«الأعلى للجامعات»: لا صحة لمنع الطلاب من دخول امتحانات الميدتيرم بسبب المصروفات
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أكدت مصادر في المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن امتحانات منتصف الفصل الدراسي الثاني «الميدتيرم» في موعدها وفقا للخريطة الزمنية التي يتم تنفيذها، لافتة إلى أن العمل بمختلف القطاعات يتم على قدم وساق ووفقا للضوابط التي أقرها المجلس، مؤكدة أنه لا حقيقة لما يتردد عن منع الطلاب من دخول الامتحانات بسبب عدم سداد المصروفات الدراسية.
وأضافت المصادر، في تصريحات خاصة لـ الوطن، أن امتحانات منتصف الفصل الدراسي الثاني ستكون على ما تم دراسته من مواد دراسية منذ بداية التيرم، لافتة إلى أن العمل بمختلف القطاعات يسير بصورة منتظمة وهادئة خلال شهر رمضان 2024، وأن الجامعات ملتزمة بالخريطة الزمنية للعام الجامعي الجاري.
لا تأجيل للدراسةوتابعت أن هناك متابعة مستمرة من قبل المجلس الأعلى للجامعات الحكومية لأعمال الدراسة بمختلف القطاعات خلال الشهر الكريم ومدى الجاهزية والاستعدادات له، مؤكدة أنه لا تعطيل أو تأجيل للدراسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات الجامعات الحكومية التعليم العالي وزارة التعليم العالي امتحانات الميدتيرم
إقرأ أيضاً:
"القومي للمرأة" يطلق حملة إعلامية لمكافحة العنف الإلكتروني ضد اللاعبات بمختلف الألعاب الرياضية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يطلق المجلس القومي للمرأة وهيئة الأمم المتحدة للمرأة في مصر بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي حملة إعلامية جديدة اليوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي تحت عنوان "علّى صوت التشجيع" بهدف مكافحة العنف الإلكتروني والتنمر ضد اللاعبات فى مختلف الألعاب الرياضية.
وتدعو الحملة إلى تشجيع اللاعبات ليس فقط في الملعب وخلال المباريات، ولكن من خلال نشر التعليقات الإيجابية واتخاذ موقف إيجابي ضد التنمر والعنف الالكتروني بهدف تعزيز بيئة لائقة وآمنة عبر الإنترنت.
وتشارك في الحملة أربع بطلات مصريات من رياضات مختلفة وهن أماني خليل، أول مصرية تنهي 6 سباقات في مباراة الترايثلون بعد تجاوزها الخمسين؛ وندى حافظ، بطلة المبارزة بالسيف؛ وشيماء سامي، بطلة بارالمبية في الريشة الطائرة؛ وملك حمزة، بطلة جمباز الترامبولين؛ بالإضافة إلى عدد من اللاعبات الناشئات في مختلف الرياضات.
تم تنفيذ هذه الحملة في إطار برنامج "إنهاء العنف ضد المرأة" الذي ينفذه المجلس الفومى للمرأة بالشراكة مع هيئةً الأمم المتحدة للمرأة و الاتحاد الأوروبي.