سواريز «المنقذ» في غياب ميسي
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
لوس أنجلوس (د ب أ)
أخبار ذات صلة يوكيتش يقبض على ويمبانياما في «معركة العمالقة» «سنتكوم» تعلن تدمير 9 صواريخ وطائرتين مسيّرتين للحوثيين باليمن
سجل المهاجم الأوروجوياني المخضرم لويس سواريز هدفين، قاد بهما فريقه إنتر ميامي إلى الفوز على مضيفه دي سي يونايتد 3-1، في الدوري الأميركي للمحترفين لكرة القدم.
وتقدم جاريد ستراود بهدف لدي سي يونايتد في الدقيقة 14، وبعدها بعشر دقائق أدرك ليوناردو كامبانا التعادل لإنتر ميامي.
وشارك سواريز من على مقاعد البدلاء في الدقيقة 62، واحتاج إلى عشر دقائق فقط لتسجيل الهدف الثاني لإنتر ميامي، بتسديدة بقدمه اليسرى، من مسافة قريبة، بعد تمريرة من ليوناردو كامبانا.
وأحرز سواريز الهدف الثاني له والثالث لإنتر ميامي في الدقيقة 85، بتسديدة بقدمه اليسرى من على حدود منطقة الجزاء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أميركا إنتر ميامي ليونيل ميسي لويس سواريز
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي: لا بد من استخدام المصطلحات الدقيقة عند التحدث عن الله
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أنه عند التحدث عن الله سبحانه وتعالى لا بد من استخدام المصطلحات الدقيقة، قائلًا: «الله ليس فقط (يعرف)، بل هو (العالم) و(العارف) بما في السموات وما في الأرض، علم الله محيط بكل شيء، فلا نقول (يعرف) لأنه قد يفهم منها أنه يعرف جزءًا فقط، بل نقول (الله يعلم) لأن علمه شامل لا حدود له».
وأوضح «الجندي»، خلال حلقة خاصة بعنوان «حوار الأجيال»، ببرنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الأربعاء، حديثه عن معنى الآية القرآنية التي جاء فيها: «ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمداً»، قائلاً: «هنا كلمة (نعلم) ليست بمعنى أنه كان لا يعلم، بل هي لتعليم الناس ولإظهار قدرة الله وعلمه في أفعال الكون، الله يعلم، لكنه أراد أن يعلم الناس بفضل حكمته ورؤيته».
النوم يعتبر موتة صغرىوأكد أن فكرة الموت والنوم في القرآن مرتبطة ارتباطًا وثيقًا، حيث إن النوم يُعتبر موتًا أصغر، والموت الذي يحدث لنا حين ننام هو ما يُطلق عليه في القرآن (التوفّي)، كما جاء في قوله تعالى: (وهو الذي يتوفاكم بالليل).
العيش في طمأنينةوأشار الشيخ خالد الجندي إلى أن نوم الإنسان في كل ليلة يشبه الموت، لكن الفارق أن هذا الموت مؤقت، أما الموت الأكبر فهو الذي يحدث في نهاية حياة الإنسان، مؤكدًا أن النوم هو حالة من الثبات الجسدي والعقلي، ولذلك عند دخولنا في النوم لا نشعر بأي رهبة أو خوف كما نشعر عند الحديث عن الموت، لأننا نعلم يقينًا أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يتحكم في الأمرين، ويجب علينا أن نعيش في طمأنينة لأن الله هو الذي يملك الحياة والموت.