وزارة الصحة: 4 أعشاب تساعدك على تقليل الإحساس بالحموضة في رمضان
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
حددت وزارة الصحة والسكان مجموعة من الأعشاب التي تعمل على تقليل الإحساس بالحموضة في إطار حرصها على صحة وسلامة المواطنين والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 للنهوض بالصحة والبعد عن السلوكيات الخاطئة التي لها أضرار على أجهزة الجسم.
أعشاب تساعدك في تقليل الإحساس بالحموضة في رمضانوجاءت الأعشاب التي حددتها وزارة الصحة للمساعدة على التقليل من الشعور بالحموضة على النحو التالي:
- الزنجبيل
- البابونج
- الكاموميل
- العرقسوس ولكن بكميات قليلة
أسباب الإصابة بالحموضة خلال نهار شهر رمضانكما كشفت وزارة الصحة والسكان أسباب الإصابة بالحموضة خلال شهر رمضان:
- الأطعمة المقلية.
- الأطعمة الحارة.
- الحلويات.
- الأطعمة المسبكة.
- الأطعمة الغنية بالدهون.
- العصائر الحمضية.
- المشروبات التي تحتوي على الكافيين
- التدخين.
وحذرت وزارة الصحة والسكان المواطنين من الحصول على أدوية أو أعشاب من الوصفات بين المواطنين وبعضهم البعض، لافتة الى أن الأدوية التي يتم الحصول عليها دون استشارة الطبيب يكون لها مضاعفات صحية محتملة، مطالبة المواطنين ضرورة التواصل مع الوزارة من خلال الخط الساخن لها 105 للرد على كافة التساؤلات والاستسفارات المختلفة والرد علي كافة هذه التساؤلات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاج الحموضة وزارة الصحة وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
رئيس الطب الوقائي: فرق خاصة واستجابة سريعة للتعامل مع أي مشكلة صحية
كتب - أحمد جمعة:
قال الدكتور راضي حماد، رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان، إن الدور الإعلامي مهم للغاية في توصيل المعلومات والتنبيهات الصحية للمواطنين، موضحاً أن نشر الوعي الصحي والطبي يتم من خلال نقل الرسائل التوعوية والتشاركية.
وأوضح "راضي" في تصريحات على هامش الورشة التي عقدتها وزارة الصحة والسكان بالتعاون مع اليونيسيف بهدف تعزيز الحياة الصحية وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، أن الوزارة لديها خطة وقائية تعمل بها وفق ظهور أي واقعة مثل ما حدث في واقعة أسوان.
وأشار إلى أن وزارة الصحة لديها فرق استجابة سريعة داخل الوزارة وداخل مديريات الصحة بالمحافظات، تعمل فور حدوث أي حادث أو مشكلة أو ظهور أي عارض ينتج عنه إصابات كبيرة بين المواطنين.
وأكد "راضي" أن هذه الفرق تقوم فور وقوع المشكلة بالتحقق والتعامل الفوري مع الواقعة التي حدثت، ثم يتم التحقق من المعلومات من خلال عدة طرق وجميع الأطراف لمعرفة أسباب انتشار العدوى، وتحديد الفعل وكيفية الاستجابة.
وأشار "راضي" إلى أن هذه الآليات تُستخدم في التعامل مع انتشار أي عدوى، مثلما حدث في واقعة أسوان، لافتاً إلى أن أغلب انتشار العدوى المعوية يأتي عن طريق الطعام أو الشراب الملوث.
وأكد أن وزارة الصحة تتعامل بمصداقية كبيرة في جميع الوقائع، مشيراً إلى أن الوزارة تتحقق من الواقعة فور حدوثها.
فيما قالت الدكتورة ألفة طنطاوي، نائب مدير الإعلام من أجل تغيير السلوك في اليونيسيف، إن مصر من الدول الأولى التي تهتم بالصحة العامة للمواطنين، من خلال المبادرات الرئاسية والإجراءات الفعلية على أرض الواقع، مشيرة إلى أن التوعية الصحية لدى المواطنين أمر عام للغاية يجب الاستثمار فيه.
"دبي العالمية" تستعد لتنظيم بعثة تجارية إلى صربيا وتركيا