طفل يبكي متأثرا بدعاء الشيخ عبد الرحمن السديس.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
مكة المكرمة
شهدت صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة أمس لقطة مؤثرة لطفل أثناء سماعه للدعاء الذي كان يردده رئيس الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس.
وكان السديس يدعو الله عز وجل بالعفو عن المسلمين وإجابت دعائهم، وتأثر الطفل الصغير بصوت الشيخ وبكى متأثرا.
يذكر أن رئاسة الشؤون الدينية، قد بدأت في تنفيذ خطتها لشهر رمضان المبارك من خلال تعزيز التناغم مع شركاءها؛ لتهيئة البيئة التعبدية، وتعميق فضيلة وآداب الشهر الكريم؛ بتكثيف البرامج التوعوية الميدانية، والدروس العلمية والإرشادية والتوجيهية، وتسخير التقانة والذكاء الاصطناعي والإعلام الحديث، وتطويعها لتنفيذ خطة رئاسة الشؤون الدينية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: صلاة التراويح عبدالرحمن السديس
إقرأ أيضاً:
عن الوجع والحرمان والتخلي.. فضل شاكر يبكي في إعلان عن وثائقي مرتقب يروي سيرته
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- حقق الإعلان الترويجي للمسلسل الوثائقي المترقب عن السيرة الذاتية للمطرب فضل شاكر، تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل، الثلاثاء، خاصّة مع بكائه وهو يتحدث عن محطات موجعة في حياته.
واستهل فضل حديثه عن مسيرته بالقول: "صرت مشهورًا وغنيت على أكبر مسارح العالم.. من أجمل أيام حياتي كانت"، قبل أن يتحدث عن "الوجع" الذي عاشه خلال حياته؛ موضحًا "الوجع هو الحرمان، الوجع هو الجوع.. مرّات الوجع هو التخلي، لما يتخلوا عنّك أقرب الناس إلك هاد هو الموت بعينه".
وتقاطع ظهور فضل في الإعلان مع لقطات من مشاهد تمثيلية، بأسلوب "الديكو-دراما"، شارك في أدائها الفنّان اللبناني طلال الجردي، وممثلون آخرون، وسيجسّد شخصيته في المسلسل الوثائقي الممثل الأردني عماد المحتسب الذي يشبهه شكليًا إلى حد كبير.
ويحمل المسلسل الوثائقي عنوان "يا غايب" وهو اسم الأغنية التي حقق من خلالها فضل شاكر نجومية وشهرة واسعة في العالم العربي.
وبحسب الملخص الرسمي للمسلسل: " تغوص صحفية في ماضي فضل شاكر، بحثا عن إجابة وافية على (السؤال الصحيح) قبل لقائه، تجتمع بعائلته، لتكتشف الإنسان والأب والفنان بين سطور تغيره المثير للجدل. قصة يعاد تمثيلها ويرويها فضل بنفسه!"
والتغيّر الذي أشير له في ملخص المسلسل، غالبًا ما يقصد به صدمة جمهور فضل في العالم العربي، بظهوره ملتحيًا، وإعلانه اعتزاله في 2012 ودعوته للقتال في سوريا، واعتبر وقتها أنّ فنّه لم يعد يشرفه.
وتداولت وسائل إعلام لبنانية مزاعم تورطه إلى جانب رجل الدين السلفي أحمد الأسير فيما عرف بـ"أحداث عبرا" التي تسببت بمقتل عدد من أفراد الجيش اللبناني في 2013، وأصدرت محكمة عسكرية في لبنان أواخر العام 2020، حكمًا غيابيًا بسجنه 22 عامًا مع الأشغال الشاقة.