مسلسل لحظة غضب الحلقة 7.. صبا مبارك تحاول الهروب للخارج
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تتصاعد الأحداث في مسلسل لحظة غضب الحلقة 7 صبا مبارك، والتي تجسد دور «يُمنى»، وتحاول الهرب للخارج، على خلفية محاولات ابتزاز تعرضت لها في الحلقة السابقة، عندما أرسل لها مجهول مقطع فيديو يدينها لأنه يصور عملية قتلها لزوجها «شريف»، ويجسد دوره الفنان محمد فراج، والتي انتهت بتساؤلاتها وحيرتها حول هوية مُرسل الفيديو.
وتدور أحداث مسلسل لحظة غضب الحلقة 7 صبا مبارك وسط محاولاتها للسفر إلى الخارج بناءً على نصيحة صديقتها لها للبعد عن الابتزاز والتوتر والقلق الذي تعيشه، خوفًا من انكشاف أمرها ما يمثل تهديدًا لحياتها، إلا أنها تتعرف أخيرًا على هوية مُرسل مقطع الفيديو بمجرد ما بدأت في إجراءات استخراج جواز السفر، لتتراجع عن خطتها للهرب إلى الخارج.
مسلسل لحظة غضب الحلقة 7 صبا مبارك تواجه جارها بما فعلهوبنهاية أحداث مسلسل لحظة غضب الحلقة 7 صبا مبارك تذهب إلى «قاسم» جارها وتواجهه بأنه هو مُرسل مقطع الفيديو لها ليعترف بدوره ويقر بما فعله، ما يجعل المشاهدين في تشوق أكثر لمعرفة ماذا ستفعل «يُمنى» أمام هذه المشكلة الجديدة التي ظهرت لها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل لحظة غضب الحلقة 7 صبا مبارك لحظة غضب دراما رمضان مسلسلات رمضان 2024 مسلسل لحظة غضب الحلقة 7 صبا مبارک
إقرأ أيضاً:
الابن يسرق والأم تبيع.. فك لغز "عصابة الذهب" في العراق
تمكّنت الأجهزة الأمنية العراقية من فك لغز سلسلة سرقات محيرة ضربت مدينة النجف في الفترة الأخيرة، واستهدفت بشكل رئيسي المصوغات الذهبية وممتلكات أخرى ثمينة.
وبحسب بيان صدر اليوم السبت عن قيادة شرطة محافظة النجف، أعلنت السلطات عن إلقاء القبض على متهم بتنفيذ 10 عمليات سرقة، تنوعت مسروقاتها بين الحلي الذهبية، والدراجات النارية، ومقتنيات شخصية أخرى.
صدمة في التفاصيلغير أن المفاجأة الكبرى لم تكن فقط في عدد السرقات أو نوعيتها، بل في الكيفية التي أُديرت بها هذه العمليات، والتورط العائلي غير المتوقع الذي تم الكشف عنه خلال التحقيقات.
فبحسب البيان الرسمي، لم يكن المتهم يعمل بمفرده كما هو شائع في مثل هذه القضايا، بل كان يتلقى دعماً مباشراً من والدته، التي كانت تتولى مهمة تصريف وبيع المسروقات بعد تنفيذ السرقات.
العراق: القبض على قاتل عائلة كاملة أثناء الهروب متنكراً - موقع 24ألقت الشرطة العراقية القبض على قاتل ارتكب جريمة مروعة راح ضحيتها عائلة كاملة في محافظة ميسان، وذلك بعد نجاحه في الهروب إلى العاصمة بغداد متنكراً بزي مختلف، محاولاً تضليل الجهات الأمنية.
هذه الشراكة "العائلية" غير الاعتيادية ساعدت في التمويه على نشاطاته الإجرامية لفترة من الزمن، إذ كانت الأم تُقدّم غطاءً خفياً لا يُلفت الأنظار، وتقوم ببيع المصوغات في الأسواق أو عبر وسطاء، لتبدو الأمور وكأنها معاملات طبيعية.
وأشار البيان إلى أن تعقب المتهم استغرق بعض الوقت، نظراً لحرصه على عدم ترك أدلة تقود إليه، لكن التحقيقات الموسعة، والتنسيق بين الفرق الميدانية والتحليل الجنائي، قادت في النهاية إلى الإيقاع به، وكشف العلاقة التي تربطه بوالدته كمساعدة رئيسية في هذه العمليات.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهما، حيث جرى تحويلهما إلى الجهات القضائية المختصة لمواصلة التحقيق، تمهيداً لمحاكمتهما، وفقاً للقانون العراقي.
وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ المشروعات التنموية بالعلمين الجديدة والساحل الشمالى الغربي