أخبار متعلقة
صدر حديثًا
صدر حديثًا
صدر حديثًا
■ صدر حديثًا عن سلسلة إبداعات بهيئة قصور الثقافة، ديوان «أثقل من جبل يتمشى» للشاعر والكاتب الصحفى محمد البديوى. ذلك الديوان هو الأول للشاعر الذى يقيم حاليا فى الولايات المتحدة، وتعد الغربة هى الملمح الأساسى الذى ينعكس على القصائد، ويبدأ الديوان بقصيدة عن الموت بعنوان «عين لا تنام»، كما يختتم الشاعر ديوانه بقصيدة أخرى عن الموت «كأن الموت يسكننى»، وتقدم عناوين القصائد الأخرى دلالات على التجربة، مثل «البيت يضيق عليك» و«عابر سبيل» «المهاجر» «مرضى لا يعرفه غيرى»، «وحيد بما فيه الكفاية»، «ماذا ينقصنى»، «قلقى»، «مرضى لا يعرفه غيرى».
غلاف الكتاب
■ صدر كتاب «مئة حكاية وحكاية (من كل زمن حكاية)» للكاتب على بدر الدين، وقدم للكتاب كل من الكاتبة والباحثة والشاعرة والفنانة التشكيلية سارة طالب السهيل، التى رسمت صورة الغلاف، والدكتور على شعيب. وكتب بدر الدين فى مقدمة كتابه (... حاولت قدر المستطاع مقاربة حكايا الناس ومروياتهم وأمثالهم وإسقاطها على الواقع السياسى والاقتصادى والاجتماعى للشعب اللبنانى، وتبيّن بشكل واضح وصريح، أن الحاكم، إن كان سلطاناً أو ملكاً أو أميراً أو والياً أو فى أى موقع سلطوى، وفى كل زمان ومكان هو متسلّط ومستبّد وجشع وظالم وفاسد). وكتبت السهيل «إنه كتاب رائع لكاتب كبير متمكّن من لغته وقلمه، وقبل كل هذا فكره المستنير وذكاؤه الفطرى الذى يشتهر به أهل الجنوب فى لبنان، وقد أدهشنى تحليله السياسى وربطه الأحداث المعاصرة بقصصٍ من التراث والتاريخ، فى حين كتب د.شعيب «مئة حكاية وحكاية ليس الأول ولن يكون الأخير، فالمؤلف السيد على بدر الدين هو من أصحاب التجارب فى الحياة ومن أصحاب العقول الراجحة والأفكار المتميزة، فهو صحفى له فى الكتابة ميزة لا تضاهى. وقد صدر للمؤلف قبل ذلك الاغتراب اللبنانى آلام وآمال، والشرقية تاريخ ورسالة، وأحمد طرابلسى مسيرة جهاد وعطاء، والاغتراب اللبنانى تاريخ وطن.
غلاف الكتاب
■ صدر مؤخرًا عن دار ببلومانيا للنشر والتوزيع بالقاهرة رواية «الأقدام السوداء» للقاص والروائى محمد فايز حجازى، وفى كلمة للناشر جاءت على غلاف الرواية يقول: فى معمار روائى مُحكم البناء، فريد التفاصيل، استغرق قرابة السنوات الثلاث حتى يكتمل إبداعه، تضافرت فيه الأحداث التاريخية، فى عصور مُختلفة وبلاد مُتفرقات، مع الأحداث المُعاصرة لشخصيات الرواية فى فنية عالية، فكانت رواية من الصعب- فى منظورنا- تصنيفها تصنيفًا دقيقًا، فلا ندرى إن كانت رومانسية بالأساس، أم تاريخية، أم أنها علمية، أو ربما فلسفية أو اجتماعية، أو رواية من روايات الغموض والإثارة، وقد تكون غير ذلك أيضًا، فلقد اجتمعت فيها كل تلك الجوانب فى حبكة نادرة. باختصار فإن الأقدام السوداء رواية، على أعلى درجة من درجات المراوغة الأدبية، تقص ما كان سالفًا، وما يحدث الآن، وما سيأتى، وقد جرت أحداثها على مسرح، سيكون مُفاجأة للقارئ بكل تأكيد. يذكر أن الكاتب قد صدر له مع ببلومانيا ست مجموعات قصصية هى: (الجنة المحترقة)، (سفير إبليس)، (سرقة الإمام)، (نبض الأماكن)، (أزمة قلبية)، (أنتيكات. أسفار عن الفقد والحنين)، بالإضافة إلى الرواية الأخيرة، كما أن له مجموعة قصصية أخرى قيد النشر بعنوان (ترزى لكل الأغراض).
غلاف الكتاب
■ صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهى الدين، كتاب «الفلسفة فى مصر» من تأليف أحمد عبد الحليم عطية. ويتناول الكتاب الدرس الفلسفى فى الجامعة الأهلية، والخطاب الأخلاقى واتجاهاته، والخطاب الفلسفى الإسلامى والتحقيقات الفلسفية، والقسم الفلسفى الحديث والمعاصر. ويدور الباب الأول من الكتاب حول الدرس الفلسفى فى الجامعة الأهلية فى مصر (1925-1908) باعتباره تمهيدا للحديث عن الخطاب الفلسفى فى مصر، وهذا لا يعنى عدم حضور الفلسفة قبل هذا التاريخ فى بلادنا، فهناك العديد من الترجمات والمقالات فى المجلات المصرية المختلفة، بل يعنى بداية الدراسة العلمية المنهجية للفلسفة فى مصر، فى جامعة فتية لا تقل عن الجامعات الغربية. ويتناول الباب الثانى الفلسفة فى مصر الخطاب الأخلاقى واتجاهاته المختلفة، وأهم رواده فى الكتابات الفلسفية المصرية منذ الأربعينيات من القرن العشرين، حيث تمثل الأخلاق تيارًا فلسفيًا أساسيًا منذ بداية الجامعة المصرية، مثلت الأخلاق مع الفلسفة العربية ثانى التخصصين فى الدراسة العامة بالجامعة، ولدينا صورتان للدراسة الأخلاقية أو نموذجان فى الجامعة القديمة: الأول يربطها بالفلسفة العربية، بينما يظهر النموذج الثانى فى محاضرات الأستاذ الإسبانى الكونت دى جالارثا، الذى ربط بينها وبين العامة. ويتحدث الفصل الأخير للكتاب عن الفلسفة من داخل وخارج الجامعة المصرية، إلى وضعية الفلسفة فى مصر بعد ظهور وازدهار الجامعة العربية وظهور عواصم فلسفية جديدة تضاف لإسهامات مصر والعواصم المشرقية.
غلاف الكتاب
■ صدر حديثًا عن دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع كتاب «المظاهر الاحتفالية بشهر رمضان- دراسة فى العادات والتقاليد» للمؤلف أسامة الفرماوى. يقول المؤلف: ويحتفى أفراد المجتمع خلال دورة الحياة بمناسبات دينية/ اجتماعية تعمل على مَد جسور التواصل بين أفراد المجتمع مثل موالد الأولياء، وسبوع المواليد، وبشهر رمضان، وبالعيدين الصغير والكبير، وبالمولد النبوى الشريف.. ويستند الشعبى فى احتفالاته إلى أساس دينى حتى لا يتعرض لانتقادات المجتمع. استكمالاً لمشروعى الثقافى الذى اتبناه منذ عدة سنوات، والمَعْنِّى بجمع وتوثيق عناصر الثقافة الشعبية فى محافظتى المنوفية، التى أَشْرُف بالانتماء إليها. والذى أَثْمَرَ أربعة كُتُبْ فى هذا المجال: «المظاهر الاحتفالية لمولد الشيخ رمضان دراسة فولكلورية، النظرة فى المأثور الشعبى المصرى، الفخار حرفة قابلة للكسر، وعروسة المولد فى قويسنا». ومن منطلق حرصى وحرصكم على الحفاظ على الهويتين العربية والإسلامية، يُسْعِدُنِى أن أقدم- فى هذا الإطار- كتابى الخامس «المظاهر الاحتفالية بشهر رمضان دراسة فى العادات والتقاليد محافظة المنوفية نموذجاً»، ليكون إضافة هامة إلى مكتبة الدراسات الشعبية، لا شك أننا جميعاً فى أَمَسِ الحاجة إليه. وفى النهاية أستطيع أن أقول إن هذه العادات والتقاليد تعد بمثابة السياج الذى فرضه المجتمع على أفراده للحفاظ على كيانه، وسوف تظل هذه العادات والتقاليد موجودة مادامت الجماعة تمارسها، ويتناقلها الأفراد جيلاً بعد جيل، لأنها ببساطة شديدة مازالت تؤدى لهم حاجة وتشبع لديهم رغبة.
غلاف الكتاب
■ صدر حديثًا عن مؤسسة «ميسلون للثقافة والترجمة والنشر»، التى تتخذ من باريس وإسطنبول مقرّاً لها، إصدارات جديدة فى الأدب لنخبة من الأدباء والكتّاب العرب والأجانب. (تمثلات الآخر فى الرواية النسوية المغاربية) للباحثة د.فوزية بوغنجور، الأستاذة فى اللّغة والأدب الحديث والمعاصر: شُغِلَت هذه الدراسة بهاجس أساس هو الوعى بضرورة مقاربة رواية المرأة بوصفها نصًا روائيًا ترتبط أهميته بكيفية تشكل بنائه الفنى ومستوياته اللغوية، إذ تتجاوز الدراسة سياقات النص بالقدر الذى لا يقتلعه من مرجعيته وبيئته من جهة، ومن جهة أخرى، لا تصل أهمية سياق النص الخارجى إلى درجة عده مرآة عاكسة للواقع، ويجب أن تحفظ هذه المقاربة للنص
غلاف الكتاب
خصوصيته بوصفه نتاجًا أدبيًا لا يمكن عده- بحال- محض خطاب يندرج فى جملة الخطابات المناضلة فى سبيل تحصيل حقوق المرأة أو المطالبة بتحررها من خلال رفع الشعارات السياسية والجهر بالمبادئ المذهبية، فانتماؤه إلى فن الرواية يحيله على جملة من المفهومات التى تحكم الإبداع وتنأى به عن المباشرة والتقرير والإفصاح، وتنحو به نحو تقديم حبكة فنية تتتبع مصائر الشخصيات واشتباك أفكارهم وتعارك مبادئهم وتوجهاتهم ضمن زخم من الحوادث التى تشكل محرك السرد، وتصنع مزية العمل الروائى وتفرده. كما صدر كتاب (الفولكلور والواقع) للكاتب والباحث والمترجم السورى غسان مرتضى.
صدر حديثًا سور الأزكية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة فى مصر
إقرأ أيضاً:
«الوثائقية» تنشر برومو فيلم «حديث النسور».. يُعرض الأحد المقبل
نشرت القناة الوثائقية عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، الإعلان التشويقي للفيلم الوثائقي «حديث النسور»، المقرر عرضه يوم الأحد المقبل، في تمام الساعة 10 مساءً، على شاشة قناة الوثائقية.