-١-

أخبار متعلقة

حينما كتبت عنه «شعر» لــ منى فتحى حامد

كوني ملهمتي.. شعر لــ عيد حميدة

من دون قصد «شعر» لــ ونيس المنتصر

أنا أريد أن أقبّل يدك

وليس جبينك وشفتيك

لكى لا تجف

الأحاسيس والمشاعر التى تسكن قلبى

كبرودة الغبار والأتربة التى تغطى صحراء قلبك.

-٢-

إن كنت تريد أن تقبّلنى

عليك أن تجلب معك جواز سفر

لتعبر حدودى

تأكد إن لم تكن أنت

لم أغفر لأحد غيرك

-٣-

أنا أتبادل قبلة بقبلة

وأنت تعلم أن الدين هكذا أيضا

هذا هو قانون عشقى

لا أعلم كيف تتقبله أنت؟

-٤-

أنا أقبل قذلة شعرك

لأنى أعتبرها بستانى

أنت أعلم بحال العاشق

يعشق اللقاء بين البساتين

-٥-

أنا.

. فقط قبلتك أنت

لن أبدله بمئات القبلات

هذا هو قانون قلبى

ولن أمسح حتى عند القاضى

-٦-

يمكن لن أشبع بقبلة واحدة

لأن قبلتك أنت شراب

وشفتيك تسكرنى

-٧-

إن قبلتك أحد

أنا، قلبى وجسدى يرتجفان

إن لم تكن شفتاى أنا

حتى ثلوج الجبال لن تجمدك

-٨-

تقول لى لا تقبلينى كثيرا

لكى لا تزول روج شفتيك

أى عاشق أنا

أن تفرق شفتى عن شفتيك

-٩-

لا تغلق بابك فى وجهى

إن التجأتُ إليك كل يوم

لأن قلبى يهواك أنت فقط

وأصبح جسدى هدية لك

-١٠-

أعرفُك من بعيد

تفوح منك رائحة قبلاتى

أنت تعلم كل من يبصر

يعلم من أين تشرق الشمسّ!

ترجمة: نسرين محمد غلام - العراق

شعر كزال ابراهيم خدر

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين شعر زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

المحكمة الاتحادية تعلن دعمها لإقرار تعديل قانون الأحوال الشخصية لتقسيم العراق مذهبياً

آخر تحديث: 18 شتنبر 2024 - 11:36 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت المحكمة الاتحادية العليا، الأربعاء، أن الدستور منح الشعب العراقي حرية تنظيم الأحوال الشخصية وفقاً للديانة والمذهب والمعتقد.وبحسب وثائق نشرتها المحكمة ، أن “ما جاء في المادة (41 من دستور جمهورية العراق لسنة 2005 ، والتي نصت: (العراقيون أحرار في الالتزام بأحوالهم الشخصية، حسب دياناتهم أو مذاهبهم أو معتقداتهم أو اختياراتهم، وينظم ذلك بقانون)، ورد في باب الحقوق والحريات ضمن الفصل الثاني (الحريات)“.وأضافت،إن “الدستور منح الشعب العراقي حرية تنظيم أحواله الشخصية وفقاً للديانة أو المذهب أو المعتقد أو وفقاً لاختياراتهم الشخصية، ولا يجوز تقييد ممارسة ذلك الحق أو تحديده إلا بناءً على قانون على أن لا يمس ذلك التحديد والتقييد جوهر الحق أو الحرية وفقاً لما جاء في المادة (46) من الدستور على أن يتم تنظيم تلك الحرية في الالتزام بالأحوال الشخصية بقانون“.وأشارت الوثيقة الى أنه “صدر القرار بالاتفاق استناداً لأحكام المادتين (۹۳) و (٩٤) من دستور جمهورية العراق لسنة ٢٠٠٥، والمادتين (٤ و ٥/ ثانياً) من قانون المحكمة الاتحادية العليا رقم (۳۰) لسنة ٢٠٠٥ المعدل بالقانون رقم (۲٥) لسنة ۲۰۲۱ باتاً وملزماً للسلطات كافة وحرر في الجلسة المؤرخة ۱۳ / ربيع الاول /١٤٤٦ هجرية، الموافق ٢٠٢٤/٩/١ ميلادية“.

مقالات مشابهة

  • ((قبلة وداع)) من أحمد حسن الزعبي
  • علاوي يحذر الكتل السياسية من تمرير تعديل قانون الأحوال الشخصية
  • المحكمة الاتحادية تعلن دعمها لإقرار تعديل قانون الأحوال الشخصية لتقسيم العراق مذهبياً
  • البيئة النيابية تؤكد على أهمية تعديل قانون حماية البيئة
  • عباس ابراهيم: ما ارتكبته إسرائيل جريمة حرب موصوفة تنتهك القوانين الدولية
  • صفقة العار
  • ابراهيم صابر يتفقد معرض "بازار القاهرة " لمحاربة الغلاء بمدينة نصر
  • الحماية الاجتماعية: 5 آلاف موظف في كردستان يتلقون الإعانة بشكل غير قانوني
  • العمل: أكثر من 5 آلاف موظف في كردستان يتلقون الإعانة بشكل غير قانوني
  • هل ستغير القوانين الجديدة وجه العراق؟ ترقب واسع لجلسة البرلمان اليوم