في ٣ دقائق فقط.. طريقة عمل أصابع الكنافة المحشوة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تعتبر الكنافة الأصابع من أكثر الحلويات العربية شهرة وتقديرًا، فهي ليست مجرد حلوى بل تمثل تجسيدًا للتقاليد والثقافة العربية الغنية، وتحظى الكنافة الأصابع بشعبية كبيرة طوال العام، وتصبح مركز اهتمام خاص خلال شهر رمضان المبارك، حيث تُعتبر مصدرًا مهمًا للطاقة والسعادة خلال فترة الصيام. إلى جانب ذلك، تعتبر الكنافة الأصابع خيارًا مثاليًا لتقديمها في المناسبات والاحتفالات، حيث تُضفي لمسة من الدفء والتميز على الأجواء الاجتماعية.
تعتبر الكنافة الأصابع من بين أكثر أصناف الكنافة شهرة خلال شهر رمضان المبارك، ولذا، يسعى العديد من السيدات إلى تحضيرها في منازلهن، بدلا من الشراء من محلات الحلويات الشهيرة، بهدف توفير المال، إن تحضير الكنافة الأصابع الملفوفة يعد من أسهل أنواع الحلويات، التي يمكن إعدادها في المنزل، حيث يتطلب ذلك استخدام بعض المكونات المتاحة للجميع، واتباع مجموعة من الخطوات البسيطة التي سنستعرضها في هذا المقال.
تحتاج للمكونات التالية لتحضير كنافة الملفوفة أصابع– 1 كوب من السمن المذاب.
– 2 ملعقة كبيرة من السكر الأبيض.
– كمية مناسبة من الزبيب للتزيين.
– ½ كيلوغرام من الكنافة الطازجة.
– مكسرات حسب الرغبة للتزيين.
– 1 ملعقة كبيرة من عصير الليمون.
– 1 ½ كوب كبير من الماء.
– 2 كوب كبير من السكر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكنافة
إقرأ أيضاً:
البروكلي يساعد في تحسين مستويات السكر بالدم
أميرة خالد
كشفت دراسة سويدية عن أن مركب طبيعي في براعم البروكلي يساعد في تحسين مستويات السكر بالدم لدى الأشخاص الذين يعانون مقدّمات السكري؛ وهي الحالة التي تسبق الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
ونُشرت النتائج، التي أجراها باحثون، من جامعة غوتنبرغ، أمس الخميس، في دورية Nature Microbiology، حيث أوضحت أنّ هذا المركَّب يمكن أن يكون مكمّلاً غذائياً فعالاً لخفض مستويات السكر بالدم لدى المصابين بمقدّمات السكري.
وركّز الباحثون في الدراسة الجديدة، على تأثير المركَّب لدى الأشخاص المصابين بمقدّمات السكري، الذين يعانون ارتفاعاً تدريجياً في سكر الدم نتيجة ضعف إنتاج الإنسولين.
وشملت الدراسة 89 مشاركاً يعانون ارتفاعاً في سكر الدم الصائم، وكانوا جميعاً يعانون زيادة الوزن أو السمنة، وتتراوح أعمارهم بين 35 و75 عاماً، واستمرت التجربة 12 أسبوعاً، دون أن يعرف المشاركون أو الباحثون مَن تلقّى المركَّب الحقيقي، وأنهى 74 مشاركاً جميع مراحل الدراسة.
وقُسِّم المشاركون إلى مجموعتين، إحداهما تناولت مركب “السلفورافان”، الموجود في براعم البروكلي، بينما حصلت الأخرى على دواء وهمي.
وأظهرت النتائج أنّ متوسط انخفاض سكر الدم الصائم كان أكبر لدى المجموعة التي تناولت “السلفورافان”، مقارنةً بالمجموعة التي تناولت الدواء الوهمي، وكان الفرق بين المجموعتين ملحوظاً.
ووجدت أنّ الأشخاص الذين حصلوا على أفضل استجابة للعلاج، كانوا يعانون علامات مبكرة لسكري خفيف مرتبط بالعمر، وكان لديهم مؤشر كتلة جسم منخفض نسبياً، ومقاومة منخفضة للإنسولين، وانخفاض في معدل الإصابة بالكبد الدهني.
كما كشفت الدراسة عن دور بكتيريا الأمعاء النافعة في تعزيز فاعلية “السلفورافان”، إذ رأى الباحثون أنّ وجود نوع معين من البكتيريا المعوية لدى بعض المشاركين ارتبط بزيادة التأثير الإيجابي للمركَّب على مستويات السكر في الدم.