أصاب عائلة «ليلى» في كامل العدد+1.. هذه الفئة الأكثر عرضة لقمل الشعر
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تواجه عائلة «ليلى وأحمد» في مسلسل كامل العدد +1 مشكلة جديدة، بعد إصابة أفرادها وأبنائهم بقمل الشعر بشكل مفاجئ، فسارعوا جميعهم لتنظيف شعرهم جيدًا باستخدام العديد من أدوات العناية بالشعر للقضاء على تلك الأزمة العصيبة.
ما هو قمل الشعر أو الرأس؟وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها «cdc»، فأن قمل الشعر الذي أصاب عائلة «ليلى وأحمد» بمسلسل كامل العدد +1، عبارة عن حشرة طفيلية يمكن العثور عليها على الرأس والحواجب والرموش لدى الأشخاص، وتتغذى هذه الحشرة على دم الإنسان عدة مرات في اليوم، كما أنها تعيش بالقرب من فروة الرأس.
ويسبب ظهور هذه الحشرة في الشعر مشكلات عديدة، بسبب سرعة انتشارها وانتقالها من شخص لآخر، ومع ذلك فأن الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة، وأطفال المراحل الابتدائية، وأفراد أسرة الأطفال المصابين، هم الأكثر عرضه لظهور الحشرة عن البالغين.
علامات الإصابة بقمل الشعر- الشعور بوجود شيء يتحرك في الشعر.
- الحكة الناجمة عن رد فعل تحسسي للدغات قمل الرأس.
- التهيج وصعوبة النوم.
- قمل الشعر يكون أكثر نشاطًا في الظلام.
تقرحات في الرأس ناجمة عن الخدش، ويمكن أن تصاب هذه القروح أحيانًا بالبكتيريا الموجودة على جلد الشخص.
أسباب ظهور قمل الشعرتتعدد أسباب ظهور قمل الشعر وتختلف من شخص لآخر، وهي:
- الاتصال المباشر من الجسم للجسم أو الرأس إلى الرأس مع شخص مصاب به.
- وضع المتعلقات الشخصية بالقرب من بعضها البعض.
- مشاركة الأغراض الشخصية مع شخص آخر أو مع أفراد الأسرة كـ سماعات الرأس، والأمشاط، وإكسسوارات الشعر.
- ملامسة الأثاث المصاب بالقمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل كامل العدد 1 موعد عرض مسلسل كامل العدد 1 قمل الشعر
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تكشف عن عامل خطير يحيط بنا وراء زيادة الإصابات بالإكزيما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة طبية حديثة عن علاقة تلوث الهواء والعوامل البيئية بالاصابة بمرض الإكزيما وانتشارها وفقا لما نشرته مجلة PLOS ONE.
ووجد فريق من الباحثين أن أولئك الذين يعيشون في مناطق ذات مستويات عالية من تلوث الهواء هم أكثر عرضة للإصابة بالإكزيما، وهي شكل من أشكال التهاب الطبقات العليا للجلد وازداد انتشار الإكزيما عالميا مع التصنيع ما يشير إلى تورط محتمل للعوامل البيئية.
وتعرف الإكزيما أيضا باسم التهاب الجلد التأتبي وهي مرض يجعل الجلد جافا ومثيرا للحكة وملتهبا وقد يتعرض المرضى لمضاعفات خطيرة مثل الإصابة بحساسية الطعام وحمى القش والربو.
واستخدم الباحثون بيانات من برنامج أبحاث "All of Us Research Program" التابع للمعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة والذي يغطي مئات الآلاف من البالغين في الولايات المتحدة والتى شملت 286862 شخصا كانت البيانات الديموغرافية والرمز البريدي والسجلات الصحية الإلكترونية الخاصة بهم متاحة للباحثين وبشكل عام تم تشخيص إصابة 12695 مشاركا (4.4 %) بالإكزيما.
وبعد النظر في عوامل مثل التركيبة السكانية والتدخين كان المصابون بالإكزيما أكثر عرضة للعيش في مناطق ذات مستويات عالية من الجسيمات الدقيقة، أو PM2.5 في الهواء.
ومع كل زيادة قدرها 10 ميكرومتر/م3 في متوسط تلوث الهواء بجسيمات PM2.5 كان الأفراد أكثر عرضة للإصابة بالإكزيما بمقدار الضعف.
وخلص الباحثون إلى أن زيادة تلوث الهواء قد تؤثر على خطر الإصابة بالإكزيما ربما من خلال تأثيراته على الجهاز المناعي.
وأضاف الفريق أن إظهار أن الأفراد في الولايات المتحدة المعرضين للجسيمات هم أكثر عرضة للإصابة بالإكزيما يعمق فهمنا للآثار الصحية المهمة لتلوث الهواء المحيط.