك،

غير ابنك أخناتون.

أنت الذى ألهمته معرفة طبيعتك وطاقتك.

إن سكان العالم ملك يديك، لأنك أنت خالقهم.

يحيون عندما تشرق، ويهجعون عندما تغرب.

فإنك أنت الحياة بعينها.

والكل يحيا بك.

والعيون تستمتع بجمالك عندما تغرب عنها.

ويتوقف العمل عندما تأوى إلى الغرب).

لقد كرس أخناتون حياته القصيرة للحد من سلطان الكهنة. إذ لم يقتصر نفوذهم على الدين، بل لقد سيطروا على جميع الوظائف الإدارية الكبرى ورتب الجيش. من هنا فقد هفت نفس أخناتون لإزاحة عبء الكهنة والبيروقراطية عن كاهل الشعب، فشرع بشن ثورة دينية ضاربة تدعو للإيمان بألا واسطة بين الإله الحق ومخلوقاته.

ولا ينكر أحد على أخناتون صفاءه الروحانى ومزاجه الشاعرى الذى يتبدى فى انتفاء مظاهر الخوف والتدمير والرهبة والقسوة والانتقام من عقيدته. فالحق أنه يصور الرب رحيماً شفوقاً براً بمخلوقاته ويسبغ على الجميع أفضاله ويسبّحون بحمده- لا خوفاً ورهبة- بل بدافع الشكر على نعمه الجزيلة.

كتاب أخناتون.. رائد الثورة الثقافية الهيئة المصرية العامة للكتاب

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الهيئة المصرية العامة للكتاب زي النهاردة لم یکن

إقرأ أيضاً:

الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم استنكرت الاعتداءات على اليونيفيل


أعربت الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم عن استنكارها الشديد للاعتداءات المتكررة التي تتعرض لها قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (اليونيفيل) في جنوب لبنان، والتي طالت عناصرها ومعدّاتها في أكثر من منطقة خلال الأسابيع الأخيرة.

إن هذه الاعتداءات تُشكّل انتهاكاً صارخاً للقرارات الدولية ذات الصلة، ولا سيّما القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن، كما تُعرّض أمن واستقرار المنطقة للخطر، وتُضعف من قدرة المجتمع الدولي على دعم سيادة الدولة اللبنانية وحماية حدودها.

وإذ تؤكد الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم تضامنها الكامل مع قوات حفظ السلام الدولية، فإنه تدعو الدولة اللبنانية إلى اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية عناصر اليونيفيل وتأمين حرية تحركهم وفقاً لما نصّت عليه الاتفاقات الثنائية والقانون الدولي.

كما تطلب من دول المشاركة في عمليات حفظ السلام دعم هذه القوات عبر الوسائل السياسية والديبلوماسية والعسكرية اللازمة لحمايتها، وتدعو مجلس الأمن إلى اتخاذ موقف واضح وحازم وإعطاء القوة الدولية تفويضاً صريحاً للدفاع عن النفس، بما يضمن تنفيذ القرار 1701 وحماية الأمن والاستقرار في جنوب لبنان.

إن الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم، وهي تمثل طاقات الانتشار اللبناني في أكثر من أربعين بلداً، تؤمن بأن استقرار لبنان لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال تطبيق القرارات الدولية كافة، وبالأخص حصر السلاح بيد الجيش اللبناني والقوى الأمنية الشرعية، واحترام دور الأمم المتحدة في حفظ السلام. مواضيع ذات صلة حبيش: الاعتداءات على "اليونيفيل" مسيئة للبنان Lebanon 24 حبيش: الاعتداءات على "اليونيفيل" مسيئة للبنان 10/07/2025 18:01:43 10/07/2025 18:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 منيمنة: الاعتداءات على "اليونيفيل" لا تخدم الا العدو Lebanon 24 منيمنة: الاعتداءات على "اليونيفيل" لا تخدم الا العدو 10/07/2025 18:01:43 10/07/2025 18:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 مخاوف من تداعيات الاعتداءات على "اليونيفيل" على مساعي تجديد ولايتها Lebanon 24 مخاوف من تداعيات الاعتداءات على "اليونيفيل" على مساعي تجديد ولايتها 10/07/2025 18:01:43 10/07/2025 18:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 جامعة الشهيد بهشتي الإيرانية: عدوان إسرائيلي استهدف مبنى تابع لنا بهدف تخريب البنى التحتية الثقافية والعلمية في البلاد Lebanon 24 جامعة الشهيد بهشتي الإيرانية: عدوان إسرائيلي استهدف مبنى تابع لنا بهدف تخريب البنى التحتية الثقافية والعلمية في البلاد 10/07/2025 18:01:43 10/07/2025 18:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً "فلسطينيو لبنان" يتأهبون.. ماذا ينتظر المخيمات؟ Lebanon 24 "فلسطينيو لبنان" يتأهبون.. ماذا ينتظر المخيمات؟ 11:00 | 2025-07-10 10/07/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل مفتي طرابلس.. وأوضاع الشمال في صلب النقاش Lebanon 24 سلام استقبل مفتي طرابلس.. وأوضاع الشمال في صلب النقاش 10:54 | 2025-07-10 10/07/2025 10:54:21 Lebanon 24 Lebanon 24 فرح استقبل وفودًا نيابية وبلدية Lebanon 24 فرح استقبل وفودًا نيابية وبلدية 10:36 | 2025-07-10 10/07/2025 10:36:19 Lebanon 24 Lebanon 24 "حقوق العمال خط أحمر".. نقابة أوجيرو تعلن تضامنها الكامل مع موظفي قطاع الخليوي Lebanon 24 "حقوق العمال خط أحمر".. نقابة أوجيرو تعلن تضامنها الكامل مع موظفي قطاع الخليوي 10:33 | 2025-07-10 10/07/2025 10:33:27 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف سيتعامل "حزب الله" مع المرحلة المقبلة؟ Lebanon 24 كيف سيتعامل "حزب الله" مع المرحلة المقبلة؟ 10:30 | 2025-07-10 10/07/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة آخر خبر عن "الباسبور" في لبنان.. ما الجديد؟ Lebanon 24 آخر خبر عن "الباسبور" في لبنان.. ما الجديد؟ 14:17 | 2025-07-09 09/07/2025 02:17:03 Lebanon 24 Lebanon 24 حزن وذهول يعيشه الوسط الفني.. العثور على ممثلة شهيرة جثة داخل منزلها وهذا ما أظهرته التحقيقات (صورة) Lebanon 24 حزن وذهول يعيشه الوسط الفني.. العثور على ممثلة شهيرة جثة داخل منزلها وهذا ما أظهرته التحقيقات (صورة) 23:28 | 2025-07-09 09/07/2025 11:28:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "هجوم لقوة الرضوان".. معهد إسرائيلي يتحدّث عن "حزب الله" Lebanon 24 "هجوم لقوة الرضوان".. معهد إسرائيلي يتحدّث عن "حزب الله" 15:10 | 2025-07-09 09/07/2025 03:10:46 Lebanon 24 Lebanon 24 "أيام حزب الله معدودة".. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي Lebanon 24 "أيام حزب الله معدودة".. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي 16:27 | 2025-07-09 09/07/2025 04:27:31 Lebanon 24 Lebanon 24 "خنادق سرية" لجثث في دولة قرب لبنان.. تقرير يعلن المفاجآت! Lebanon 24 "خنادق سرية" لجثث في دولة قرب لبنان.. تقرير يعلن المفاجآت! 12:00 | 2025-07-09 09/07/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 11:00 | 2025-07-10 "فلسطينيو لبنان" يتأهبون.. ماذا ينتظر المخيمات؟ 10:54 | 2025-07-10 سلام استقبل مفتي طرابلس.. وأوضاع الشمال في صلب النقاش 10:36 | 2025-07-10 فرح استقبل وفودًا نيابية وبلدية 10:33 | 2025-07-10 "حقوق العمال خط أحمر".. نقابة أوجيرو تعلن تضامنها الكامل مع موظفي قطاع الخليوي 10:30 | 2025-07-10 كيف سيتعامل "حزب الله" مع المرحلة المقبلة؟ 10:24 | 2025-07-10 وزارة الزراعة وإتحاد الغرف اللبنانية كرّما رفلة دبانة تقديراً لمسيرته المعطاءة فيديو فنان سوري مُفاجأة سيرين عبد النور.. وتوجه له رسالة خاصة (فيديو) Lebanon 24 فنان سوري مُفاجأة سيرين عبد النور.. وتوجه له رسالة خاصة (فيديو) 03:10 | 2025-07-10 10/07/2025 18:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو) Lebanon 24 خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو) 01:22 | 2025-07-09 10/07/2025 18:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غياب 6 أشهر.. توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" والتطبيع مع إسرائيل (فيديو) Lebanon 24 بعد غياب 6 أشهر.. توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" والتطبيع مع إسرائيل (فيديو) 23:34 | 2025-07-08 10/07/2025 18:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ذكرى ميلاد علي الكسار.. رائد الكوميديا الشعبية وصاحب شخصية «عثمان» التي خلدتها السينما المصرية
  • «اليونسكو»: الإمارات نموذج يجمع بين الحداثة واحترام الجذور الثقافية
  • الأحتفالات والأعياد في مصر القديمة محاضرة بـ متحف أخناتون
  • رحيل رفعت السيد العوضي رائد الاقتصاد الإسلامي وباحث الإعجاز العلمي
  • محافظ مطروح يلتقي مع رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للمساحة
  • عودة ليلة المتاحف: مبادرة لإحياء الحياة الثقافية
  • أحمد السبكي: مصر تقدم نموذجًا رائدًا في إصلاح النظام الصحي
  • الأجندة الثقافية في سوريا ليوم الجمعة الـ 11 من تموز 2025
  • الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم استنكرت الاعتداءات على اليونيفيل
  • قراءة في كتاب: هندسة الوعي؛ رائد سمور