ويل سميث يكشف عن إعجابه بسيدنا موسى وتعلقع بقصته في القرآن الكريم
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
حل الفنان ويل سميث ضيفا على برنامج بودكاست Big Time، الذي يقدمه الإعلامي الإعلامي عمرو أديب.
قال ويل سميث: "قرأت القرآن الكريم وتفاجأت بوجود ذكر وافر لسيدنا موسى، وكان الأمر بالنسبة إليَّ مثيرًا للاهتمام".
وتابع ويل سميث: "لامسنى قصص موسى في القرآن الكريم، وأعجبت ببساطة القرآن".
وأضاف: "القراَن الكريم بسيط جدًّا فإن الأمور فيه واضحة جدًّا، ومن الصعب جدًّا أن ينتهي الشخص من قراءته بأي سوء فهم".
واستكمل: "بالفعل هناك أشخاص يسيئون فهم القرآن الكريم كالعادة، في الحياة العامة الكلمات يمكن إساءة فهمها ولكن روح القرآن جميلة وواضحة".
ويذكر ان يواصل النجم ويل سميث تصوير مشاهده من الفيلم الجديد Bad Boys 4 في مدينة ميامي رفقة النجم مارتن لورنس.
النجمين ويل سميث ومارتن لورانس تصوير مشاهد الجزء الرابع المنتظر من فيلم Bad Boys 4.
ظهرت لقطات جديدة مسربة من داخل موقع تصوير مشاهد الجزء الرابع من سلسلة أفلام Bad Boys، التي يجسد بها دور البطولة النجم الكبير ويل سميث، والنجم مارتن لورانس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني القرآن الکریم ویل سمیث
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الحكومي- غزة: تصريحات ترامب مرفوضة والاحتلال هو من يجب أن يرحل
الجديد برس|
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العنصرية بشأن ترحيل الشعب الفلسطيني مُدانة ومرفوضة، مشددة على أن الشعب الفلسطيني العظيم لن يُهجَّر مجددًا والاحتلال هو من يجب أن يرحل من فلسطين.
وأضاف المكتب في بيان له: نتفق مع الرئيس ترمب في نقطة واحدة فقط، وهي أن سكان غزة لا يرغبون في العودة إلى مخيماتهم المدمرة، لأنهم لم يختاروا هذه المخيمات يومًا، بل تم تهجيرهم قسرًا من قراهم ومدنهم الأصلية عام 1948.
وشدد على أن الحل الحقيقي والعادل لا يكون بإعادة تهجيرهم أو فرض مخططات تصفوية، بل بتمكينهم من العودة إلى ديارهم التي هُجروا منها قسرًا وفقًا للقرارات الدولية. وإلى حين ذلك، نطالب بإدخال كافة المساعدات ومواد الإعمار إلى قطاع غزة دون قيود أو شروط.
وعبر المكتب الإعلامي عن رفضه وإدانته التصريحات العنصرية التي تعكس نظرة استعلائية تجاه الشعب الفلسطيني، وكأنه مجموعة من العبيد يمكن ترحيلهم أو التصرف بمصيرهم وفق أهواء السياسة الأمريكية.
وقال: “هذه العقلية الاستعمارية لم ولن تجدي نفعًا، فشعبنا الفلسطيني صاحب الأرض، ومتجذر فيها، وإذا كان هناك من يجب أن يرحل، فهم المحتلون الغرباء الذين اغتصبوا أرضنا بقوة السلاح والدعم الخارجي منذ 77 سنة من القتل والتهجير القسري المخالف للقوانين الدولية”.
وحذر من أن هذه التصريحات لن تساهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة برمتها، بل على العكس، ستؤدي إلى مزيد من التوتر والتصعيد، مما ينذر بانفجار شامل في المنطقة بأسرها. إن استمرار سياسات الاحتلال “الإسرائيلي”، والتواطؤ الدولي مع جرائمه الوحشية البشعة، هو السبب الرئيسي في عدم الاستقرار، والعدالة وحدها هي الطريق الوحيد للسلام، وما دون ذلك كلام سخيف لا يستحق الرد.
يذكر أن تصريحات ترامب جاءت في سياق دعم الإبادة الجماعية واستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث يتعرض الفلسطينيون لحصار خانق بعد قصف مدمر استمر 15 شهرا وأدى إلى تدمير واسع في البنية التحتية واستشهاد وإصابة أكثر من 158 ألف فلسطيني وتشريد مليونين. ورغم ذلك، أكد الفلسطينيون في مواقفهم أن غزة ستبقى عصية على الكسر، وستواصل مقاومتها حتى تحرير فلسطين.