ميدو: أحمد رفعت ضحية الإهمال وأتمنى عودته سريعًا
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد حسام ميدو على ما حدث لأحمد رفعت، لاعب مودرن فيوتشر بعد تعرضه لأزمة قلبية وسقوطه في ملعب المباراة أمام الاتحاد السكندري في الدوري.
وقال ميدو في تصريحات عبر برنامجه "الريمونتادا" المذاع عبر فضائية "المحور": "هناك مشكلة كبيرة في الإهمال داخل الكرة المصرية".
ميدو عن واقعة "رفعت": قيمة حياة الانسان هي أخر حاجة بنفكر فيها محمد صلاح يرسل طائرة خاصة لعلاج أحمد رفعت في إنجلتراوتابع: "قيمة حياة الإنسان هي أخر حاجة بنفكر فيها، والمواطن المصري لو عايش كويس هيعرف ينتج بشكل أفضل".
وأكمل: "لابد من وجود تقارير طبية شاملة على جميع اللاعبين في مصر وكل الرياضات بمختلف درجاتها ولابد من تفعيل بوليصة التأمين، ووجود تقرير طبي كشرط أساسي للمشاركة في البطولات".
وأردف: "للأسف، هذا لا يحدث وأي شخص معرض لمثل ما حدث لأحمد رفعت، ولكن ماذا يجب أن يحدث بعد السقوط؟ وأتم: "لابد من وجود عربات إسعاف مجهزة وتواجد مسعفين مدربين حتى وصول المصاب إلى المستشفى، بالإضافة إلى لابد من توافر وجود أطباء مدربين للتعامل مع حالات الإغماء المفاجئة، ولا يصح توقف قلب لاعب لمدة 24 دقيقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميدو أحمد حسام ميدو أحمد رفعت الاتحاد السكندري الدوري
إقرأ أيضاً:
قفزت من السيارة.. اعترافات المتهم بمضايقة سيدة على طريق سريع
لم تكن رحلة الطالبة إلى العاصمة عادية، بل تحولت إلى مشهد درامى على طريق سريع، كُتبت فصوله في دقائق معدودة داخل سيارة "ميكروباص"، انتهى بقفزة جريئة هرباً من كابوس.
الطالبة، القادمة من الشرقية، كانت تبحث عن أمان الطريق، لكنها وجدت نفسها ضحية تحرش من سائق السيارة، الحادثة، التي وقعت في مدينة الشروق بالقاهرة، بدأت عندما استغل السائق موقعه ليزعج الطالبة بممارسات مشينة، ظناً أن صمت الطريق سيحميه، ولكن، في لحظة شجاعة يائسة، اختارت الطالبة القفز من السيارة، بعدما هدأ السائق من سرعتها، لتصاب بسحجات وكدمات بدلاً من خسارة كرامتها.
السائق، الذي ظن أن الهروب سيبعده عن يد العدالة، فوجئ بجهود أجهزة وزارة الداخلية التي تحركت بسرعة، لتحديد موقعه والسيارة التي يقودها، التحقيقات كشفت أن السائق، الذي يفتقر لرخصة قيادة أو تسيير، اعتقد أن الطريق مفتوح أمام تجاوزاته.
العدالة كانت له بالمرصاد، وتم ضبطه، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه، في انتظار كلمتها الأخيرة من النيابة العامة، القصة تظل شاهداً على شجاعة فتاة لم تسكت عن حقها، وسرعة تحرك أجهزة الأمن لحماية المجتمع من مثل هذه الانتهاكات.
مشاركة