قائد ألوية العمالقة يوجه بالحفاظ على هذا الأمر
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
وجه قائد ألوية العمالقة الجنوبية عضو مجلس القيادة الرئاسي “عبدالرحمن المحرمي”، خلال اجتماع بقيادات الألوية، اليوم السبت 16 مارس/ آذار، بالحفاظ على أعلى درجات الجاهزية القتالية.
وطبقًا للمركز الإعلامي لألوية العمالقة: شدد “المحرمي” على مواصلة تدريب وتأهيل منتسبي قوات العمالقة لبناء قوة مسلحة بالعلم والمعرفة والخبرة القتالية العالية.
يأتي ذلك في ظل خشية المبعوث الأممي إلى اليمن “هانس غروندبرغ”، من تجدد القتال، لافتًا خلال حديثه لمجلس الأمن الدولي الخميس الماضي 14 مارس/آذار، إلى أن مجال وساطته لحل الأزمة اليمنية “أصبح أكثر تعقيدًا”.
وقال “غروندبرغ” في إحاطته لمجلس الأمن الدولي إنه “ومع تداخل المزيد من المصالح، يزداد احتمال تغيير أطراف النزاع في اليمن لحساباتها وأجنداتها التفاوضية. في السيناريو الأسوأ، قد تقرر الأطراف الانخراط في مغامرة عسكرية محفوفة بالمخاطر تعيد اليمن إلى حلقة جديدة من الحرب”.
وشدد المبعوث الأممي على “أهمية الاستمرار في التركيز على الأهداف طويلة المدى التي يسعى لتحقيقها في اليمن”.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«المصرية للمناعة»: الدولة تهتم بالحفاظ على صحة المواطنين
قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إنّ تحركات الدولة المصرية للنهوض بالمنظومة الصحية تتمثل في المبادرات الرئاسية غير المسبوقة، والجهود الحثيثة لدعم صحة المواطن، موضحا أنّها متماشية مع المستجدات الحديثة للوقاية حسب تعليمات منظمة الصحة العالمية.
جهود مصر للقضاء على الأمراض الخطيرةوأضاف «بدران»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ مصر تشهد انخفاض في معدلات الأمراض القاتلة فضلاً عن استئصال بعض الأمراض المزمنة التي كانت تعصف بالمصريين، مشيرا إلى أنّ فيروس سي كان يعصف بالكبد المصري، لكن جرى تحرير الكبد من الفيروس، ما أدى إلى حصول مصر على الشهادة الذهبية لخلوها من فيروس سي.
مصر خالية من الحصبة والملاريا وشلل الأطفالوتابع: «الحصبة الألمانية وشلل الأطفال والملاريا اختفت من مصر، كما حققت النجاة من جائحة كورونا خاصة أن معدلات الشفاء والوفيات في مصر كانت منخفضة مقارنة بالمعدلات العالمية».
وواصل: «لاحظنا اهتمام الدولة المصرية بصحة الفئات المتعددة سواء النساء أو الأطفال أو كبار السن أصحاب الأمراض المزمنة أو ذوي الاحتياجات الخاصة، فضلًا عن جهود مصر في البحث عن الأمراض قبل حدوثها، كما أن هناك اهتمام بالتغذية الجيدة والتوعية الصحية والثقافية».