هل الشعر الصناعي وعمل الحواجب حلال؟.. أستاذة فقه توضح
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
قالت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن تركيب الزوجة شعر صناعي "الباروكة" يعتبر حلال، وأن هذا التجميل يكون من أجل الزوج وليس لأمر آخر، ولكن حالة تركيبها شعر طبيعي يكون حرام.
يلا كورة لايف.. مشاهدة مباراة الاتحاد ضد الفتح بث مباشر دون تقطيع | دوري روشن السعودي 2024 شاهد بالبث المباشر الاتحاد اليوم(2-1).. مشاهدة الاتحاد × الفتح Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس"| دوري روشن السعودي 2024 إزالة الحاجب للمرأة يكون حرام
وأضافت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج “أصعب سؤال”، المذاع على قناة الشمس، أن التزين للزوج يكون بشعر صناعي وليس طبيعي، وأن إزالة الحاجب للمرأة يكون حرام.
ولفتت إلى أن التعديل في الفم والمناخير، والعمليات الكثيرة التي تحدث في الفترة الأخيرة، وأي شئ بالجسم، من أجل الجمال يكون حرام، وأن ما يحدث يعتبر تغيير في عضو خلقه الله بإنسان.
لاطاعة لمخلوق في معصية الخالقوأشارت إلى أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، وأن التزيين من الرجل للمرأة أو من المرأة للرجل واجب داخل البيت، معلقة:" يجب على الزوج أن يتزين ويتجمل لزوجته في البيت".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحاجب حرام قناة الشمس التجميل الزوج الدكتورة سعاد صالح العمليات
إقرأ أيضاً:
ديلي إكسبرس: النهر الصناعي في ليبيا أعجوبة هندسية
ليبيا- تناول تقرير إخباري نشرته صحيفة “ديلي إكسبرس” البريطانية الأهمية القصوى لمشروع لنهر الصناعي .
التقرير الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد أكد أن ليبيا المؤلفة في كامل أرضايها تقريبًا من الصحراء تصل درجات الحرارة فيها إلى 50 درجة مئوية ما يجعلها رابع أكبر دولة في إفريقيا من ناحية الهيمنة الصحراوية القاسية في وقت تنعدم فيه الأمطار تقريبا ما جعلها واحدة من أكثر الأماكن جفافا.
ووفقًا للتقرير لا يتدفق أي نهر دائم عبر البلاد فربما تبدو احتمالات الحياة مخيفة إلا أن الظروف الصعبة لم تجعل المياه غائبة تماما في ليبيا فتحت الرمال المحروقة توجد احتياطيات هائلة من الجوفية منها ليظهر هذا المورد الثمين على السطح في مجار معروفة بالوديان.
وبحسب التقرير تم تنفيذ النهر الصناعي ليكون واحدًا من أكثر مشاريع البنية التحتية طموحًا في تاريخ ليبيا للاستفادة من هذه المياه الجوفية في توفير الماء العذبة لسكانها من خلال مد شبكة واسعة من خطوط الأنابيب تحت الأرض فيما تم الانتهاء من هذه الأعجوبة الهندسية في عام 1991.
وبين التقرير إن هذا المصدر الكبير الدائم ينقل المياه من تحت الصحراء إلى المراكز الحضرية ما يجعله حيويًا لبقاء ليبيا فهو يلبي احتياجات ملايين الأشخاص في دولة تشكل فيها ندرة الماء تهديدًا مستمرًا، مشيرًا لدعمه الزراعة والاستهلاك البشري على حد سواء وتوفيره متنفسًا من البيئة الجافة.
ترجمة المرصد – خاص