5 فوائد مدهشة للخل الأبيض في تنظيف الملابس.. تخلصي من الروائح الكريهة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
العديد من الحيل تلجأ لها ربات البيوت لتنظيف الملابس جيدًا، والقضاء على جميع البقع، فيما يعتبر الخل الأبيض أحد الحلول التي يتم استخدامها في هذه المهمة، لفعاليته الكبيرة في إزالة الروائح الكريهة من الملابس، وإزالة تراكم منتجات الغسيل وغيرهم.
وبخلاف التخلص من الروائح الكريهة، فإن للخل الأبيض فوائد أخرى لاستخدامه في تنظيف الملابس، وهو ما نوضحه في التقرير التالي، حسب موقع «thespruce» العالمي.
عند إضافة الخل الأبيض في أثناء دورة الغسيل، فأنه يقوم بالتخلص من أي روائح متعفنة الملابس، فقط املأ الغسالة بالماء الساخن، ومن ثم أضيفي كوبين من الخل الأبيض وقومي بتشغيل دورة كاملة.
تبييض الملابسيستخدم أيضًا الخل الأبيض لتفتيح الملابس الباهتة، مثل الجوارب القطنية البيضاء وغيرهم، ويمكنك الحصول على هذه النتيجة بإضافية كوب من الخل إلى جالون من الماء داخل وعاء كبير، ومن ثم سخني هذا المحلول حتى الغليان وارفعيه من على النار وضعي به كافة القطع الباهتة طوال ليلة كاملة ثم اغسليها في الغسالة.
تنعيم الأقمشةيعمل أيضًا الخل الأبيض كـ مٌنعم طبيعي للأقمشة، ويمكن الحصول على هذه النتيجة عن طريق إزالة الأوساخ العالقة في الملابس وبقايا المنظفات التي تجعل الملمس خشنًا، فقط ضعي نصف كوب في دورة الشطف النهائية بدلاً من منعم الأقمشة التجاري.
التخلص من الروائح القويةكما يساعد الخل الأبيض أيضًا على إزالة الروائح القوية من الملابس، مثل دخان السجائر، وروائح طهي الطعام النفاذة، ويمكن استخدامه في هذه الحالة من خلال ملء حوضًا كبيرًا بالماء الدافئ وإضافة كوبين من الخل له، ومن ثم وضع الملابس ذات الرائحة الكريهة به، وتركها ليلة كاملة وغسلها في الصباح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخل الأبيض تنظيف الملابس فوائد الخل الأبيض الخل الأبیض
إقرأ أيضاً:
عودة السوريين ستنهي صناعة الملابس في تركيا
أصبحت ورش النسيج وصناعة الملابس فارغة في باغجلار بعد بدء عودة السوريين إلى بلادهم بعد سقوط نظام الأسد.
وقال صاحب ورشة صناعة الملابس مسعود كايا:”إنهم يواجهون صعوبة في استكمال العمل لديهم بسبب مغادرة السوريين بهدوء إلى بلادهم”.
وأضاف كايا :”عندما فتحنا المحل اليوم، أدركنا أن السوريين يغادرون بهدوء، لذلك بقينا عاطلين عن العمل وبدون عمال”.
وتابع:”بعد الاحتفالات بتغيير النظام في سوريا يوم الأحد الماضي، أدركنا أنه لم يأت أحد من السوريين عندما افتتحنا الورشة، وأدركنا أن السوريين غادروا بهدوء، ولهذا السبب بقينا بلا موظفين، ونحن نحاول البقاء واقفا على أقدامنا بطريقة أو بأخرى، وقد انخفضت إنتاجينا ولا يمكننا فعل أي شيء”.
وأردف :”لا يمكننا العثور على موظفين، وليس لدينا أي موظفين محليين محترفين في صناعة النسيج، وبعبارة أخرى، كان النسيج على قيد الحياة إلى حد ما بفضل السوريين”.