استشاري يكشف زيادة حالات ارتجاع الأحماض بشهر رمضان.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
الرياض
كشف استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة، الدكتور غسان العقبي، علاقة زيادة حالات ارتجاع الأحماض بشهر رمضان وكيف يمكن تجنبه.
وقال الدكتور غسان العقبي، عبر قناة “العربية”، أن ارتجاع الأحماض يزداد في شهر رمضان بسبب النمط الغذائي بسبب الأكلات التي يكثر أكلها في رمضان.
وأشار إلى أن ذلك بالإضافة إلى توقيت الأكل، مثل الأكل الثقيل قبل النوم، فيما يمكن تفادي هذا الموضوع باتباع نمط غذائي صحي وتفادي الدهون والمقليات والمشروبات التي تحتوي على كافيين.
#حقنة | ما علاقة زيادة حالات ارتجاع الأحماض بشهر #رمضان؟ وكيف يمكن تجنبه؟#العربية_في_رمضان
عبر:
@bandar__W pic.twitter.com/ANdn7Yr7hX
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) March 16, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
5 حالات يمكن خلالها المطالبة بتعويض عن الأضرار من الغير
قال عمرو حجازي المحامي بالنقض، إن هناك مواعيد يمكن خلالها لمن لحقه ضرر من الغير أن يطالبه بالتعويض، مشيرا إلى أن هناك 5 أنوع للمواعيد.
وأضاف حجازي، في تصريحات لـ«الوطن»، أن الحالة الأولى هي الضرر الناتج عن المسؤولية التعاقدية مثل التزام المقاول بميعاد التسليم وتأخره عن هذا الموعد؛ ففي هذه الحالة يجوز لمن وقع عليه الضرر جراء التأخير في هذا التسليم مطالبة المقاول بالتعويض في مدة أقصاها 15 عاما.
الضرر الناتج عن المسؤولية التقصيريةوأوضح المحامي، أن الحالة الثانية هي الضرر الناتج عن المسؤولية التقصيرية كأن يعتدي شخص على آخر أو أتلف له ممتلكاته فهنا يحق للمتضرر المطالبة بالتعويض عن هذا الفعل خلال 3 سنوات من تاريخ علمه بهذا الضرر.
واستكمل أن الحالة الثالثة هي نظر دعوى الضرر الناتج عن المسؤولية التقصيرية أمام المحكمة الجنائية، وصدرو حكم جنائي بات في الدعوى الجنائية، وفي هذه الحالة يسقط الحق في المطالبة بالتعويض بمرور 3 سنوات من تاريخ صدور الحكم.
ولفت إلى أن الحالة الرابعة هي صدور حكم بـ التعويض المؤقت جراء فعل غير المشروع ففي هذه الحالة تكون مدة المطالبة بالتعويض 15 عاما.
نصوص القانون المدنيأما الحالة الأخيرة وهي أي كان نوع الضرر ففي كل الأحوال يسقط الحق في طلب التعويض بعد 15 عاما من تاريخ وقوع الضرر، وذلك وفقا لنص المادة 172 من القانون المدني.