طفلة فلسطينية تطمئن أختها بعد سماع الصواريخ: "متخافيش إحنا في مصر"
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
عرض الإعلامي خيري رمضان، مقطع فيديو لطفلة فلسطينية تطمئن أختها التي فزعت بعد سماع صوت الصواريخ والمفرقعات المعتادة احتفالًا بشهر رمضان المبارك.
عادل حمودة يعزي الإعلامي خيري رمضان في وفاة شقيقته بسبب وفاة شقيقته.. الإعلامي خيري رمضان يتصدر تريند جوجل فيديو مؤثروقال "خيري" خلال تقديم برنامجه "مع خيري" المذاع على فضائية "المحور" مساء السبت، "كان فيه فيديو مؤثر يكشف وجهين وجه مؤلم إحساس أطفال غزة من كتر الفرقعة والصواريخ وضرب النار قد ايه هما متأثرين نفسيًا طفلتين موجودين في مصر خرجوا من غزة وجم مصر سمعوا صوت صواريخ رمضان واحدة فيهم اتفزعت الثانية قالتلها متخافيش إحنا في مصر".
وأضاف "شايفين براءة الأطفال هي خايفة سمعت الفرقعة قالتلها متخفيش إحنا في مصر ده مش صوت طائرة دي ألعاب، أنا كمصري عندما يذكر مصر أنها في أمان قلبي ينشرح ويطمئن أكثر وفي نفس الوقت قلبي ينزعج على الأطفال والنساء والشيوخ والشباب في غزة من طلقة إلى طلقة ومن صاروخ إلى قنابل لعنة الله على لقتلة والإسرائيليين وما يفعلوه في أهلنا في فلسطين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة فلسطين رمضان المبارك مصر شهر رمضان خيري رمضان الأطفال والنساء طفلة فلسطينية فی مصر
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: أمنا العذراء لها دور مؤثر في حياتنا كمصريين والأنبا باخوميوس صاحب بصمة في التاريخ الكنسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية باحتفال الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بتذكار ظهور السيدة العذراء في الزيتون عام ١٩٦٨.
جاء ذلك في بداية عظته في اجتماع الأربعاء الأسبوعي لقداسته الذي عقده في المقر البابوي بالقاهرة مساء اليوم.
كما أشاد قداسته بالأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، الذي رحل يوم الأحد الماضي، لافتًا إلى أنه ترك بصمة واضحة في تاريخ الكنيسة الحديث.
وعن ظهور السيدة العذراء بالزيتون قال قداسة البابا: "احتفلنا اليوم بالتذكار الـ ٥٧ لظهور أمنا العذراء مريم في كنيسة الزيتون، نتذكر هذا الظهور الجميل الذي حدث عام ١٩٦٨ وهي نفس السنة التي عاد فيها جزء من رفات القديس مار مرقس الرسول، في حبرية القديس البابا كيرلس السادس."
وأضاف: "أمنا العذراء شفيعة لنا ولها دور مؤثر في حياتنا كمصريين منذ مجئ العائلة المقدسة إلى مصر، وفي القرن العاشر في معجزة نقل الجبل المقطم، وفي القرن العشرين ظهورها في الزيتون وفي بعض الكنائس الأخرى بالقاهرة."
وعن رحيل الأنبا باخوميوس قال قداسته: "ودعنا منذ أيام قليلة الأنبا باخوميوس مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، الصوت الحكيم في المجمع المقدس، وشيخ المطارنة والقائمقام السابق عقب نياحة البابا شنودة الثالث."
وعن مسيرة خدمة المطران الجليل الراحل، قال : "عاصر أجيال كثيرة وكان له دور وبصمة واضحة في التاريخ الكنسي الحديث، منحه الله بركة العمر المديد (حوالي ٩٠ سنة) وبركة الخدمة الطويلة (حوالي ٧٥ سنة) تدرج خلالها فيما لا يمكن أن نتخيله من مواقع في الخدمة الكنسية من حيث عددها ونوعها. ليس على فقط على مستوى مصر ولكن خارجها أيضًا، وكذلك على مستوى الوطن إذ حافظ على سلام الكنيسة والوطن في أزمات عديدة."
واستكمل: "لدينا إيمان وثقة كاملة أنه الآن في السماء يصلي لأجلنا، ونحن لنا سحابة من الشهود تشهد وتساعد وتؤازر عمل الكنيسة في كل زمان."
واختتم: "نودعه على رجاء القيامة وأعيننا مفتوحة على السماء باستمرار، ونشكر الله الذي يعطينا خدامًا يخدمون بالروح والحق، ويعطون مثالاً لمن يخدم كنيسة الله المقدسة."