أبدى رمضان السيد نجم النادي الاهلي السابق، امتعاضه الشديد من (حالة الجنون) التي أصابت البعض تجاه القلعة الحمراء، خصوصا بعد واقعة حسين الشحات ضد محمد الشيبي، مؤكدا بأن لاعب الأهلي اخطأ، والأمر الإيجابي هي توقيع عقوبة رسمية بعد ساعة واحدة ضد اللاعب.

أخبار متعلقة

ميدو: الأهلي لن يستطيع تعويض رحيل علي معلول

تسترد قيمتها بالدولار.

. طرح شهادات البنك الأهلي الدولارية بعائد سنوي 7% و9% (التفاصيل)

وقال في تصريحات تلفزيونية: «تمت معاقبة حسين الشحات قبل وصول الأتوبيس الخاص بالفريق للنادي الأهلي، ولا أدرى سبب لمحاولة التفرقة بين عدة وقائع حدثت قبل الأزمة الأخيرة منها ما فعله باهر المحمدي ضد محمد هاني في مواجهة الأهلي والإسماعيلي الاخيرة».

وأضاف: «هناك تضخيم واضح للأزمة وبعض الأندية الآخرى تحاول إشعال الأزمة، وتم إخراج المشكلة بعيدا عن الملعب، وهو أمر غريب للغاية، لا أعرف ماذا سيحدث، بدلا من تضخيم الأزمات عليكم منافسة الأهلي بالبطولات بدلًا من المنافسة عبر الفضائيات، ومنافسة الأهلي حق مكتسب لكل الأندية، لكن المنافسة أصبحت الآن عبر الشاشات بدلا من الملاعب».

وواصل: «اثارة الأزمات من جانب الاندية يضع مبررات للاعبي هذه الفرق من أجل الخسارة وفقدان الألقاب، وليست هذه الرياضة مطلقا».

وزاد: «كان يجب منح لاعبي الأهلي راحة بعد لقاء الزمالك، ومحمد الشناوي من أفضل حراس مرمى افريقيا، وكان يحتاج للراحة مع المجموعة الأساسية التي خاضت كم كبير من المواجهات هذا الموسم، والمدرب السويسري مارسيل كولر حصل على إشادة كبيرة بعد التدوير الذي قام به على مدار الموسم الحالي».

وأردف: «كولر كان على علم بكل الأمور قبل بداية الموسم وتلافي الإصابات والإجهاد على مدار الموسم الحالي، وتم الاستفادة من قرار إراحة لاعبي الأهلي في نهاية الموسم الماضي، كان هناك 15 لاعب قد يعتزلوا تماما في حالة استمرار الضغط والإرهاق، وهو ما تسبب في حصد كل هذه البطولات مع ختام الموسم الجاري».

واستطرد: «كولر من أفضل المدربين الذين جاءوا إلى مصر منذ 50 عامًا، وكل الأمور يدرسها جيدًا، وقراره صائب تماما بعدم رحيل محمد الشناوي وعلي معلول، ومحمد شكري لاعب جيد ومن أفضل اللاعبين في النواحي الهجومية، لكن قرار المدرب حاسم في عودته لأنه يوجد لاعبين آخرين مثل كريم الدبيس».

وأتم: «الاحتفاظ بالشناوي ومعلول من أفضل قرارات مارسيل كولر مع الأهلي، الأزمة كانت في رحيل اللاعبان لأنهم من أصحاب الخبرات في صفوف الفريق».

الاهلي اخبار الاهلي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الاهلي اخبار الاهلي زي النهاردة من أفضل

إقرأ أيضاً:

عانت من جنون العظمة.. امرأة تستحم 8 ساعات يومياً تنهي حياتها بطريقة مأساوية

تُحقق السلطات البريطانية في واقعة انتحار مأساوية لشابة تبلغ من العمر 26 عاماً، عانت من أزمة نفسية معقدة قبل وفاتها. وتتهم عائلتها هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) بالتقصير في التعامل مع حالتها بالشكل المطلوب، مما أدى إلى إقدامها على الانتحار عبر الاستلقاء على قضبان القطار.

ووفق "دايلي ميل"، كانت روزي فيندر، تسمع أصواتاً عندما توفيت في فبراير (شباط) 2022 بعد أن استلقت على قضبان السكك الحديدية، بالقرب من رومسي في هامبشاير.

وقالت عائلتها إن السلطات خذلتها، وأن مؤسسة  Southern Health، وهي مؤسسة صحية مجتمعية تابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، لم تقدم أي دعم يُذكر لروزي، على الرغم من حجم الحاجة.

و أبلغ شاهد خبير في التحقيق في وينشستر أن تدهور صحة روزي تزامن مع جائحة كوفيد، والقيود المفروضة على الموظفين.

وسمع المحققون في الملف سابقاً أن روزي كانت تعيش أحياناً بشكل متقطع مع مدرس تكنولوجيا المعلومات السابق، نيكولاس هاينز، الذي قالت والدة روزي، لويز فيندر، إنه استغل ابنتها عندما كانت طالبة، وسمع التحقيق أن هاينز سُجن بسبب علاقتهما، التي بدأت بعد أن أعطاها دروساً خصوصية في العزف على الغيتار منذ أن كانت في الرابعة عشرة من عمرها تقريباً.

وفي الفترة التي سبقت وفاتها، كانت روزي تشرب الكحول بإفراط، وتنظف نفسها بشكل مفرط، وكانت مقتنعة بأنها ستقابل المذيع بير جريلز وتتزوجه.

وقالت والدتها: "شعرتُ أن لا أحد يفهمها أو يفهم مرضها، شعرتُ بخيبة أمل كبيرة، ولن أسامحهم على ذلك أبداً".

وأفاد التحقيق أن روزي كانت تعاني من جنون العظمة، وتخشى الجراثيم، لدرجة أنها كانت تستحم لمدة تصل إلى ثماني ساعات متواصلة، وكثيراً ما كانت ترفض الخروج أو السماح للناس بالدخول إلى مكان سكنها، وكانت تشرب أكواب الماء باستخدام ماصة خوفاً من التلوث.

وأخبرت والدتها أن "كياناً شريراً" يمنعها من النوم، وكررت مرات عدة أنها تفكر في الانتحار، كما قال شريكها السابق هاينز إنه شعر بأن السلطات لم تقدم مساعدة كافية.

وذهبت الشابة لاحقاً لزيارة ساحرة، ثم صنعت روزي لوح ويغا خاص بها، وقالت إنها بدأت تسمع أصواتاً في هذه المرحلة.

وقال هاينز إنه لم يعد على علاقة بروزي قرب وفاتها، لكنه استمر في زيارتها ورعايتها كصديق.

 وقال: "كانت بحاجة إلى المزيد من المساعدة، لكن الأمر كان صعباً عليها، لأنها رفضت المساعدة لفترة طويلة. مع اضطراب الوسواس القهري الذي تعاني منه، أعتقد أن روزي ظنت أنها ستتجاوزه بنفسها".

وقال إنها كانت تتلقى باستمرار أخباراً سلبية عن قوائم الانتظار والتأخيرات في التواصل مع الأطباء.

ومن جهتها قالت مسؤولة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية، إن تحسينات كبيرة قد طرأت على خدمات الصحة النفسية في أعقاب وفاة روزي.

ومن المتوقع أن يختتم التحقيق في المسؤولية حول وفاة روزي الأسبوع القادم.

مقالات مشابهة

  • مكتب السيد السيستاني: الأحد مكمّل لشهر رمضان، والاثنين أول أيام عيد الفطر
  • أنشيلوتي يكسر «حاجز الصمت» تجاه تدريب البرازيل!
  • محمد صلاح يقترب من حصد جائزة أفضل لاعب في إنجلترا للموسم الحالي
  • قرار مفاجئ من كولر قبل مباراة الأهلي والهلال السوداني في أبطال إفريقيا
  • فليك: برشلونة يريد حصد جميع الألقاب هذا الموسم
  • عدلي القيعي: مسؤولو الكرة المصرية استدرجوا الأهلي إلى الفخ
  • عانت من جنون العظمة.. امرأة تستحم 8 ساعات يومياً تنهي حياتها بطريقة مأساوية
  • السيد القائد: يوم القدس يذكر الأمة بمسؤوليتها تجاه الخطر الصهيوني المحدق بها وعليها الدفاع عن مقدساتها
  • السيد القائد يحذر ..هناك سعي صهيوني لتهويد القدس
  • البنك الأهلي يختتم استعداداته لمواجهة بيراميدز في نصف نهائي كأس مصر